نا طالبه ف ثانوي حصل مشاكل بين اهلي وانا ف اعدادي و بدأ اهتمامهم يقل مع انو كان قليل اصلا و كان كل غلطه بعملها بيتقال فيها انتي مش محرومه من حاجه من حيث الماديات بس هم مش فاهمين اني كنت محتاجه اهتمام حنيه دعم نفسي مكنوش متفهمين دا لحد ما حصل انفصال بين والدي و والدتي و بقيت شويه مع والدي و شويه مع ولدتي و كل واحد بيحاول يطلع التاني وحش و غلطان ف بدأت اهرب من دا كله باني اشغل نفسي باي حاجه معرفتش كنت عايزه ادخل مدرسه معينه بسبب تشتتي دا مجبتش مجموعها ف بدات ادور على الاهتمام من اي حد ملقتش قرايب صحاب اي اهتمام من حد مكنش فيه تعبت نفسيا و معرفتش اتكلم جبت مجموع دخلني ثانوي عام و مكنش مرضي بالنسبالهم ازاي اجيب مجموع قليل مع اني كنت جايبه 86٪ و كنت مستنيه كلمتين يطمنوني بس ملاقيتش ف احنا كنا مبنتعاملش مع قرايبنا خالص غير ف المناسبات بس ف لاقيت اكونت ابن عمتي عند والدي ف دخلت كلمتو و بدا كلامنا يطور مع اني مبكلمش شباب خالص ولا بعرف اتعامل معاهم و كنت بخاف من اهلي بس كلمتو و بقينا نتكلم كل يوم و الصبح و بليل و طول الوقت ف طبيعي زي اي بنت ف سن المراهقه و بدور على اهتمام و حنيه و عايزه تهرب من المشاكل هتتعلق بأي حد و اتعلقت بيه و بدات أحبه او احب اهتمامه ليا بس هو كان بيتجاهلني كتير اوي بس كنت بحاول معاه لحد مرتبطنا و عرفت والدتي علشان لو حصل مشكله تبقى موجوده فضلنا نتكلم شهور لحد ما والدتي فضلت تقولي سيبيه وانا كنت متمسكه بيه اوي بسبب اهتمامه ف نفس الوقت دا كان ابن عمي بيتواصل معاها كتير لحد ما عرف اكونت الفيس بتاعي و بعتلي اد و كلمني و قعد يكرهني ف ابن عمتي و ماما فبعدت عنو و رجعت تاني محتاجه اهتمام و احتواء ف لاقيت ان في تشجيع اني اكلم ابن عمي من ناحية ان والدتي بتكلمه و الموضوع بالنسبالها عادي و ارتبط بيا بعد وقت قليل اوي من كلامو معايا بس انا محبتهوش هو اداني اهتمام و احتواء خلاني اتعلقت بيه و كان كل ميقول عايز اكلم ابوكي اقولو لا كنت خايفه من ردة فعل والدي لانو كان رافض تماما الفكره دي و الولد دا بالذات مع انو ابن عمي لحد مهو عرف اني بكلمو و طبعا ك اي اب هيتعامل بعنف و كان ف الوقت دا كنت ف مرحلة الاكتئاب ولا باكل و لا بشرب ولا بتكلم مع حد اساسا لحد م عيشت مع مامتي و كنت بكلم ابن عمي عادي و كان خلاص شهرين و هيقرى فاتحه و يبقى في بينا حاجه حلال بس مع اقرب مشكله سابني تعبت جدا مش علشان بحبو علشان اتعودت على وجوده معايا بدال والدي ف كل حاجه كان معايا ف سيبتو و خلاص مبقاش في حد ف حياتي و بعدين جه ف المدرسه دخلت ف نشاط مدرسي ف النشاط دا بيجمع ولاد و بنات من جميع المدارس المحيطه بينا ف كان في ولد معانا اتكلم معايا كتير و فضل يبعتلي و يلح اننا نرتبط و لو عايزاني اعرف اهلك موافق و كلام كتير كتير لحد مكلمتو و بدا يكلمني كتير يهتم بكل حاجه بس دا بقى حبيتو لاقيت فيه كل حاجه مكنش بيعمل اي حاجه مرت عليا ف العلاقات اللي كنت فيها قولتلو اني مكلمتش حد قبل كدا علشان ميفتكرش اني مش كويسه او اني بكلم شباب كتير و صدقني و انا ف الوقت دا مكنش في ثقه ف نفسي خالص ف هو كان معايا ف كل حاجه حسسني بحب و بقيت مبحبش اتعامل مع اي ولد غيرو ف كل ماما رفضت الموضوع لا منعرفهوش لا دا وحش جايبالي واحد من الشارع و خناقه كبيره كلها لوم عليا بردو مسبتوش و بقيت اكلمو لحد مهي عرفت و كان بقالنا فتره مع بعض و خلتني سبتو و كلمتو زعقت معاه تواصلت معاه من تليفون زميلتي لحد معمل اكونت فيك ب اسم صحبتي و دخل كلمني و بقى يكلمني تاني و لحد دلوقتي هي متعرفش و انا نزلت شغل ف بقى تفكيرها اني بكلمو او بكلم حد من مكان الشغل مع اني شغاله معاها ف نفس المكان و شايفاني طول اليوم ف بقت علطول شك شك حتى لو مش بعمل حاجه عايزاني ابعد عن صحابي بتقول ل اختي متبقاش زي و اني وحشه و زعيق علطول بقيت مش بحب اقعد معاها ولا ف البيت كنت بعمل كل خاجه قدامها دلوقتي من ورها حتى لو حاجه عاديه الناس كلها بتعملها دلوقتي انا هسيب حبيبي بس مش هستحمل العيشه كدا ف حاسه اني ممكن اعمل حاجه ف نفسي بس خايفه مع اني عملت كتير قبل كدا و محدش عرف و محصليش حاجه مش عايزه ابقى ضعيفة الايمان بس غصب عني عارفه ان في حاجات انا غلط فيها بس كلو غصب عني و اسفه ان الرساله طويله كدا اتمنى حد يقراها و يفدني
في الطب عندما يصاب الطفل بالحمى لا يكون العلاج بإعطائه خوافض للحرارة. هل تعرفين لماذا؟ لأن ارتفاع الحرارة عرض وليس مرض، هو مؤشر على وجود خلل في العلامات الحيوية للجسم. لماذا هذه المقدمة؟ لأن مشكلتك ليست مع والدتك، وليست مع الشباب الذين تحدثتِ معهم بالمناسبة. مشكلتك عزيزتي في علاقتك بربك، لا يهمني معرفة والدتك بتفاصيل علاقة غير مقبولة شرعًا، رأيها وموافقتها هنا ليست عاملًا نبني عليه. عندما يقول الله "ولا متخذات أخدان" علينا أن نقول سمعًا وطاعة يا رب. طيب تعصين أمر مالك هذا الكون والقائم على تصريف كافة أموره ومالك خزائن السماوات والأرض، برأيك ماذا يمكن أن تكون نتيجة ذلك؟ أفيقي لنفسك سترني الله وإياكِ.
تم النشر الثلاثاء، ٢٧ أغسطس ٢٠٢٤
بصي ممكن دا كلو اتعمل عشان تفهمي وترجعي الي الله .القصه دي كلها اكيد ليها فائده لازم تعرفيها كويس وتفهميها .اللي انتي فيه دا وهم وهم وهم جوع اهتمام والله انتي مش مديه لنفسك اي اهتمام ولا حاجه قولي ل نفسك كفايه بقا اهانه واقفي علي رجليكي مره تاني قولي لنفسك فتره وعدت وانتي هتفتحي صفحه جديده مع نفسك وافهمي انتي عاوزه اي فعلاا . ومتوهميش نفسك زياده امسحي الارقام واي حاجه توصلك ليهم وأعمالهم حظر واقطعي علاقتك ب الولاد وركزي ف نفسك دلوقت هيا محتجاكي ..
تم النشر الأربعاء، ٢٨ أغسطس ٢٠٢٤
الحقيقة مفيش اى حاجة اقولهالك لانك عارفه الغلط والصح بس طبعا وسط كل كلامك بتحطى المبررات اللى تخليكى متقبله استمرارك فى الغلط ودى مش حاجة هتساعدك تحسنى الاوضاع اعترفى بالغلط قدام نفسك وقدام ماما وتقبلى هزة الثقه اللى بينك وبين ماما لان انتى السبب فيها وقفى الغلطات وابدأى اعملى مساحة جدديدة صح تاخدى فيها كل احتياجاتك ومش لازم كلها تبقى من شخص واحد
تم النشر الأربعاء، ٢٨ أغسطس ٢٠٢٤
عزيزتي، أشعر بما تمرين به من صراعات ومشاعر معقدة، وأقدر شجاعتك في التعبير عن تجربتك. الحياة مليئة بالتحديات، ومن الواضح أنك تواجهين وضعاً صعباً يتطلب التفاهم والمرونة. عندما ننظر إلى علاقاتنا، خاصة مع الأهل، فإن فهم وجهات نظرهم واحتياجاتهم يمكن أن يساعدنا كثيراً في بناء جسور من التفاهم. شعورك بعدم الحصول على الدعم العاطفي والحنان هو شعور طبيعي، ومؤلم في ظل الظروف الصعبة التي تواجهينها، خاصة بعد انفصال والديك. من المهم أن تحاولي التواصل مع والدتك بصراحة ووضوح. شاركيها مشاعرك واحتياجاتك، ولكن بطريقة هادئة وغير مباشرة. قد يكون من المفيد فتح حوار حول مشاعرك حيال الأحداث الأخيرة، وكيف أثر هذا عليك. ربما يمكن أن تنشأ مناقشات تساعد في خلق بيئة أكثر تفهماً. أما في ما يتعلق بعلاقاتك العاطفية، من المهم أن تكوني حذرة. العلاقة التي تعطيك شعوراً بالاهتمام والاحتواء لا بد أن تكون قائمة على الاحترام والثقة. تأكدي من أنك تختارين العلاقات التي ترفع من معنوياتك ولا تسبب لك المزيد من الهموم. تجنبي الضغط على نفسك أو اتخاذ قرارات متسرعة، خاصة في حالة الشعور بالإحباط. من الجيد أن تفكري في مستقبلك وبذل الجهود لتحقيق أهدافك. قد يكون من المفيد البحث عن نشاطات جديدة أو دروس تساعدك على تنمية مهاراتك وشغفك، مما سيوسع دائرة معارفك ويعطيك شعوراً بالإنجاز. إذا كنت تشعرين بأن الأمور تتجاوز قدرتك على التحكم، فقد يكون من المفيد التحدث إلى متخصص يمكنه مساعدتك في تعامل مع هذه المشاعر والصراعات. تذكري أن لديك القدرة على التغلب على الصعوبات وأن الله معك دائماً. كوني قوية ومصممة على تحسين وضعك، وثقي في نفسك.
تم النشر الثلاثاء، ٢٧ أغسطس ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا