انا بنت عندها ١٥ سنه ف اولي ثانوي و اختي ف اولي ابتدائي انا كتير بزعقلها و بشتمها زي مثلا ي حماره او ي متخلفه و بس ده ميمنعش اني بجيبلها الي هي عايزاه و بعاملها كويس بس بسبب الزعيق بتاعي بقي عندها حاله من الاضطراب لما حد يعلي صوته و شخصيتها بحسها هتبقي ضعيفه لما تكبر و كمان بقت هي كمان بتتعصب و بتعلي صوتها و لو انا قررت اني اكلمها او وتفاهم معاها هي مش بترد عليا او حتي تسمع الكلام انا مش عارفه اعمل ايه؟!
السلام عليكم، انت اعترفتي بالغلط الكبير الي عم تعمليه ، بغض النظر عن الاسباب الي بتخليكي تزعقي، بغض النظر شو عم تمرقي، ما الك حق انو تأثري سلبي على حياة شخص ثاني... وبهاد الوضع هاي اختك من لحمك ودمك واكيد ما برضيكي تتأثر شخصيتها وحياتها الإجتماعية والمهنيّة... بما انك اعترفتي بالغلط فبدك تمشي بطريق الحل : ١. اضبطي نفسك وبكل مرة بدك تزعقي استغفري ربنا وتعوذي من الشيطان وغيري مكانك عند الغضب. ٢. حاولي تتذكريها بإشي، يعني مثلا كنتي بالدكانة جيبيلها اشي معك ولو بسيط... حتى لو رفضتو بس رح تضلها متذكرة الموقف..مرة على مرة بتصير تأمنلك وتحس معك بالامان وتتقرب منك ٣. شاركي معها بفعاليات او العاب، اشتري لعبة العبو فيها بالعائلة مع الوالدة وشاركيها معك... الأطفال والولاد الصغار كثير بريئين ومهما بيّنو انهن "اقوياء وجيل جديد وما بعرف شو" لا كلو حكي فاضي من جوا هني اطفال؛ واحنا منقول عنا "الولد بضلو ولد لو كان قاضي بلد" كم بالحري طفلة بعدها بإبتدائي... احمدي ربك انك صحيتي على الوضع بكير ولسا بتقدري تغيريه ان شاء الله🌻
تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤
هي لسه طفلة وأنتي معترفه إنك بتزعقي وبتغلطي فيها، الطفل مش بينسى المواقف خصوصًا لو كانت مواقف سلبيه وأكيد أنتي فاهمه دا، حاولي تصلحي علاقتك بيها من دلوقتي عشان لما تكبر هيكون فات الاوان خلاص، حتى لو شايفه إنك ف مواقف تانيه بتراضيها وبتحبيها بس هي ذاكرتها فيها كل حاجه سواء حلو أو وحش ف دا مش هيلغي دا فاهمه، حاليًا اتكلمي معاها بهدوء واعتذري منها وإنك مش هتزعليها تاني ولا هي تزعلك منها وأيوه اعتذري منها حتى لو طفله دا ميمنعش إن الأطفال أذكياء وأنتي شايفه انعكاس دا ف التعامل معاها ونتيجته
تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤
خلاص الموضوع بيفرق اه الموضوع بيفرق على فكره كتير جدا ااا ان احنا نوصف الشخص وهو بالصفه او ان احنا نوصف التصرف نفسه بالصفه هو ما بياخدش الموضوع على نفسه هو بيشوف انه تمام طب طالما التصرف التصرف ده انا لو غيرت التصرف تصرف هيبقى كويس فكده كده الموضوع هينسب لي بعد كده ان انا اتصرف اتصرف كويس لكن لو انا اتصنفت ان انا غبي خلاص بقى انا غبي يعني. فنبدا نغير طريقتنا في التوجيه لها لما يكون فيه حاجه غلط هي عملتها او انا عايزه انبهها الحاجه دي اول حاجه ثاني حاجه انت هتتفقي معاه تقولي لها انا عارفه ان صوتي بقى عالي وبصي تعالي نلعب لعبه مع بعض ان اول ما انا صوتي يعلى انت تيجي تقولي لي ايه طاطا طاطا او اعملي اي حاجه كده لطيفه تخليها تضحك علشان تبقى ايه برده بتفكرك وبتنبهك ان انت صوتك بقى عالي. هيبدا الموضوع يبقى خفيف ولطيف وهي هتقرب منك اكثر اا مش هتبقى ما بتردش عليك هتبقى بتقرب منك لان هتبقى حاسه ان انت حاسه بيها وقفي معاها كتير جدا سيبه بقى انك بتجيبي لها يعني اللي هي عايزاه والكلام ده كل الكلام ده مش هيساوي فانك تعمليها بطريقه مهمه. حساني من تصرفاتي بخليها لطيفه واستمري على ده مش تعملي ده في موقف واثنين وتقولي اهو موضوع ما فرقش معاه في حاجه لا الموضوع محتاج استمرار علشان البنت ترجع. تاخد الجرعه اللي هي محتاجاها لازم تعلي وتوازني اللي حصل قبل كده ربنا يخليكم لبعض وتبقوا اخوات حنينين على بعض يا رب دائما.
تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤
أختي العزيزة، إن العلاقة بين الأخوات قد تكون معقدة، خاصةً عند وجود فارق سِني كبير. من الواضح أنك تهتمين بأختك وتريدين الأفضل لها، ولكن من المهم أن نبدأ بتعديل سلوكيات التعامل. الزعيق أو استخدام الألفاظ الجارحة قد يؤثر سلباً على نفسية أختك، ويجعلها تشعر بالخوف أو القلق، وهذا ما أثر على سلوكها وطباعها. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في تحسين العلاقة بينكما: التواصل بلطف : حاولي أن تتحدثي مع أختك بأسلوب لطيف ومشجع. استخدمي كلمات إيجابية، وابتعدي عن الإهانات أو السخرية. يمكنك أن تقولي مثلاً: "أنا أحبك وسأكون دائماً هنا لمساعدتك." تفهم مشاعرها : اجتهدي في فهم مشاعر أختك واحتياجاتها. اسأليها عن ما يؤثر عليها، وحاولي أن تستمعي لها بجدية حين تتحدث. كوني قدوة : تذكري أنك مثال يُحتذى به لها. حرصك على تطوير سلوكك وطباعك سيساعدها على التعلم منك. حين ترين سلوك سيء، حاولي أن تصلحيه بطريقة هادئة. التفاعل بطريقة إيجابية : ابدئي بالتفاعل معها في أنشطة تحبها، مثل اللعب أو الدراسة معًا. هذه الأوقات يمكن أن تعزز من العلاقة بينكما وتقلل من التوتر. تحديد الحدود : من المهم أيضاً أن تحددي سلوكياتك الخاصة. حاولي أن تفكري في ما إذا كنت تريدين أن تكوني تلك الأخت التي تعلي صوتها، أو الأخت التي تدعم وتشجع. الطلب للمساعدة : إذا شعرت بأن الأمر صعب، يمكنك أن تطلبي المساعدة من الأهل أو معالج نفسي للمساعدة في تحسين العلاقة. تذكري أن العلاقة تحتاج إلى وقت وجهد لبنائها بشكل صحي. بالتوفيق في جهودك، وأنا هنا إذا احتجت للمزيد من الدعم.
تم النشر الاثنين، ٧ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا