السلام عليكم انا عندما اريد عمل و اوافق عليه اصبح في حالة من القلق و التوتر و لا اريد العمل واقول يا ليتني لم اقبل العمل و ابدا في العمل احس باني اريد ان اترك العمل و اصبح كسول في العمل و شعور في صدري يمنعني من اتمام مهامي اتحمل ذالك الشعور يومين ثم اترك العمل و احس بفرح شديد عندما اترك العمل اصبحت لا اريد ان اعمل نهائيا مهما حاولت اجد ذالك الشعور يمنعني مالسبب و شكرا
هل كانت طفولتك بها قدر كبير من الرفاهيه (دلع) ؟ متى بدأت تتحمل المسئولية فى اى شىء ؟. ما هو نمط يومك العادى بدون عمل
تم النشر الخميس، ٥ أكتوبر ٢٠٢٣
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،، هل فيه تجربة حصلت لحضرتك قبل كده سيئة في العمل؟ ولا لا وهل حضرتك برضه بتشعر بالخوف او التوتر في اي حاجه تانيه غير العمل؟ زي مثلا الارتباط او شيء يكون عندك اتجاهه التزام او مسؤولية؟
تم النشر الخميس، ٥ أكتوبر ٢٠٢٣
انا مريت بفترة اصعب من كده بس تعرف حضرتك كان الحل اي بعد ما جربت جميع الحلول اني سمعت جملة "لو نظمت صلاتك حياتك كلها هتنتظم " وفعلا الصلاة غيرت في كل حاجه وكل تركيزي كان في الحافظ علي صلوات الخمس ونفسي كانت مفتوحة علي حياة علي شغل بدأت في خلق اهداف وتنفيذها علي أرض الواقع رجع لي الحماس وشغف بالحياة وتحمل المسؤولية وبقي نفسي ان يكون عندي شقه وعربية توكل على الله وربنا معاك وتحرك بناءا على هدف ولا ليس لمجرد الاحتياج
تم النشر الأحد، ٨ أكتوبر ٢٠٢٣
وعليكم السلام ورحمة الله لا يتنافي الخوف من المسؤلية مع الالتزام والعزم على الاتمام استعيذ بالله من الشيطان الرجيم واستعين بالله دوما خلي في علقك دايما ان لا حول ولا قوة الا بالله قبولك للعمل ابتداءا دليل ان عندك الخبرة الكافية لاتمامه ان شاء الله والحل المثالي لك هو الدخول مباشرة في اتمام المهمة وتقسيمها لمهام صغيرة مجدولة تنهيها ان شاء الله انت قدها وما تحاولش تقلق نفسك انك مش قدها ومش هتعرف تخلص الشغل دا العكس دايما حدث نفسك انك بتنهي المهمة دي وبتحصل على المبلغ المقابل لها وقد ايه انت سعيد بالانجاز دا وفكر في المبلغ اللى هتحصله هتعمل بيه ايه جميل ان تجعل لله منه سهما وانك تقول لنفسك لازم تنجز المهمة دي علشان تادي حق الله فيها استعد يابطل وياريت تفيدنا هنا وتعرفنا مجالك ولو فيه سابقة اعمال نشوفها
تم النشر الجمعة، ٦ أكتوبر ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا