كيف أصبح صديقا لأولادي رغم عنفي معهم أحيانا؟

ابنائي اشعر انهم يبتعدون عني لا يجلسون معي خوفاً لكني اقسم بالله احبهم حباً اكثر من اي احد حتى اكثر من امهم لكني احيانا اعنفهم لاشياء يفعلونها انا اعلم انها لن تفيدهم بل بالعكس ستضرهم ..ارى ابناء اصدقائي حفظهم الله لوالديهم يتعاملون معهم كاأصدقاء ...

عندي ابنتي الكبرى عصبيه حتى على اخوتها فأقوم بتوبيخها لفعلها ذلك مع اخوتها يحبونها بل احيانا تتعصب عليهم امامي مع انها تعلم اني ان اتجهت لها سأعنفها تعنيف شديد

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأحد، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣

8 إجابة

بسم الله وماذا يُجدي الشعور بالحب إذا لم يصل لهم ويدفيء أيامهم وينير الطريق أمامهم،تصور نفسك مكان أولادك وتخيل الطريقه التي كنت تتمني أن يعاملك بها والدك وساعتها ستري بوضوح كيف تستقطبهم وتدنيهم منك،الإبنه تستمد ثقتها بنفسها من أبوها لأنه أول رجل في حياتها وربما عانت من بعض التعنيف أو تمر بمرحله المراهقه فلو تغاضيت عن لومها لن تنشغل بك وبالتفكير في انها مظلومه وهناك مقوله "حافظ عليهم علي قيد الحياه حتي يبلغوا 25 سنه" يعني لا تنتقدهم او تعنفهم واحتضنهم وألن لهم جانبك، ولتبدأ بمشاركتهم بعض اهتماماتهم، وبعض الألعاب والمسابقات،ولا تتعجل النتيجه فالمسأله تحتاج الي صبر وطوله بال حتي تثبت لهم رغبتك الحقيقيه في إصلاح العلاقه معهم،وأخيرا أحُيي فيك أبوتك الصادقه وفقك الله لما يحب ويرضي

تم النشر الأحد، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣


ازي حضرتك يارب تكون بخير❤ مافيش خلاف ان الاب والام بيحبوا ولادهم ونفسهم بكونوا احسن ناس في الدنيا بس احيانا الابناء مش بتكون لامسه ده فيهم بسبب مثلا اهمال او تعنيف او كده لي حضرتك ماتبدأش تصاحب ولادك يعني انزل لمستوي تفكيرهم خلي حاجز الخوف اللي بينكم يتكسر هتلاقيهم مع الوقت بيشاركوك تفاصيلهم كلها قولهم ان انت بتحبهم بس غصب عنك احيانا بتتعصب قول كلمة بحبك لولادك كتير وان انت بتثق فيهم ويكون طبعا في افعال يعني مثلا تجاوز مره وشد عليهم مره عشان بعد كده يفهمو الشده دي انها خوف عليهم مش تعنيف ولا كره بجد احنا بنكون في حاجه لاهلنا بالذات الاب هما بجد متأكدين انه انت السند والامان بس محتاجين يشوفوا ده منك قرب منهم احضنهم الphysical touch خصوصا البنات الاب حبيب البنت الاول لازم تحسس بناتك انهم اميرات لو مهما عملو انت بتحبهم وبتحترمهم واتكلم معاها مره كده علي جنب انه ماتتعصبيش علي اخواتك البنت لازم تكون هاديه بس بأسلوب يخليها تتقبل طبعا مهم جدا ماتعديش يوم من غير ماتسأل كل واحد فيهم عمل اي محتاجك في حاجه وانت برضو اتكلم عن يومك اكنهم صحابك وربنا يعملكم الخير يارب "علي فكره حضرتك انسان محترم لمجرد انك نفسك تكون اب كويس عشان خاطر ولادك ماعدش فيه كده والله ربنا يسعد قلبك" ❤

تم النشر الأحد، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣


سأشارك معك 3 خطوات عملية آمل أن يكون لها تأثيرا إيجابيا معك كما كان الأمر معي، ولكن بدايةً كنت أمر بوضع مشابه لما تمر به. قبل عدة سنوات كنت أعاني من الصراخ على أطفالي، لا أرجوك لا تفهمني خطاً.. أنا لا أحب الصراخ عليهم، بل على العكس كنت ألوم نفسي دوماً بعد أن يناموا.. أنا مقتنعة تماماً بأن الصراخ على الأطفال مؤذي، مؤذي لي ولهم ولعلاقتنا الآن ولاحقاً. ولكن ماذا أفعل؟ أستيقظ كل يوم صباحاً متفائلة للحياة، عاقدة العزم على أن أكون أماً لطيفة متفهمة صبووورة، ثم.. أتحول على مدار اليوم ليصل بي الحال إلى ما يشبه أمنا الغولة. وهكذا.. أظل أدور في عجلة الهامستر، شعور بالذنب قبل أن أنام، أستيقظ بعدد من النوايا الجسنة، وأبدأ يومي بنبرة هادئة وابتسامة، ثم أتعب وتتوالى الاستفزازات المختلفة بحسب الأعمار والشخصيات، فيبدأ صوتي بالارتفاع ويصل بي الحال إلى حافة الانهيار. أيقنت أن مشاعر الذنب غير مجدية، لا بد من معرفة الحلقة الضعيفة في يومي، لا بد من التدقيق في نمط العصبية، متى ولماذا يبدأ التحول؟ أحضرت دفتري الشخصي وجلست وحيدة لبعض الوقت، وبدأت أكتب كل الأسباب، من بينها كانت أسباباً شخصية، مثل الإرهاق وكثرة المهام، ولكن كانت هناك أسباب متعلقة بسلوكياتهم.. مثلما ذكرت من عصبية ابنتك على إخوتها. وهنا كانت بداية الخطوة الأولى في التغيير، أن أعالج أسباب الغضب قبل أن اضطر إلى مواجهة حريق الغضب نفسه. قبل أن يبدأ الإرهاق الشديد في السيطرة علي قمت بإنشاء حالة لانتشال نفسي في هذه اللحظة، بأخذ هدنة "وقت مستقطع" أذهب لمكان خاص بي ممنوع مقاطعتي، وأتناول مشروبي المفضل وأضع سماعات الرأس وأنعزل عن محيطي لمدة 20 دقيقة، وفي وقت لاحق كانت القيلولة متاحة وكان لها أثر إيجابي كبير. السلوكيات المستفزة: وضعت خطوات لتجنبها وعواقب واضحة بالاتفاق مع الأطفال، وهذا ينفع أكثر مع الأكبر سناً، على سبيل المثال أقترح على حضرتك أن تتكلم مع ابنتك بشكل هاديء وواعي في وقت هدوء، أن سلوكك مع إخوتك يستفزني، وأنا لا أريد أن أعنفك مجدداً، كيف ترين أن نتجنب أسباب غضبك عليهم؟ ثم إذا غضبتٍ ما هو العقاب أو "تحمل العواقب" المناسب في نظرك؟ نعم.. أشركها في الحل، وأشركها في اختيار العاقبة للفعل، وهذا نموذج للانتقال في حالتك من التربية المتسلطة إلى التربية الحازمة. قسم بعض الخبراء الانماط التربوية إلى أربعة: 1- النمط المتسلط: وفيه يتحكم الأب/ الأم في سلوكيات أطفالهم بشكل قاهر وقد يستخدمون العنف بأنواعه. وهذا ينعكس على شخصياتهم سلباً ويضر بشدة بعلاقاتهم بالأبوين، وبالآخرين. 2- النمط الحازم: وهو شكل الصداقة الواعية الحازمة المطلوبة بين الآباء ولاأبناء، فالصداقة هنا لها طابع مخصوص، وليست صداقة نديًة. ومن التربية الحازمة الواعية احترام الأطفال والمراهقين، وعدم التعدي عليهم أو السيطرة، مع وضع عواقب للأفعال وقوانين للبيت، يشترك الابناء في النقاش حولها، وفي التعبير عن رأيهم وحق الاعتراض والتعديل. يحقق هذا النمط المتوازن الغاية من التربية ببناء علاقة صحية بين الآباء والأبناء، وتنمية شخصيات الصغار دون قهر ولا انفلات. 3- أما النمط الثالث فهو النمط المتساهل: ولعلك تراه كثيراً هذه الأيام، وفيه يتحكم الأطفال في الأهل. 4- وفي نهاية القائمة النمط الرابع وهو المتجاهل، الغائب اللامبالي. وبناءً عليه، فإن الخطوة الأولى للحل ، لتجنب أسباب العنف وإنشاء الصداقة المرجوّة هي الحوار مع الابنة باحترام، والاتفاق معها على بعض الحلول لتجنب غضبها وعصبيتها، وقد يتطلب هذا موانع وسلوكيات يلتزم بها إخوتها الأصغر، وكذلك الاتفاق على العاقبة إذا عنفتهم. الخطوة الثانية: هي أن تتوقف عن العنف، فكما تعلم إن فعل رجل في ألف رجل، خير من قول ألف رجل لرجل. نحن القدوة لأبنائنا، وهم يعكسون ما نفعله معهم ونقوله لهم بشكل مذهل. ومادام التعنيف والعصبية سلوك متكرر من الأب/ الأم فسيكون كذلك من الأبناء، سواء مع إخوتهم الأصغر أو زملائهم أو مع الحيوانات... تحتاج هذه الخطوة إلى شجاعة، شجاعة في مواجهة الذات والمصارح معها، وشجاعة في تفنيد القناعات، وغالباً في هذه الحالة يتعلل الناس بأمور مثل: "لقد تربينا هكذا وأصبحنا زي الفل!" والحقيقة أن ما وجدنا عليه آباءنا لا يصلح بوصلة تربوية، كما أنه ليس ضرورياً أن نكون "زي الفل" لمجرد أننا كبرنا، ربما لسنا بخير ولسنا أسوياء كما نظن. على اية حال.. المهم أن نعود إلى ما نعلم يقينا بأنه الحق، قوله صلى الله عليه وسلم: "ما كان الرفق في شيء إلا زانه ولا نزع من شيء إلا شانه". وأن "لأيس الشديد بالصرعة، ولكنه الذي يملك نفسه عند الغضب" وفي صحيح مسلم عن عائشرضى الله عنها- قالت: ما ضرب رسول الله ﷺ شيئاً قطُّ بيده، ولا امرأةً، ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله". صدقني أخي الكريم، ستهدي إلى ابنتك معروفاً كبيراً إذا قررت أن تتوقف عن العنف مع صغارك، وأن تتبنى تربية حازمة واعية لا عنف فيها ولا تهديد بالعنف، وإنما رحمة وحزم. الخطوة الثالثة: بناء الصداقة وهي الخطوة الاكثر إمتاعاً، لك قبل أن تكون لهم. أبناؤك يبتعدون عنك لأنهم لم يجدوا مجالا آمنا للقرب، وهنا ستقوم أنت بإعداد فرص التقارب الجميل. مع الأسف، يضيع الكثير من الآبااء والأمهات أجمل ما في الأبوة والأمومة بالخوف والصرامة والانشغال، وأحياناً بالرضا بعدم المعرفة، أسمع البعض يقولون: "أنا لا أعرف كيف أقترب منهم أو كيف أصاحبهم". يساعدك على بناء الصداقة معهم أن تخصص وقتاً لكل منهم، هذا الوقت الخاص المميز له أثر هائل ورائع، خصص ساعة أسبوعيا لكل منهم.. تمشيا سويا، اجلسا معا، العبا.. أنتما فقط. ويساعدك على بناء الصداقة الانخراط معهم في بعض الأنشطة، كالقراءة لهم قبل النوم، أو التخييم واللعب في الهواء الطلق معاً دون ضغوط أو مسؤوليات، أو اللعب داخل البيت أيضاً، أو مشاهدة مادة مناسبة للعائلة... ببساطة لا تحتاج إلى تحقيق هذا سوى أن تدع الطفل بداخلك للظهور والاستمتاع. ولكن دعني أحذرك من احتمالات التنغيص حتى في ظل هذه الأجواء، احتمالات التذمر والاستفزاز التي قد تعكس هذا التقارب وتستثير غضبك، لذا.. خذ قرارك بالهدوء وكظم الغيظ، وتجنب أسباب الغضب قدر المستطاع.. ودرب نفسك على البال الطويل، والصبر بالتصبر، والحِلم بالتحلم. أرجو أن تشاركنا قريبا كيف أنشأت ذكريات جديدة مرحة ومتعاطفة في وجدان أبنائك. أدعوك أيضاً للاستماع إلى هذه الحلقة من بودكاست على بلاطة والتي استضفت فيها الخبيرة التربوية أ. سالي محمد. خناقة مع ابنتي المراهقة

تم النشر الاثنين، ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٣


شكرا لحضرتك على المشاركة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: رحم الله والدين أعانا ولدهما على برهما ـ وقال صلى الله عليه وسلم: أعينوا أولادكم على بركم . وإن من أعظم الأمور التي تحتاج إلى اللين والرفق تربيةَ الأبناء، وإذا كان الرفق خلقًا جميلًا، يجعل صاحبه يتَّصف بلين الجانب في القول والفعل فقد حثَّ النبي صلى الله عليه وسلم المسلمَ على ملازمة الرقة والرفق في تعامله مع كل المسلمين فعلينا كمربين التوازن بين اللين والشدة في تربية الأبناء وتقويم سلوكهم وان نكون قدوة لهم بالفعل قبل القول فالاولاد عبارة عن صفحة بيضاء نكتب نحن فيها بأفعالنا حياتهم وانصح بقراءة كتاب لغات الحب الخمسة لتحسين العلاقة مع الأبناء وكل العلاقات عموما وعلى حسب كلام دكتور جاري تشابمان (Garry Chapman) مؤلف كتاب "لغات الحب الخمس" (The 5 Love Languages)، كل إنسان ليه لغة حب أساسية حدد ٥ لغات أساسية للتعبير عن الحب: لغة الحب الأولى: كلمات التشجيع والثناء لغة الحب الثانية تكريس الوقت وقضاء الأوقات سويا لغة الحب الثالثة: تقديم الهدايا لغة الحب الرابعة: الأعمال الخدمية لغة الحب الخامسة:الإتصال الجسدي أوقات كتير بنخسر ناس بنحبهم لأننا فاهمين إنهم مش بيبادلونا نفس الحب، والحقيقة إنهم مش بيبادلونا نفس "طريقة الحب". قبل ما تحكم على حد إنه مش بيحبك، اتأكد الأول إنك فهمت طريقته في التعبير عن حبه ليك. ازرع حب ستجد أثره فالدنيا والآخره عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

تم النشر الأحد، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣


لما الأبناء يبتعدوا عن الأب والأم فالأب والأم هم الي ملزمين يقربوا على حسب عمرهم وجنسهم، خلي وقت للحديث العام معاهم بدون نصائح وتوجيهات أو احكام فهمهم وحسسهم انك متقبلهم كما هم ، وان اخطاءهم يتعلمو منها ولكن متنقصش منهم فحاجة أهم حاجة إن الأطفال يحسوا إن بالرغم من اخطاءهم إلا إن الأب والأم متقبلينهم وبيحبوهم وحاول تلاقي طريقة جديدة للتعبير عن الحب وحبهم، وقولهم انك بتحبهم

تم النشر الأحد، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣


حاول حضرتك انك تقلل عصبيه واتكلم براحه واقعد معاهم وشاركهم وحاول تعمل يوم اخرجوا فيه هيا مش هتيجى من اول مره هما عاوزين امان الكبيره ممكن بهدوء تكلمها وتفهمها براحه من غير زعيق أو تعنيف اسألهم عن احوالهم عرفهم انك بتتغير بالافعال وهزر معاهم قرب منهم انت وهما هيجوا بعدك عرفهم انك صديق قبل متكون اب عشان تكون اول حد يجوا ليه خليك دايما معاهم حاول وادعى ربنا الحب من غير منظهره ليهم ملوش لازمه خليك ذكرى حلوه معاهم أظهر حبك ليهم ف أفعالك وكلامك التعنيف بيخليهم يبعدوا

تم النشر الأحد، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣


أنا البنت العصبيه دي و بابا كان بيزعقلي فعلا بس دلوقتي بقت علاقتي ب بابا اكتر من صحاب ليه عشان هو كلمني بهدوء و فهمني و قالي اخواتك دول اللي هتلاقيهم بعد كدا واقفين جمبك ف كل المصايب انتي ممكن تتعرفي ع صحاب بس عمرهم مهيعوضوا اخواتك لو جيتي ف مره و كنتي كبيره و معكيش فلوس ف فتره اختك هي اللي هتحن عليكي و تديكي فلوس و تساعدك و تنسيكي الهم كل كلامو ليا بقا كدا لدرجه بقا يأثر فيا و اعيط من اللي بعملو غير كدا بابا اللي عملو أنو بقا يخرجنا انا و اخواتي بس ماما مش معانا احنا كدا ك صحاب نخرج و يجيبلنا اللي يجي ع بالنا و نغني سوا و نلعب سوا بقيت من واحده بتكره خروجات العيله لأكتر واحده بتستنى خروجه بابا لما تكسب حُب البنت الكبيره هتقدر تكسب حُب الصغيرين عشان هم شايفينك بتتعامل مع الكبيره ب زعيق بس مش شايفين انك بتحن عليها او تكلمها لما يلاقوك بتكلمها و بتحن عليها و بتتكلم معاهم و تتفاهم هييجوا يحكولك كل المصايب اللي بيعملوها حتى لو عارفين انك هتتعصب من واحده فيها دا انا بحكي لبابا ع مصايب امي نفسها متعرفهاش بصدعو كلام جرب مره تصحى بدري و تصحيهم او تتفقوا من بليل تصحوا بدري و تاخدهم تفطروا سوا ف مكان حلو يختاروه و العبو لعب حلوه تعملو فريق مثلا و تلعبو سوا كدا يعني و اكيد بنتك الكبيره بترتب البيت و بتعمل شغل البيت ساعدها ف مره المساعده دي اكتر حاجه بتفرح قلبي من جوا بابا يساعدني ف حاجه و جرب لما تعرف مصيبه عملوها تشوف حل و تنصحهم مش توبخهم و تزعقلهم و خلي الأم هي اللي تزعق بتبقا أهون من الأب بكتير خليك انت اللي بتصالحهم لما مامتهم تزعقلهم و اللي مدلعهم بمعنى أصح عشان الأم لما بتزعق او هي اللي بتتعصب عمرهم مهيكرهوها عشان دي امهم قاعده معاهم طول الوقت و بتعملهم اكل و بترتب البيت و بتعمل حاجات كتير جدا تخليهم عادي متقبلين ان هي اللي تزعق حقها عشان شايفين تعبها طبعا حضرتك بتتعب بس هم مش شايفين دا عشان بتتعب ف الشغل مش قدام عينيهم ف الأفضل الأم هي اللي تزعق و توبخهم و تعاقبهم مش الأب

تم النشر الاثنين، ١ يناير ٢٠٢٤


حاول تخلي التوبيخ والعنف اخر وسيله والجأ دايما للحاجات الي تقربك منهم عشان تكسب ثقتهم ودايما اسألهم عن مشاكلهم في حياتهم و ضع لها حلول بالمشاركه

تم النشر الأحد، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣

7 تعليق

• (التعنيف) هذا إيذاء نفسي وبدني ، طبيعي يبتعدوا عنكِ ، عدلِي من سلوكك يا فندم حتى تتمكني من تربية أبناءك تربية صحيحة وسوية.

تم النشر الخميس، ٢٥ يناير ٢٠٢٤


بص عايز تعرف كل الحاجات إلى ممكن تاثر على نفسيتهم بظبط وتتجنبه ساعته منهم روح اقرا كتاب ابى الذى اكره ....ميغركش الاسم لا تحكم على الكتاب من غلافه بس حرفيا حرفيا هتعرف كل حاجه صغيره وكبيره عملته قبل كده وعلاجه ايه وهتعمله بعد كده .....وهتتفاجئ أن عصبيت بنتك احتمال كبير جدا تطلع بسبب حاجه انت اصلا عملته ليه سواء كان فى طفولته او مراهقته

تم النشر الاثنين، ١ يناير ٢٠٢٤


في حاجه اسمها عقاب وعتاب بلاش الزعيق بالصوت العالي بلاش تمد ايك حتي ولو قلم بسيط شان دي بتفضل معلمه بتتراكم وراء بعضها لحد ما يتكون الكره كره اكبر مما تتخيل وهيبقا صعب انهم ينسوه مهما حصل

تم النشر الثلاثاء، ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٣


سؤال حضرتك نرفزني بشكل....... لان الاسلوب اللي بتعامل بيه اولادك بيأثر فيهم جدا اول ما بيكبروا الاثر بيبقا صعب يتمحي

تم النشر الثلاثاء، ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٣


حاول تخلي التوبيخ والعنف اخر وسيله والجأ دايما للحاجات الي تقربك منهم عشان تكسب ثقتهم ودايما اسألهم عن مشاكلهم في حياتهم و ضع لها حلول بالمشاركه

تم النشر الأحد، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣


كل الاحترام لحضرتك انك حاولت تفهم ليه .. من رايي الشخصي ان الاطفال هم عجينه احنا عملناها بنفسنا والمجتمع الي حولينا بعد كدا ... فلو كدا راقب وافهم اكتر هما بيعملوا كدا ليه ... ممكن شافوا حضرتك اتعصبت قدمهم قبل كدا ممكن الحب الي حضرتك بتتكلم عنه هما مش حاسيين بيه بهذا القدر قرب ليهم اكتر وحاول تتكلم معاهم وخليك فاكر انهم مش بيشفوك طول اليوم فخلي الوقت الي انت بتقعد فيه معاهم مميز مش بتزعق بس وانت داخل البيت افتكر ان هموم الدنيا في كفه وبيتك في كفه تانيه انسي كل حاجه وانت داخل واستعيذ بالله قبل ما تدخل ... وحاول تتاكد ان معاملتك لوالدتهم كويسه لانهم بيراقبوا دا كويس جدا ... وجرب تصلي قيام ليل بنيه ان ربنا يصلح ما بينك وبينهم .. ربنا ينولك مناك ... 🌻

تم النشر الأحد، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣


حضرتك بتفكرني ب بابا لأنه نفس شخصية حضرتك أفضل شئ أن حضرتك تجمعهم و تتكلم معاهم وتعرفهم أنك بتعمل كده عشان بتحبهم و عايز توجههم للحاجة الصح وتعرف مشكلة الاخت مع أخواتها ايه و تعترف ليهم أنك بتحبهم وأن علاقتهم بيك لازم تكون بر و ود ومحبة مش خوف وجبن وبس كده أتمني اكون أفادت حضرتك

تم النشر الأحد، ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٣

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك