انا طالب بالثالث الثانوي وعندي مشكله للاسف مش من السنادي بس لا دي من امتى
هو المفروض مقياس الطالب الكويس انه يعمل اللي عليه ومستمر
دلوقتي انا طوال السنين الاخيره كنت يعنى مش من الطلاب اللي بتحب المذاكره اووي بس كنت كويس يعني لان مذاكرتي كانت بتتسوف للاخر وده شيء غلط وفشل كبير وانا معترف
السنة اللي فاتت الحمد لله الموضوع بدأ ينتظم اها صح انا دي السنه التانيه في تالته ثانوي كنت مقسم لاسباب مرضيه ما علينا
فالمهم باقي اربع مواد.... مشكلتي بقا اني لما بذاكر بحسب وقت يعني بقسم الماده من حيث مذاكره وحل وتصحيح واجب... وهكذا بلاقي الموضوع فعلا بيأخد وقت ولو حتى فرنش موضوع الوقت ده بوترني جدا انا تقريبا السبب في كدا هو اني نزلت برنامج flip
فبيحسب لك بوقت ويكون ليك تصنيف على مستوى مصر وتدخل تحديات في جروبات من كل انحاء العالم طبعا ما شاء اللهم بارك بشوف ناس بتوصل 16 و 18 ساعه
طبعا عمري ما جبتها بس حرفيا الموضوع يشجعك تذاكر لكن لما يعتبر بدأت اذاكر بانتظام من غير تسويف دلوقتي بحس بارهاق كبير دي حاجه وللاسف مش بأخد بريك كل ساعه يعني تقريبا لما اتعب او اطلع اصلي او اكل..... مشكله سلبيه اني بقيت بحسب كل شيء وقتيا وده خلل عندي وبقيت بقول عايز اكون زي ده وده مع ان دول ظروف مذاكرتهم غيري والمفروض اقارن نفسي بنفسي
جيت النهارده من امبارح حاسس اني هفصل النهارده وده للاسف بسسب الطريقه الغير سويه عندي اللي وترت بسببها عقلي اي نعم عليا حاجات المفروض تخلص مش عارف السبب في عقلي ولا توتري ولا البرنامج وحسابي للوقت بس كل ده ادى للارهاق وكان قدامي خطه اسبوع واخلص اللي عليا بس النهارده كده يعتبر خربت الخطه
فازاي اعدل من نفسي وطريقتي واخفف توتر لان الواحد بجد لما بيقف يرتاح بيكون حاسس بالذنب
انا ممكن افيد حضرتك بمعلومةة، انك لو شايف ان خطه الاسبوع كده باظت، من رأي إنَك تكمل فيها حتى لو هتبدأ ولو أنجزت شيء إنت شايفه هيكون قُليل صدقني افضل ما تقعد الاسبوع ده متعملش حاجةة فاهِم ربنا يوفقك يا رب حابه اوضح حاجةة بردك حضرتك ذكرتها وهأكد عليها الناس اللي بتذاكِر بـ ال 18 ساعةة وكده ظرفهُم غير ظروفك وده كويس إنك عارفه حاجةة كمام لازك تفهمها إن احنا كُلنا مش زي بعض فِ الحجات اللّي نقدر نستحملها فاهِم، وانا هنا مش بكسلك،لاء انت هتلاقي نفسك فَ وقت المذكرة ممكن ماشاء الله تحصل حجات اللي بيذاكِر 18 ساعةة يحصلها فِ وقت اكتر منك. المهم انك تكون احسن من نفسك نتَ امبارح ربنا يوفقك.
تم النشر الاثنين، ٩ سبتمبر ٢٠٢٤
أخي العزيز، أولاً أشكرك على صراحتك وفتح قلبك بالحديث عن مشاعرك وتحدياتك. من الواضح أنك تعمل بجد لتحقيق أهدافك، وهذا يستحق التقدير. الضغوط التي تواجهها سواء من خلال حسابات الوقت أو مقارنة نفسك بالآخرين يجب أن تكون موضوع اهتمامك. إليك بعض النصائح التي يمكنك اعتمادها لتحسين وضعك: تحديد أهداف واقعية: من المهم أن تضع أهدافًا قابلة للتحقيق. بدلاً من محاولة دراسة لفترات طويلة بناءً على أرقام الآخرين، قم بتقييم قدرتك وحدودك، وحدد فترات زمنية متناسبة مع طاقتك. يمكنك البدء بفترات قصيرة من الدراسة مع فترات راحة ملائمة. مرونة في الجدول: يمكنك وضع جدول زمني ولكن يجب أن يكون مرنًا. إذا شعرت بالتعب، لا تتردد في أخذ قسط من الراحة. استراحة قصيرة قد تعيد لك التركيز وتعزز من كفاءتك. تجنب المقارنة: كما ذكرت، ظروف الناس تختلف ولا يمكنك مقارنة نفسك بأداء الآخرين. ركز على نفسك، وتذكّر أنك في رحلة خاصة بك، وحدك تعرف تحدياتك وقدراتك. التدريب على إدارة الوقت: بدلاً من استخدام التطبيقات التي تضغط عليك، حاول استخدام تقنيات بسيطة لإدارة الوقت، مثل "الدراسة لمدة 25 دقيقة ثم أخذ استراحة 5 دقائق" (تقنية بومودورو). هذا قد يساعدك على تجنب الشعور بالإرهاق. طلب المساعدة: إذا شعرت بأن الضغط يفوق طاقتك، تأكد من التحدث مع معلم أو مستشار نفسي يمكنه مساعدتك في وضع خطة دراسية مناسبة لك. التركيز على الصحة النفسية والجسدية: تأكد من ممارسة بعض النشاط البدني، فهو يعمل على تحسين مزاجك ويخفف من التوتر. أيضًا، ابحث عن أنشطة تحبها وتمنحك شعورًا بالراحة، مثل قراءة كتاب أو الاستماع إلى موسيقى. في النهاية، تذكر أن مستقبلنا يعتمد على الجهود المتراكمة. كن لطيفًا مع نفسك ولا تفرط في الضغط عليها. أتمنى لك كل النجاح والتوفيق في دراستك.
تم النشر الاثنين، ٩ سبتمبر ٢٠٢٤
ولماذا ترهق نفسك بهذه الطريقة يا أخي؟ ليس المهم عدد الساعات التي تقضيها أنت أو كما يفعل الآخرون، المهم هو قدر استيعابكم واستفادتكم من المعلومات التي تدرسونها. ما الفائدة من الجلوس 16 ساعة متواصلة لأذاكر وأتسبب في ضغط رهيب على عقلي ونفسي وفي النهاية المحصلة لا شيء... هناك طاقة للإنسان وقدرة على الاستيعاب والتركيز والقدرة على حفظ المعلومات تقل مع مرور الوقت... وحتى إن حفظنا المعلومات لن نستفيد شيئًا أكثر من صبها في ورقة الامتحانات ثم نسيانها إلى غير رجعة. كل شخص له قدراته وإمكانياته وهذا لا يعيبه، وكل منا له طرقه في فهم المعلومات واستيعابها. هناك أشخاص يفهمون بربط المعلومات بصورة ذكية، هناك أشخاص لديهم ذاكرة تصويرية، هناك من لديهم قوة حفظ. هناك من يأخذ ساعات في المذاكرة والمحصلة بسيطة وهناك من يذاكر بذكاء وقتًا ومجهودًا أقل وتجده أكثر تحصيلًا وفهمًا. دعك من هذه المنافسة غير المجدية... يمكنك أن تشجع نفسك على الدراسة بطرق أخرى غير هذه. هناك بعض الفيديوهات على اليوتيوب تقوم على فكرة (ادرس معي) إذا أردت شيئًا مماثلًا... أصحاب هذه الفيديوهات يدرسون لساعات لكن بطريقة منتظمة تقدر طاقتهم واحتياجهم للراحة ويعتمد أغلبهم على طريقة البومودورو. وهي أن تدرس 25 دقيقة أو نصف ساعة ثم تفصل 5 أو 10 دقائق تتحرك فيها أو تكافئ نفسك بشيء يعيد إليك طاقتك ونشاطك ثم ترجع لفترة بومودورو أخرى. راع طاقتك وذاكر بذكاء ولا تقس على نفسك أكثر من هذا. اقترح عليك مشاهدة هذا الفيديو لأحمد أبو زيد سيفيدك في موضوع المذاكرة بذكاء وبوقت أقل... تابعه أيضًا فله فيديوهات كثيرة مفيدة تخص الدراسة وطرق المذاكرة. https://www.youtube.com/watch?v=A7zCOOEBxhU بالتوفيق.
تم النشر الاثنين، ٩ سبتمبر ٢٠٢٤
كان لديّ زميلة بالسكن الجامعي تدرس مواد كلية العلوم بالتصوير، بمعنى أنها تربط المعلومات بصور في دماغها وتعتمد على استرجاع هذه الصور للدراسة. وكانت تنتقد طريقتي في المذاكرة لأني أعتمد على التلخيص والورقة والقلم. كنت بالأحرى أعدّ كتبًا بديلة للمناهج الدراسية بطريقتي الخاصة. سؤالي لك الآن: من منا كان على صواب، أنا أم زميلتي؟
تم النشر الاثنين، ٩ سبتمبر ٢٠٢٤
ولو محتاج اي حاجه او معلومه كلمني اعتبرني زي اخوك انا فكلية تمريض ❤
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
انت مشتت نفسك ليه الموضع بسيط وسهل كل اللي عليك تنظم وقتك متتخضش بس هي سهله جدا اول حاجه هتشوف دروسك تظبطها ميكنش مزحوم فيوم وفاضي فيوم تاني حاجه تشوف احسن وقت تذاكر فيه وعلفكره مش بطول الوقت يعني لو ذاكرت ساعه بجد حصلت فيها تحصيل كويس احسن من 20 ساعه وحاسس كانك مزاكرتش والمعلومات دخلت فبعض انا بكلمك عن تجربه شخصيه + المكافأة تكافى نفسك بحاجه انت بتحبها بعد المزاكره مثلا تنزل تتمشي تاكل حاجه بتحبها كدا مش تمسك التلفون او تقعد علي التلفزيون لا
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا