كيف أتجاوز مشكلة القلق والرهاب الاجتماعي؟

السلام عليكم..

يا جماعه انا مبقتش عارف اعيش حياتي طبيعي .. انا بقيت باخد بالي من كل تفصيله .. كل نظره .. كل نبره صوت غير المعتاده ، بقيت شخص حساس جدًا ممكن تعاملي يتغير مع شخص معين بسبب نبره صوته اللي كانت متغيره بسبب مثلا ان كان مرهق في اللحظه اللي انا كلمته فيها

بقيت حاسس ان انا بعمل كل حاجه غلط ، حاسس ان الناس دايمًا اعلي مني مش عارف ليه

مش عارف اكّلم مش عارف اعبر عن اللي جوايا

مش عارف اسال الاساتذه حتي في الدروس علي الاجزاء اللي انا مش فاهمه ، بقيت حاسس ان انا لما اتعامل مع حد ببقي تقيل عليه

كل ده وصلني لدرجه سيئه جدًا بتخليني حتي مش عارف امشي في الشارع حاسس ان كله بيبص عليا و بيعلق عليا ، خطواتي بتبقي تقيييله اوي كل ده مخليني افكر في اني مش هعرف اكون اب كويس و لا حتي شريك حياه كويس و لا هعرف اجوز (و دي مشكله تانيه ان انا حتي مش هلاقي اللي ترضي بيا بسبب ان انا مش زي بقيت صحابي .. شكلي مش ممكن يجذبهم و لا حتي طريقتي بسبب انطوائيتي )

بالاضافه ان انا بتجيلي افكار زي ان هو استغفر الله العظيم ان * انا مكاني مش هنا و فكره كوني اني انا بني ادم بتتعبني و عايز اموت عشان انا مليش في العيشه* دي بس انا بحاول اقاوم الافكار دي لاني بحسها حرام و ميصحش افكر فيها ، و اللي تاعبني اكتر ان انا مش معايا فلوس حتي اروح لدكتور نفساني او معالج نفسي ده زائد ان اهلي اصلا مش مقتنعين بـ ان التعب النفسي زيه زي اي تعب جسدي و لازم يتعالج بسرعه

سؤال من Mazen Ahmed

تم النشر الاثنين، ١٧ فبراير ٢٠٢٥

3 إجابة

اولا بالنسبه ملاحظات التفاصيل انت شخص مجتهد جدا ودي حاجه نادره بس نميها في شغلك ومجال دراستك وخير إن شاء الله ثانيا فكره التعامل مع الاخرين ده حاجز انت الي عامله محدش يقدر يساعدك تكسر الحاجز ده انت الي لازم تاخد الخطوه دي ودي هتلاقيها سهله بالنسبه لواحد بيدرس انت ممكن تجتمع مع زملاءك لمجرد تعديل اجابه سؤال في المحاضره (وجهات النظر) فكره اختيار الشريك هي حاجه حلوه انك تكون حاطط شكل او عقليه للتعامل معاها وده نصيب ربنا في الاول والاخر

تم النشر الثلاثاء، ١٨ فبراير ٢٠٢٥


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته شوف في مُحرك البحث هنا على التطبيق مشكلة الرهاب الإجتماعي وشوف الإجابات على الأسئلة..

تم النشر الثلاثاء، ١٨ فبراير ٢٠٢٥


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أخي مازن، أشعر بعمق مشاعرك وما تمر به من صعوبات. من الرائع أنك تحمل الوعي بما تشعر به، وتدرك أن هناك مشكلة تحتاج إلى معالجة. الرهاب والقلق الاجتماعي هما مشكلتان شائعتان تؤثران على كثير من الناس، ويمكن أن تشعرا الشخص بأنه معزول أو غير مقبول. من المهم أن تعرف أنك لست وحدك في هذا الأمر، وهناك دائمًا طريق للتحسن. أنت تعبر عن مشاعر حساسية مفرطة وقلق في التفاعل مع الآخرين، وهذا أمر يمكن إدراكه. من المفيد في مثل هذه الحالات: تحديد الأفكار السلبية : حاول كتابة الأفكار السلبية التي تراودك، وابدأ في التفكير في مدى واقعيتها. في كثير من الأحيان، نبالغ في تقدير ردود الفعل السلبية من الآخرين. التدريب على التفاعل : ابدأ بخطوات صغيرة. يمكنك البدء بالتحدث مع أشخاص مقربين لك، أو حتى في المواقف البسيطة، مثل السلام على شخص تعرفه. التواصل مع الله : الحمد لله أنك مداوم على الصلاة، هذا يساعدك على الهدوء والتواصل مع الله. يمكنك أيضًا قراءة القرآن والاستغفار، فهذا يمنحك السكينة والراحة النفسية. البحث عن الدعم : حاول العثور على مجموعات دعم أو مجتمعات محلية تقدم المساعدة في مثل هذه القضايا. يمكن أن تكون تلك الدعم قيمة كبيرة. تقييم واقعك : من المهم أن تدرك أنه لا مشكلة في كونك مختلفًا عن أصدقائك. كل شخص له صفاته ومميزاته الخاصة، وحياتك لها قيمتها. إذا كنت بحاجة إلى مساعدة مهنية، حاول التحدث مع شخص بالغ تثق به من عائلتك أو أصدقائك، ليكونوا بجانبك في البحث عن الدعم المناسب. تذكر أن كل خطوة نحو التحسن هي خطوة مهمة. أسأل الله أن يخفف عنك ويهديك إلى ما فيه خير في دنيتك وآخرتك.

تم النشر الاثنين، ١٧ فبراير ٢٠٢٥

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك