لما الاذية تيجي من الأهل اللي هما مصدر امانك شو الواحد بيعمل بهاد الحالة ويحملوك فوق طاقتك والتفرقة بين الاخوة
إن معاملتك من قِبَل الأهل تكون أحيانًا مُحزنة ومؤلمة، خاصة عندما تأتي الأذى من الأشخاص الذين ينبغي أن يكونوا مصدر الأمان والدعم. إليك بعض الأفكار التي قد تساعدك في التعامل مع هذا الوضع: فهم المشاعر : من المهم أن تعترفي بمشاعرك تجاه ما يحدث. لا تتجاهلي الألم أو الحزن الذي تشعرين به، فهو شعور طبيعي ومشترك. التواصل بصراحة : حاولي أن تتحدثي مع أفراد عائلتك عن مشاعرك. قد يخفف ذلك من التوتر ويعيد توضيح الأمور، حيث قد يكونون غير مدركين لتأثير أفعالهم. حدود صحية : إذا كانت العلاقة تؤذيك بشكل كبير، من المهم أن تضعين حدودًا صحية تحميك. ذلك قد يشمل قدرًا من الابتعاد عن المواقف التي تسبب لك الألم. البحث عن الدعم : يُفضل البحث عن شخص موثوق للتحدث معه، سواء كان صديقة مقربة أو مستشارة أو معالج نفسي. دعم الغير قد يوفر لك الراحة. تقدير الذات : اعملي على تعزيز ثقتك بنفسك واستقلاليتك. تذكري أنك لا تستحقين الألم وأن لديك قيمة كبيرة. في النهاية، يجب أن تدركي أن التغيير قد يستغرق وقتًا، وأن البحث عن السلام الداخلي هو رحلة قيّمة عليك أن تستثمري فيها. أسأل الله أن يرزقك الصبر والقوة لتجاوز هذا الموضوع.
تم النشر الخميس، ٢٤ أكتوبر ٢٠٢٤
حاول تعود نفسك علي التطنيش من الاخر، يعني اللا مبالاة وبرود المشاعر.
تم النشر السبت، ٢٦ أكتوبر ٢٠٢٤
لو الاذية بتتكرر حاول تعود نفسك علي روتين الكتابة علي الورق، وتقبل ان الموضوع هيستمر وتقبل مشاعرك بسببهم، لأنك مش هتعرف تروح لحالك الا لما تتجوز.
تم النشر السبت، ٢٦ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا