هو في عائله من ابسط الحاجات مشكله؟
انا نفسيتي مدمره و كل مرة احاول احسن تبدا اسمع في عياط و مشاكل من ابسط شيء شاي ماء علاش سكرتو النوافذ و إلى اخره المهم حاجات بسيطه اليوم 10 مشاكل صارت عشان الملابس و عشان النوم و عشان النت و عشان الشاي و عشان فلوس و عشان الخبزه و عشان الاكل و عشان الطلعه و عشان النبانات ماتو بجد انا وربي احاول اني احسن نفسيتي و كنت متحمسه كتير للمدرسة بس الان حاسة باحباط انافي الغرفه 24 ساعه بجد ماقدر اطلع و لا اكلم لو تكلمت في الهاتف يقولي لي انتي تثرثري مايشوفو نفسيتي حتي في اوقات كتير يبدا قبلي يوجع في او راسي و مرات صارت لي دوخه و و قعت لأنه صحيت أجري من الفراش قبل مادم يركب لي جسم بجد انا عايزه حل معرفش بحس نفسي مسجونه انا الحاجه الوحيده الي احبها و تخفف عليا الهاتف بهرب من الواقع بس بجد انا تعبانه من صغري اشوف الحاجات هاي و في كتيررر حاجات لو كتبت ميه صطر مش بيكفو
العائلات مليئة بالتفاصيل اللى وارد انها تكون مرهقة لافراد العائلة او بعضهم لن نناقش فكرة هل هم مخطئون ام لا لكن دعينى احدثك عن ما يفيدك حقا فى هذا الوضع عليكى ان تعلمى ان مسألة تحسين النفسية ليست ان تكونى مبتسمة وتشعرين ان الحياة جميلة وان كل شىء على ما يرام او حتى شعور السعاده الدائمة ليس هو دليل النفسية الجيدة تحسينك لنفسيتك هو بان تكونى اكثر صلابة نفسيا ولستى هشه...ليس اقل صوت لشجار يجعلك تتألمين وتتوترين ...ليست الكلمة التى توجه لكى (على سبيل اللوم او غيره او حتى فقط لان من امامك يصب عليكى غضبه الشخصى ) لا تجعلك تشعرين بالم يمنعك عن استكمال يومك بكل تفاصيله الطبيعية اقترحت عليكى ذكية بعض المهارات ..قومى بفهمها جيدا وتطبيقها فى يومك واستمرى فى تمرين ذهنك ونفسيتك على ان الامور التى لن نغيرها علينا التعلم ان نتعايش معها ونكون على قدر التحدى الذى امامنا ..لن نهرب ولن ننكسر ولن نشعر بالالم فقط....سنتعلم وسنتجاوز وسنتعايش ( وهنا تأتى النفسية الصلبة الجيدة )
تم النشر الأحد، ٨ سبتمبر ٢٠٢٤
نعم، كثير جدًا جدًا من العائلات تفتقد ثقافة الحوار الهادئ والخلاف المحترم بين أفرادها، فلا داعي لأن تأخذي الأمر على أعصابك بهذا القدر. تجنبي الاحتكاك بمسببات الخلاف، يعني اعرفي ما هي واجباتك وقومي بها ثم اشغلي نفسك بشيء مفيد ولا تهتمي لشيء لستِ طرفًا فيه. أكثري من الذكر والدعاء واستعيني بالصبر والصلاة واعلمي أنكِ مأجورة على كل ما يؤلمك. ربما إذا وضحتِ أكثر أو سردتِ مشكلة محددة قد أتمكن من طرح حل مناسب لكنني نصحتك في العموم. أصلح الله حالك.
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
عزيزتي، أشعر بقامتك الكبيرة من الألم والإحباط الذي تمرين به. من الواضح أن هناك الكثير من التحديات التي تواجهينها، مما يؤثر على صحتك النفسية والجسدية. أريد أن أؤكد لك أن مشاعرك طبيعية، وأنه من المهم أن تعبري عنها. في هذه الظروف، من المهم أن تذكري نفسك بأنك لست وحدك، وأن هناك دائمًا طرق لتحسين الوضع. يمكنك البدء بالتواصل مع شخص تثقين به، سواء كان صديقًا، أو فردًا من العائلة، أو حتى مختصًا نفسيًا. من خلال الحديث عن مشاعرك، يمكنك العمل على تقليل حدتها وأخذ خطوات عملية نحو تحسين صحتك النفسية. أيضًا، حاولي مراعاة الوقت الذي تقضينه على الهاتف وتصميم وقت لنفسك لممارسة أنشطة ترفيهية أخرى، مثل القراءة أو الرسم، حتى لو كانت لفترات قصيرة. حاولي الالتزام بروتين يومي يساعد على تنظيم وقتك ويعطيك شعورًا بالإنجاز. إذا استمرت الأعراض الجسدية مثل الصداع والدوخة، يجب عليك استشارة طبيب مختص، فالاهتمام بنفسك جسديًا ونفسيًا هو أمر بالغ الأهمية. لا تستهيني بأهمية الطريقة التي تتعاملين بها مع مشاعرك وأفكارك، وتأكدي أن هناك دائمًا أمل في التحسن. اشرحي لنفسك أنك تستحقين الراحة والسعادة، وخذي خطوات صغيرة نحو التغيير. كوني لطيفة مع نفسك، واذكري أن كل جهد تضعينه سيكون له تأثير إيجابي على حياتك.
تم النشر السبت، ٧ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا