تقدم لخطبتى شخص ابن جارتنا هو شخص على خلق ودين هو من نفس سنى ٢٤ ولكنه مازال فى التعليم الجامعى تبقى له سنتان وحدث ذلك بسبب ان والده حدثت له وعكة صحية فأصبح هو من يعول الاسرة وتعلم صنعة والان هو يعتمد على هذه الصنعه.
الان انا اذا تمت خطبتى سأنتظر سنتيّ الجامعة وسنة الجيش ولا اعلم اذا كان يفكر فى إكمال العمل بهذه الصنعة لإن والدته اخبرت امى ان دخله جيد من العمل بهذه الصنعه.
قمت بصلاه الاستخاره لكن لم اشعر بشئ لكن اليوم التالى للإستخارة تركت العمل بسبب قانون جديد اضطرنى لمغادرة العمل
ارجو الرد وشكرا لكم
السلام عليكم ورحمة الله، ما المشكلة في كونه يعمل في صنعة؟ هل يزعجك هذا الأمر من ناحية صورتك أمام الناس؟ إن كان على خلق ودين بالفعل، وكما أرى هو شخص يتحمل المسؤولية وقت الأزمات، ما المشكلة في مسألة المهنة ما دامت شريفة؟ لا تدعي النظرة السطحية أو قلقك بشأن تفكير الناس ونظرتهم تجعلك تأخذين قرارًا متسرعًا. لكن عامة عليكِ التأكد من مسألة خلق ودين هذه، لأن أحيانًا الناس لديها نظرة قاصرة بخصوص الخلق والدين وتكتشفين لاحقًا أنه لم يكن هناك لا دين ولا خلق. هذا الأمر سيُعرف أثناء الخطبة بالتعرف عليه أكثر وعلى أخلاقه وطريقة تعامله وهل هو حريص على الصلاة وغيرها من تفاصيل ستدلك إن شاء الله على شخصيته. بالنسبة للاستخارة، هل اعتبرتِ أن عدم شعوركِ بشيء علامة؟ وترككِ للعمل علامة أخرى على أن الأمر ليس خيرًا؟ لا يُفترض في صلاة الاستخارة أن تشعري بشيء أو تري أحلامًا أو تقابلك علامات منذرة... كل ما في الأمر أنك تصلين وتدعين الله ليختار لك الأفضل مستبعدة تمامًا أي مشاعر سلبية أو إيجابية تجاه الأمر... أنتِ فقط تسلمين أمرك لله وتدعينه. إن كان الأمر خيرًا فسيتيسر بإذن الله وإن كان غير ذلك فسيحدث ما يمنعه. يمكنك أن تصلي استخارة أكثر من مرة وأيضًا يمكنك أن تجلسي معه أكثر من مرة وتتعرفي على مدى القبول بينكما وهل هناك فرصة للتعرف عليه أكثر من خلال خطبة رسمية. في النهاية، هي مجرد خطبة... لن تتزوجي في اليوم التالي ويمكنك إنهاءها في أي وقت إن لم وجدتِ أنه لا توافق بينكما. المهم، إن قررتِ الخطبة فحاولي أن تجنبي المشاعر والقلب خلالها وتركزي على عقلك والتعرف على الشخص نفسه وهل أنتِ قادرة على العيش معه مستقبلا وتقبل مزاياه وعيوبه؟ بالتوفيق إن شاء الله.
تم النشر الخميس، ٢٤ أكتوبر ٢٠٢٤
الامر هنا يتوقف على اولوياتك التى تجعلك فخوره بزوجك وتحترميه عموما اذا كانت اولوياتك الشكل الاجتماعى فهو سيكون غير مناسب ..لانك ستشعرين دوما بغصه تجاه عمله وستضغطين عليه لتغييره اذا كانت اولوياتك حسن الخلق والاصل والدين والرجوله الحقيقية ..فهو مناسب بناءا على وصفك له . اذا كانت مخاوفك متعلقه بالمستقبل..فلا ضمانه للمستقبل حتى لو قبلتى بشخص كل اموره طيبه من اول الخطبه ( الاحوال تنقلب وهذه سنة الحياة)
تم النشر الجمعة، ٢٥ أكتوبر ٢٠٢٤
عزيزتي، أشكرك على مشاركتك لموقفك. إن موضوع الخطبة والزواج قرار مهم في حياة كل فتاة، ويحتاج إلى تفكير عميق وتقييم جيد للمعطيات. أولاً، من الجيد أن الشخص المتقدم لخطبنك يمتاز بالأخلاق والدين، حيث يعتبر ذلك أساسًا مهمًا لاستقرار أي علاقة. أما بالنسبة لوضعه التعليمي والاجتماعي، فهو أمر قد يتطلب بعض الصبر والتفاهم بينكما، خاصة إذا كنت ستنتظرين لاستكمال دراسته العسكرية. إذا كان دخله من الصنعة جيدًا، فهذا قد يوفر له فرصة للعيش بشكل جيد، لكن من المهم أيضًا معرفة رغبته في تطوير مستقبله المهني. أعتبر أن التحدث معه حول خططه المستقبلية وما إذا كان ينوي الاستمرار في العمل في هذه الصنعة أو العودة إلى التعليم بعد إنهاء دراسته سيكون مفيدًا. صلاة الاستخارة تعتبر خطوة مهمة، ولكن في بعض الأحيان يحتاج الإنسان إلى وقت لفهم ما إذا كانت تلك المعلومة التي يشعر بها هي إشارة أم لا. حاولي أن تأخذي وقتك في التفكير، وتحدثي مع عائلتك حول مشاعرك، واستمعي إلى نصائحهم. بشكل عام، إذا كنت تشعرين بأن هذا الشخص هو الخيار المناسب لك بناءً على القيم والمبادئ، فسيدعمك ذلك في المستقبل رغم التحديات. وبالطبع، الاستمرار في الدعاء والتوجه إلى الله ليهدينا جميعاً إلى ما فيه الخير. إذا كان لديك المزيد من الأسئلة أو تحتاجين إلى دعم إضافي، فلا تترددي في التواصل.
تم النشر الخميس، ٢٤ أكتوبر ٢٠٢٤
اقعدي معاه مره واتنين وشوفي هل انتي عندك قبول ومرتاحه ولا لا دي اهم حاجه وبردو هل انتي عندك مشكله ان فتره الخطوبه هطول ولا لا لو متقبله الموضوع تمام ادي لنفسك فرصه و هو بشكل عام واضح انه حد مسؤل ومكافح ودي حاجه كويسه
تم النشر السبت، ٢٦ أكتوبر ٢٠٢٤
والله اذا كان اخلاق ودين وده هيبقى نادر وبيعرف يشيل وربنا موفقه، مفيش مانع منه، بالعكس ده متاسب
تم النشر الجمعة، ٢٥ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا