عندي مشكلة كبيرة جدا بسببها أخسر كل الناس حولي
من وانا صغيرة كان كل كلام الي حواليا نقد و مشاكل و كان عندي مشاكل نفسية كتير ، فكدفاع لنفسيتي ربيت نفسي أني مسمعش لحد و اسمع لنفسي بس ، و زي ما هما مش بيهتموا بنفسيتي أنا كمان مش ههتم بنفسيتهم ، لحد ما بقى اللي يقرب مني يكتشف أد ايه أنا شخص مؤذي وأناني ،
جماعة بجد لو في طبيبة أو طبيب نفسي يقولي أعمل ايه ، أنا علاقاتي بتبوظ مكتوب كتابي ، و دا مخلي بينا مشاكل كبيرة جدا جدا جدا .
تواصلي مع مختص هيساعدك وبشكل مؤقت لحد ما تتواصلي مع حد تقبلي ذاتك وسامحي نفسك حسني التواصل مع الناس زي انك تسمعي لحد بدون أحكام عبري عن مشاعرك واسألي نفسك هل انت شخص مذي فعلا وواقع ولا بس شعور؟ ونشوف المواقف اللي كنتي فيها شخص كويس وداعم ومساند
تم النشر الخميس، ١٣ مارس ٢٠٢٥
بصي انا زيك بردو بسمع لنفسي بس مش كده يعني ان بسمع اللي حواليا بيقولوا ايه واشوف ايه صح يعني سيبي جزء صغير للناس اللي في حياتك وانتي بتقولي أنك مكتوب كتابك يعني لازم يكون في شويه تفيكر في الطرف التاني عشان محدش يقول انك انانيه والكلام ده وازاي هيجي مع الوقت انك تحاولي تتفهمي الناس ان ممكن يكونوا عايزين يسعدوكي وناس لا انتي اللي عليكي انك تحاولي تغيري شويه من نفسك حاجات بسيطه بس مش أي حاجه تتقال اسمعها لا اسمع واشوف ايه صح اعمله متفكريش في نفسك ده مش كويس لأن هتكوني أنانيه وانتي مش عايزة كده يبقا نحاول نغير من أسلوبنا
تم النشر الثلاثاء، ١١ مارس ٢٠٢٥
أختي العزيزة، أشعر بحجم المعاناة التي تمرين بها بسبب تجارب الطفولة الصعبة. إن نشأة الاضطرابات النفسية في الصغر قد تؤدي إلى تصرفات وسلوكيات نعتبرها وسيلة للدفاع عن النفس، ولكنها في نفس الوقت قد تؤثر سلباً على علاقاتنا مع الآخرين. من المهم أن تدركي أن التغيير ممكن، وأنك لست وحدك في هذه المعركة. أول خطوة نحو العلاج هي الاعتراف بالمشكلة والرغبة الحقيقية في التغيير. إليك بعض النصائح التي يمكنك البدء بها: التواصل المفتوح : حاولي التحدث بصراحة مع الأشخاص المحيطين بك حول مشاعرك وسلوكياتك. هذه الخطوة قد تجعلك تعيدين تقييم مواقفك تجاههم. الاستشارة النفسية : من المهم جداً أن تستشيري أخصائي نفسي لديه الخبرة في هذا المجال. المعالجة النفسية قد تساعدك على فهم جذور سلوكياتك وتطوير استراتيجيات فعالة للتعامل مع مشاعرك. التفاعل الاجتماعي الإيجابي : حاولي بناء علاقات صحية من خلال التعاطف وفهم مشاعر الآخرين. ابدئي بخطوات صغيرة، مثل الاستماع للآخرين ومحاولة دعهم في مواقفهم. ممارسة التفهم الذاتي : حاولي أن تكوني أكثر وعيًا بمشاعرك وسلوكياتك. كتابة الأفكار والمشاعر في يومياتك قد تساعدك في تحديد أنماط معينة. الصبر مع نفسك : التغيير يستغرق وقتًا، كوني لطيفة مع نفسك خلال هذه العملية. تعلمي من الأخطاء واحتفلي بالتقدم الذي تحرزينه. تذكري أن الهدف هو تحسين نفسك وعلاقاتك، وهذا يحتاج إلى شجاعة وفهم. أسأل الله أن يوفقك في رحلتك نحو الشفاء والسلام الداخلي.
تم النشر الثلاثاء، ١١ مارس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا