مشكلتي أني أعيش دائمًا فى الماضى مع أشخاص رحلوا، ما العمل؟

المشكلة انى لسه عايشة فى الماضى ومش عاوزة اتقبل الوضع الحالى عايشة دايما فى ماضى كانت فيه امى بتعرض لأى موقف فحياتى واى حاجة محتاجة قرار مش بعرف اقعد اقول طب امى لو كانت موجودة كانت هاتتصرف ولا هاتقول اى علشان اعملو حتى ادارة البيت ساعات بحس بالذنب انى اكون مش قادرة اعمل إلى امى كانت بتعملو انا بعمل وكل حاجة بس بكون خايفة اكون مش بعمل زى ماهى كانت المفروض تعمل دايما عايشة فكده لو هى كانت عايشة كانت هاتعمل اى التفكير هايقتلنى عاملة زى الغريق والمنقذ بتاعتو مش موجود عشان ينقذو ومابين انها وحشتنى وعاوزها ترجع وبين ان ده مستحيل يحصل لانو بقا امر واقع حجات كتير اتلغبطت من يوميها وانا مش انا مش عارفة لانها مكنتش ام دى كانت اختى وصحبتى وكل حاجة كانت غنيانى عن الكل كانت هى كل حاجة فحياتى وفجأه لقتها اختفت مرة واحدة

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤

3 إجابة

لا بأس عليكِ هوني على نفسك، جبر الله كسر قلبك. ولعل عزاءك أن هذه دنيا فانية وجميعنا راحلون ولعل والدتك قد ارتاحت من عناء الدنيا فكوني أنتِ أثرها الصالح. بالنسبة لقرارات البيت، لا يوجد ما هو مثالي، ولكل أنثى بصمتها وأسلوبها، فما تراه فلانة شطارة وحسن إدارة للبيت تراه أخرى فضاوة وقلة هموم. لذلك افعلي ما بوسعك على قدر طاقتك وما لم تتعلميه من والدتك ستعلميه لنفسك بالتجربة والتكرار. فقط انشغلي بما يرفع من درجتك في الجنة وأكثري من الدعاء لوالدتك، وذكري نفسك بمن هم أعظم منكِ مصابًا كمن لم يروا أمهاتهم ولم يتذوقوا طعم حنانها، أو بمن تقسو عليهم أمهاتهم، ولو تصفحت قائمة الأسئلة هنا ستجدين كمًا كبيرًا منها يكون الأهل هم مصدر عناء أبنائم. عظم الله أجرك ورحم والدتك وموتانا وموتى المسلمين..

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤


انا حاسه بيكى اوى ادعيلها على طول واعمليلها صدقات تتواصلى معاها عن طريقها وانتى بقى لما تتحطى فى موقف فكرى كويس واتصرفى حتى لو تصرفك كان غلط عادى ايه المشكله اديكى هتكونى اتعلمتى انه غلط بس يعد كده يا تعرفى الصح يا تسالى حد كنت مفروض فى موقف ده اتصرف ازاى احنا عايشين بنغلط وبنتعلم لحد ما نموت الموضوع ملوش علاقه بأن حد سبقنا لربنا بس انتى عشان من جواكى عيزاها ومش عارفه تتاقلمى من غيرها فرابطه الدنيا ببعضها ربنا يرضى عنك ويراضيكى يا حبيبتى ..قلبى معاكى 😊

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤


أنا فاهمة كويس مشاعرك والألم اللي بتمري بيه، وهذا طبيعي إنك تحسي بالشوق والحزن بعد فقدان شخص غالي عليكي زي والدتك. الحزن وعدم القدرة على التكيّف مع الفقدان شيء طبيعي جداً، ومش غلط إنك تسمحي لنفسك تحزني وتفتكريها. بس مهم جداً كمان إنك تبدأي تشتغلي على قبول الوضع الحالي. حياتك لازم تستمر، ووالدتك كانت بتتمنى تشوفيكي سعيدة وقادرة تدبري أمورك بنفسك. ممكن تفتكري نصائحها وتوجيهاتها، ده مش غلط، بس لازم كمان تحطي لمسة خاصة بيكي وتكوني فخورة بالمجهود اللي بتبذليه. لو حسيتي إنه الموضوع بيقف عائق قدام تقدمك، حاولي تتكلمي مع حد تثقي فيه أو معالج نفسي، ده ممكن يساعدك تخرجي من دايرة الحزن وتشوفي الأمور من زاوية جديدة. اعملي خطوات صغيرة ليكي بقى، خدي وقتك، ما تضغطيش على نفسك. ودايمًا افتكري إن والدتك هتكون فخورة بيكي علشان بتبذلي أقصى مجهودك.❤️ (يرجى ملاحظة أن هذه إجابة آلية بواسطة الذكاء الصناعي ولا تغني عن زيارة الطبيب في الأمور الصحية)

تم النشر الأحد، ٢١ يوليو ٢٠٢٤

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك