السلام عليكم
انا كنت بصلي من شهر وفجأة وانا بصلي خفت وجسمي بدأ بيترعش وجسمي نمل وضربات قلبي سريعه مع العلم ماما وبابا مكنوش في البيت كانو برا وسيبني انا واخواتي فسبت الصلاه ورحت لمرات عمي قلت لها الي حصل واتصلت ب بابا وماما وقلتله عدا اليوم بعديها بيوم ماما وبابا مشو راحو عند جدو وماما كانت قيلالي اني انضف البيت
انا كنت مخنوقه قوي وعايزه ابكي فأختي الصغيره زعقتلي فأنا انهرت مكنتش مستحمله كلمه بعدها قعدت اسبوع ونص كنت عاديه مافيش حاجه جه في يوم كنت بعمل حمام بخار انا وبنت خالي فدخت وافتكرت اني هموت وروحي بتطلع وضربات قلبي زادت بعديها بيومين مجتليش تاني بعدها قعدت تجيلي وانا بنام اول ما اجي انام اخاف ويحصلي كل ده تاني وخايفه اوييي وبعدها روحت قلت لماما ورحنا لدكتور باطنة عملنا تحاليل وطلعت كويسه ومفيش حاجه بس ضربات القلب سريعه
راح الدكتور قال لماما وديها لدكتور نفسي وشوفي ماما قالت إن شاء الله وبردو مودتنيش الموضوع زاد راحت ماما ودتني لشيخ وقالها مافيش حاجه هي ممكن اتحسدت او نفس لغايه دلوقتي انا في الحاله ده بتخنق وعايزه ابكي وبحس بدوخه وصداع وخايفه اقعد لوحدي وبحس قلبي تقيل ونفسي باخده بصعوبه وكمان اللي مزود قلقي ان انا زمان المس كانت قايلة لنا ان الي بيموت بيحس انه هيموت بينام كتير
انا في الفتره الي فاتت مكنتش بنام غير ٣ساعات في اليوم فأنا دلوقت بقيت انا يعني لو نمت الساعه اليل صحيت الساعه ١ونص الصبح فأنا بفكر نفسي اني نمت كتير وطول اليوم نفسي انام بس خايفه. يرجى الرد و النصائح بالله عليكو😔
اتقربي من ربنا و صلي كتير و اذكري الله كتير و قبل ما تنامي اقراي قران عشان تحصني نفسك اكتر من كده و ربنا يبعد عنك الاذي و المؤذنين و أن شاء الله ميحصلش كده تاني ساعات ده بيحصل عشان يشتتك عن انك تبعدي عن الصلاه
تم النشر الأحد، ٩ مارس ٢٠٢٥
قد يكون ما حدث توتر عصبي بسبب قلة النوم أو ضغوط أو قلق عندك بسبب موضوع ما وزاد بسبب خوفك انه يتكرر يعني كل ما تخافي يحصل بيحصل . . قبل اول مرة كان حصل معاك حاجة تسبب لك خوف او قلق؟ ويومك عامل ازاي؟
تم النشر السبت، ٨ مارس ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أختي العزيزة، يبدو أنك تمرين بفترة صعبة جداً. أشعر بخوفك وقلقك، وأريد أن أؤكد لك أن ما تشعرين به هو أمر طبيعي جداً، وخاصة عندما نتعرض لضغوطات أو مواقف مفاجئة مثل التي مررت بها. أولاً، من الجيد أنك قمت بزيارة الطبيب وأجريت الفحوصات اللازمة، والنتيجة كانت إيجابية. هذا يعني أن جسمك سليم من الناحية الطبية. ومع ذلك، فإن الأعراض التي تشعرين بها قد تكون نتيجة توتر نفسي أو قلق، وهو شيء يحتاج إلى اهتمام أيضاً. إليك بعض النصائح العملية التي قد تساعدك في هذه المرحلة: التواصل مع والدتك : تحدثي مع والدتك أو شخص تثقين به حول مشاعرك. قد يشعر الحديث بالراحة ويخفف من عبء الأفكار السلبية. تحديد الوقت للراحة : حاولي تنظيم وقتك بحيث تخصصين بعض الوقت للاسترخاء والنوم، حتى لو كان ذلك يهمك كثيرًا. النوم الجيد يساعد على تحسين حالتك النفسية. النشاط البدني : حاولي ممارسة بعض الأنشطة البسيطة مثل المشي أو القيام ببعض التمارين الخفيفة، لأنها تساعد على تحسين المزاج والشعور بالراحة. استشارة مختص نفسي : إذا استمرت مشاعرك بالقلق والخوف، قد يكون من المفيد جدًا زيارة مختص نفسي لمساعدتك في التعامل مع هذه المشاعر. الذِكر والدعاء : استمري في قراءة القرآن والذكر، فهي مصدر للطمأنينة والسلام الداخلي. لا تترددي في البحث عن المساعدة، فالصحة النفسية مهمة مثل الصحة الجسدية. أتمنى لك الشفاء والسلام الداخلي.
تم النشر السبت، ٨ مارس ٢٠٢٥
عليكي بالقرآن ھو الي في الشفا واسمعي تفسيرة وان شاء الله خير
تم النشر الأحد، ٩ مارس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا