زمان كُنت بدعي ربنا يجعلني عاقلة وتقيلة و رزينة وكل الكلام ده بسبب اني لما كنت بشوف الناس اللي حوليا بينبهرو بالبنت التقيله ويمدحوها ويقارنوني بيها كنت بزعل حقيقي لان انا كنت عفوية خالص و الحقيقة ده طبيعي في سنِّي ٨ او ٩ سنين
من وقتها بقيت بدعي ربنا اني أكون عاقلة وقد كان بس حرفيا في وسط المدح اللي حوليا انا حاسه ان مفيش مشاعر خالص كل حاجة أحسبها بالعقل، حاسة اني فاقده جزء كبير من مشاعري او مكبرة دماغي،وده مش مخليني عارفة أتأقلم مع اللي حوليا...
جربت انزل نشاط تطوعي ف جمعية خيرية بس نزلت مره واحده بس منعا للاختلاط يعني في شباب و رجالة ونا مش شايفه داعي للاختلاط بصراحه...
بصراحه بعرف اتكلم بأحاسيس مع ربنا بس و اوقات بابا بس قليل جدا لان لما بتكلم مع اي حد من اهلي بعفوية بيحس منهم انهم بيقلقو عليا ويقولولي انتي كبيره خليكي عاقلة فبكلمهم بالعقل و المنطق وكده...
حتى لما بشوف طفل بتجاهل احساس اني عاوزة اكون ماما عشان ميتقالش عليا هبله من اللي حوليا بسبب التصرفات اللي بتحصل مني انه بكون عاوزة اضمه و ابوس ايديه واحسس على وشه فاهمين، مع ان الأمومة حاجة جميلة جدا ويبخت اللي تعرف تكون ام وتربي ذُريتها كويس...
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. اتمنى تكوني بخير يا ساره انت من اكتر الناس اللي انا يعني بحب اشوف اجابتها هنا على التطبيق ربنا يجازيكي كل خير على كل مشاركه بتفيدي بيها غيرك. خليني اقول لك على حاجه مهمه قوي والسبب اللي بيحصل معاكي. لما بيكون عندنا فكره في انه الشخصيه المفروض تكون في اتجاه واحد يا اما عاقل يا اما مجنون يا اما يا اما ناضج وحكيم يا اما شخص عاطفي ده اللي بيحطنا في الوضع ده الشخصيات مش ضروري ابدا تكون في اتجاه واحد ربنا خلقنا عندنا كل حاجه جوانا والشخص بقى الشاطر هو اللي يقدر يكون بيعرف يتعامل بكل جزء في شخصيته فانت اتعرضتي لانك تكوني شخصيه حساسة وتكوني بتتعاملي بشكل عفوي وطفولي وعاطفي جدا جدا جدا وبعدين جربتي تتعاملي بشكل عاقل جدا جدا جدا فخليني اقول لك ان الاتجاهين بقى اللي هم بعاد عن بعض كده وعكس بعض انت محتاجه توصلي للوسط اللي ما بينهم في مواقف هكون محتاجه اكون عاقله فيها علشان دي مواقف محتاجه قرار محتاجه رأيي محتاجه ان انا اشوف هعمل ايه او هخطط ازاي ودي المواقف اللي انت هتستخدمي فيها الجزء العاقل اللي بيفكر كويس اوي عندك في الموقف التاني زي ما تكوني قاعده مع طفل استخدمي طبعا عاطفتك وعفويتك كل الكلام ده حقك طب خلينا نبص بقى على النقطه المهمه قوي اللي انت قلتيها في وسط سؤالك هيقولوا عليا ايه او هيشوفوني ازاي بصراحه مهمه خالص اللي هم يشوفوه قد ما مهم انت تشوفي نفسك ازاي وتكوني راضيه عن نفسك وتكوني بتطلعي كل اللي جواكي فعلا ما تكونيش كاتمة حاجه جواك عشان خاطر ترضي اللي حواليك إرضاء الناس غايه لا تدرك لو عملتي ايه على فكره هتتعرضي في مواقف ثانيه ان هم يبص عليك انك اذا انت ازاي ما عندكيش شعور ظهر في الموقف ده ودي حاجه ساعتها هتخليكي تقفي برضه تقولي يعني بعد ما بقيت عاقله برضه قالوا علي كده يعني هم عايزين ايه بالظبط الحقيقه احنا مش محتاجين نفكر هم عايزين ايه بالضبط المهم نفكر احنا عاوزين ايه؟
تم النشر الثلاثاء، ٢٥ فبراير ٢٠٢٥
هقولك ياست البنات حاجه كده. احنا كبنات كلنا نمتلك هذا القدر من العفويه والأحاسيس الحلوه تجاه الدنيا كلها تقريبا بشكل زايد عن الشكل الذكوري. بس احنا في مجتمع وانتي قولتي مروحتش النشاط الخيري عشان الاختلاط هو ده بالظبط المطلوب بس مش بالشكل ده. بمعنى اننا بنحافظ ان عفويتنا متطلعش لا في شغل ولا دراسه ولا اي تعامل خارجي. وممكن النشاط بيبقى فيه مجموعات لستات منها انك تنزلي تفحصي البيوت او تدرسي لاطفال غير قادرين. مش لازم تتجمعي معاهم في كل الأوقات اللي حساها اجتماعات غير لازمه. كمان احنا كعرب وخصوصا الاهالي مكنش عندهم ثقافه موازنه المشاعر فبيقرروا انهم يخلقوا منك حد متجمد بدافع انه ماتبانيش انك سهله وهبله واي حد يتعدى حدوده معاكي. بس انتي ماشاء الله كبرتي اهه. وبقيتي عارفه امتى ابقي بعفويه ومع مين وامتي ابقي بعقلي وبس. يعني حتى موقف الأطفال كلنا بنعمل كده ع فكره بنحبهم وبنبوسهم وبنلاعبهم. بس هل لو في تجمع فيه رجاله وانا عملت ده هيتلاحظ يبقى مامعملوش من باب اني مش هلفت النظر ليا. بس ده مالوش دعوه بمشاعري انا بخرج من المكان وابوسه واحضنه عادي♥️😂 سريان المنطق و العقل ع كل الاشياء غير منطقي اصلا لان كلنا عندنا جانب الرؤيه للجمال من اول انك تبصي للسما لحد براءه الطفل. فاانتي خرجي نفسك من الصوره اللي اهلك حطوكي فيها بما انك كبرتي وفاهمه وابدأي تبقي ع راحتك مع اصحابك مثلا. مجرد بس تراعي اننا في مكان عام فده ليه أدبه. وشويه شويه حبيهم في البيت واظهري حبك ده. ممكن انك تجيبي لكل حد هديه من غير مناسبه. وقتها هيقولوا نفس الكلام لأنهم مش عارفين اصلا يتواصلوا مع ثقافه مشاعرهم بس هيفرحوا ومره في مره الجليد هيفك من عندك وعندهم.
تم النشر الاثنين، ٢٤ فبراير ٢٠٢٥
مشاعره خوفًا من كلام الناس، نجد أن هذا الشخص قد يكون في صراع داخلي بين رغبة في إظهار مشاعره وبين حاجته للشعور بالأمانتبلد المشاعر هو شعور شائع يمر به الكثير من الأشخاص في مواقف حياتية مختلفة، وخاصة عندما يشعر الشخص بأن انفتاحه العاطفي قد يؤدي إلى أذى أو قلة تقدير من الآخرين. هذه الظاهرة غالبًا ما تكون رد فعل طبيعي لحماية النفس من الألم أو الرفض، خاصة إذا كان الشخص قد مر بتجارب مؤلمة في الماضي أو تعرض لحكم قاسي من المجتمع. في حالة الشخص الذي يمنع نفسه من التعبير عن مشاعره خوفًا من كلام الناس
تم النشر الثلاثاء، ٢٥ فبراير ٢٠٢٥
تبلد المشاعر هو شعور شائع يمر به الكثير من الأشخاص في مواقف حياتية مختلفة، وخاصة عندما يشعر الشخص بأن انفتاحه العاطفي قد يؤدي إلى أذى أو قلة تقدير من الآخرين. هذه الظاهرة غالبًا ما تكون رد فعل طبيعي لحماية النفس من الألم أو الرفض، خاصة إذا كان الشخص قد مر بتجارب مؤلمة في الماضي أو تعرض لحكم قاسي من المجتمع. في حالة الشخص الذي يمنع نفسه من التعبير عن مشاعره خوفًا من كلام الناس، نجد أن هذا الشخص قد يكون في صراع داخلي بين رغبة في إظهار مشاعره وبين حاجته للشعور بالأمان والحماية النفسية. قد يكون الدافع وراء ذلك هو الخوف من التقييم الاجتماعي أو القلق من أن مشاعره قد تُعتبر ضعفًا أو غير مناسبة في مواقف معينة. إحدى الأسباب الرئيسية التي تدفع بعض الأشخاص إلى تبلد مشاعرهم هي "التحفظ الاجتماعي". قد يعيش الشخص في بيئة ثقافية أو اجتماعية تقدر العقلانية والبرود العاطفي على حساب التعبير عن المشاعر. في مثل هذه الحالات، قد يشعر الشخص أن إظهار المشاعر يُعتبر سلوكًا ضعيفًا أو غير ناضج، مما يجعله يتجنب إظهارها بشكل كامل. من ناحية أخرى، هناك أيضًا الأشخاص الذين قد يختارون "العقلانية" في مواقف معينة لأنهم يعتقدون أن إظهار المشاعر قد يسبب لهم مشكلات إضافية أو يعيق قدرتهم على اتخاذ قرارات منطقية وصائبة. مثلًا، إذا كان الشخص في موقف يتطلب اتخاذ قرار مهم، فقد يفضل إبقاء مشاعره بعيدًا عن الصورة ليتمكن من التركيز على التحليل المنطقي للأمور. لكن من المهم أن نفهم أن منع مشاعرنا لا يعني بالضرورة أن هذا هو الحل الأمثل أو الصحي. في بعض الأحيان، يمكن أن يؤدي كبت المشاعر إلى تراكم الضغط النفسي، مما يسبب في النهاية الشعور بالإرهاق العاطفي أو الاكتئاب. تعلم التعامل مع المشاعر بشكل صحيح وتعبيرنا عنها في
تم النشر الثلاثاء، ٢٥ فبراير ٢٠٢٥
عزيزتي سارة، أشعر أنك تمرين بمرحلة صعبة، وفهم مشاعرك هو خطوة هامة نحو التغيير الإيجابي. من الواضح أنك تحملين في قلبك رغبة عميقة في استعادة عفويتك ومشاعرك. أود أن أذكر بعض النقاط الهامة: تقبل المشاعر : ليس هناك خطأ في أن تشعري بعواطفك، فالمشاعر جزء من طبيعتنا كإنسان، والتنقل بين العفوية والعقلانية يمكن أن يكون تحدياً. من المهم أن تعززي علاقتك بمشاعرك، بدلاً من تجاهلها. استرجاع العفوية : حاولي أن تخلقي بضع لحظات يومية تتيح لك التعبير عن نفسك بدون ضبط النفس. يمكن أن تكون هذه اللحظات بسيطة، ككتابة ما يشغل بالك أو التحدث مع صديقة مقربة. تجاوز القلق المجتمعي : من الطبيعي أن تشعري بالضغط من توقعات الآخرين، لكن تذكري أن الناس يختلفون. لا تعكسي مشاعرك بناءً على ما يعتقده الآخرون، بل ابحثي عن ما يجعلك سعيدة. الأمومة : الأمومة هي تجربة جميلة ومعقدة، ومن الرائع أنك تعبرين عن هذا الشعور. لا تترددي في التفكير في هذا الجانب من حياتك، واعتبري أنه جزء من طموحاتك. التواصل : فتح قنوات جديدة للتواصل مع أهلك أو مع أصدقاء يمكن أن يكون خطوة جيدة. يمكنك تحدي نفسك لمشاركة مشاعرك بطريقة صغيرة في البداية، وستجدين أنه قد يتم قبولها أكثر مما تتخيلين. أخيراً، تذكري أن التغيير يستغرق وقتاً، فلا تتعجلي النتائج. اقبلي نفسك كما أنت الآن واعملي على تنمية مشاعرك وعفويتك تدريجياً. أسأل الله تعالى أن يوفقك في هذا الطريق. إن احتجتِ لدعم إضافي أو مساعدة، فلا تترددي في البحث عن متخصص يمكنه مساعدتك.
تم النشر الاثنين، ٢٤ فبراير ٢٠٢٥
السلام عليكم، الحقيقة مفهمتش يا سارة تقصدي إزاي إنك متبلدة مشاعر؟ هل عشان مش بتقدري أو بتمنعي نفسك تعبري عنها أمام الآخرين؟ يعني حسب كلامك عن الأطفال إنك بتبقي عاوزة تحضنيه وتبوسيه لكن بتمنعي نفسك من التفاعل عشان اللي حولك. معنى إنك حاسة إنك عاوزة تضمي الطفل إنك حاسة بمشاعر ومش متبلدة. تبلد المشاعر حسب ما أنا عارفاه إنك مش بتقدري أصلا تحسي المشاعر دي مش إنك تمنعي نفسك من التعبير عشان توقعات الناس وإنك تظهري رزينة وتقيلة زي ما قلتِ. هل لو فيه مواقف بتضحك وانتِ في جلسة بتمنعي نفسك تضحكي مع الناس عشان تظهري تقيلة؟ النشاط التطوعي مش شرط يكون مختلط وحتى لو مختلط فاحنا ممكن نرسم حدود لنفسنا وغيرنا. وممكن انتِ تكوني محتاجة بس توازني بين العفوية الشديدة والتقل... يعني تفكري ثوان قبل ما تاخدي رد فعل على الأقل عشان متتسرعيش وتندمي. زي ما العفوية الشديدة مشكلة فالتقل الشديد مشكلة وبيعمل حاجز وممكن يترجم عند الناس كنوع من التكبر عليهم أو حتى يشوفوه تقل دم أو روح فميحبوش يقعدوا مع الشخص اللي بيتقل عليهم. ممكن محاولة التقل ده تبان متصنعة فيعمل برضه حاجز نفسي مع الناس اللي حواليه.
تم النشر الاثنين، ٢٤ فبراير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا