أنا مرة واحدة حسيت بتغيير ف حياتي و افكار سلبية مش كويسة سيطرت عليا سواء ف الدين أو عن نفسي و فقدت الرغبة ف الحياة عموما بعد ما كان عندي اهداف كبيرة و حاسة بزهد و عدم الاحساس بالسعادة ناحية اي شئ و اني معدش فارق معايا حاجة و لما بحثت ع الموضوع لقيت حاجة اسمها الليلة المظلمة للنفس علماء الطاقة و النفس بيتكلموا عنها و بعدها بتحصل صحوة للواحد أنا متأكدة اني هطلع منها بس أنا خايفة ادني فاقدة الرغبة ف الحياة حتي بعد ما اطلع م المرحلة دي و خصوصا أن امتحاناتي قربت و حاسة اني فقدت السعي المفروض اعمل ايه و ازاي ارجع اقتنع إن المفروض مني أن أنا اسعي ف الحياة.. مرة واحدة سألت نفسي مادام الحياة فانية و مجرد مرحلة لدار الخلد يبقي ايه لازمتها أن أنا اسعي و اتعب نفسي ع اهداف مادام ف الآخر الحياة ليها مدة و تنتهي و ياريت لو حد يجاوبني من الدين ع ليه لازم نسعي ع اهداف و منزهدش ف الحياة
بصى افتكرى ان ف الاساس ربنا خلق الانسان عشان يعمر الارض و دا السبب اللى احنا موجودين عشانه يعني انتى دلوقتي عايشه ف مرحله ف حياتك اللى هى الدنيا هدف المرحله دى انك تعمرى وتسعى الرسول صلى الله عليه وسلم قال اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا يبقى في توصيه كمان من الرسول عن العمل والسعى اللى انتى فيه دا احباط ممكن يكون بيبقا نفسك في حاجات ومحصلتش وصلك لكدا ف عشان تبدأى حطى لنفسك اهداف صغيره على قد طاقتك واشتغلى عليها ولما توصلى هدف ورا التاني وهكذا هتلاقى نفسك انجزتى حاجات كتير و دا المطلوب منك وهنا ربنا بيكافئك بيوفقك لاحلامك وبرضو طول م انتى بتعملى بتاخدى ثواب وحسنات تؤجرى عليها
تم النشر الثلاثاء، ١٦ أبريل ٢٠٢٤
الموضوع با اختصر اى احد مر با لاحساس دة ودة شى عادى جدا تانى حاجة السعى مطلوب فى الحياة علشان تنجح فى اختبار الدنيا والمكافاء هكون الاخرة عمرك سمعت عن نتيجة بدون امتحان او حتى اختبار يقيم مدى معرفتك با لامر نفسو الى على اساسو تاخد الدرجة بس كدة
تم النشر الاثنين، ١٥ أبريل ٢٠٢٤
في فرق بين الزهد والتبلد المشاعر الطبيعي اني اكون شخص حيادي في الحياة عموما لكن فقدان الرغبة في الحياة وعدم الإحساس بمعانيها وأن أنا اكون حيادي مش معناه اني أفقد السعي وتحقيق الاهداف إنما بتكون مشاعري معتدلة ولا سعيدة اوي ولا حزينة اوي بتعامل مع الحياة بهدوء الحياة فعلا فانيه لكن المفروض كل شخص بيخلق معني جديد ليها من منظوره والمعني ده اللي بيخلينا نسعي للحقيقة ده غير أن هدف الإنسان في الحياة اكتشاف معناها وعبادة الله وكل الأهداف التانية دي اهداف فانيه والسعي للحقيقة هو اللي بيوصل الإنسان لكل الأهداف التانية
تم النشر السبت، ١٣ أبريل ٢٠٢٤
علماء الطاقة دجالين القرن الواحد والعشرون كلامهم كله هبد الإنسان يا بيعاني من مشكلة في الجسم يا بيعاني من مشكلة نفسية في الحالتين بيروح لدكتور نفسي او جسدي لكن لا هما كده ولا هما حتى علماء في الدين كله هبد جاي من الديانة الهندوسية وطبعا لازم نسعى في الحياة ربنا قال (وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ ....) يعني دايما تفتكر ان الحياة ابسط من انك تظلم حد علشانها بس مش معنى كده انك تنسي نصيبك منها لا لازم وتعيش وتحاول تعيش كويس نعلشان تعرف تعبد ربنا الدين مش بيقول ان الحياة مش مهمة او متستمتعش بيها بالعكس عيش حياتك بس ابعد عن الحرام فقط وده رابط سؤال قريب من سوالك على موقع اسلام ويب https://www.islamweb.net/ar/consult/2488200/الدنيا-فانية-فلماذا-التعب
تم النشر الأحد، ١٤ أبريل ٢٠٢٤
ولذلك السعي هدف في حد ذاته
تم النشر الأحد، ١٤ أبريل ٢٠٢٤
عشان كدا . كان فيه السعي بين الصفا والمروة . والسيدة هاجر سعت ٧ اشواط رغم انها كانت فاقدة الأمل . ومفيش فايدة منطقية من سعيها . لكن تحققت معجزة بقدرة الله
تم النشر الأحد، ١٤ أبريل ٢٠٢٤
النبي صلى الله عليه وسلم قال (اذا قامت القيامة وفي يد احدكم فسيلة فليغرسها ) . . فالسعي هدف في حد ذاته وليس وسيلة . ونتيجة السعي بيد الله
تم النشر الأحد، ١٤ أبريل ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا