ديانتنا مختلفة، ولكنني أحبه ولا أظنه يبادلني نفس المشاعر، فماذا أفعل؟

عرفت شخص من تطبيق الواتباد هو أكبر مني بخمس سنين، والصراحة حاسة بمشاعر ناحيته لدرجة إني بقيت بغير عليه بغباء،وهو اصلا بيتعافي من وحدة، بس في بنات كتر حواليه والمشكلة أزو بيضطر يرد علىهم وهو مسلم وأنا مسيحية فا أتمني يكون تعلق رغم إني بحبه ومتأكدة بس عارفة إنو هيبقا من طرف واحد فهل في حل؟. وخاصة إني من المهووس اللي بيدخل يطمن علي الناس اللي بحبهم كتير وبحب أشوف كلامهم، مع المعلومة إني عبيطة وبحب الشخص عادي من غير ما أعرف ملامحه، والمشكلة إني خايفة يكون بنت عاملة نفسها ولد لأن التطبيق دا فيه بنات كتير عاملة نفسها ولد.

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الثلاثاء، ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٣

3 إجابة

اتخطي لأن كده كده مفيش علاقه مضمونه علي السوشيال مجرد علاقات وهميه ........

تم النشر الأربعاء، ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٣


اطمني ده مش حب .. ده مجرد تعلق مش اكتر، خصوصا لو حياتك الشخصية نفسها مضطربة، ومحتاجه اهتمام أو حب ديما .. المهم انك تعرفي انتي عايزة ايه من نفسك متدخليش علاقة اساسا هي خسرانه اصلا! خصوصا انك باين عليكي لسه صغيرة .. والمشكلة في الديانه بس .. هي المشكلة اكبر من الديانة .. أنك مش ضامنه أي علاقة حقيقية اساسا على السوشيال ميديا.

تم النشر الثلاثاء، ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٣


هو تعلق بس لانك ما شوفتيهوش بعيدا عن اى تفاصيل اخرى وده انغماس فى فكرة بدون داعى حاجة مختلفة وشاداكى اكتر

تم النشر الثلاثاء، ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٣

2 تعليق

اولا حبك للناس الغريب ده ممكن يكون اضطراب الشخصيه الحديه ، شوفيه كده وشوفي اغراضه علشان تفهمي نفسك لو عندك وتقدري تتعالجي منه ، ثانياً سبيه ، غيري حسابك علي الواتباد واعملي واحد تاني للقصص بس وبلكيه فوراً وحاولي تاخدي وقت ف التعافي منه وجست هي مرحله وهتعدي هي صعبه بس حاولي لانه العلاقه دي غلط بكل المقاييس وصديقني هو شكله توكسيك لانه اصلا لسه خارج من ريليشن ف بليز خدي الخطوه وحاولي تمنعي نفسك تفكري فيه واشغلي نفسك بأي حاجه واقنعي نفسك انه ممكن يكون بنت وبكده هيكون الموضوع اخف

تم النشر الأربعاء، ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٣


طب متحاولي تفهمي هو نيته ايه من ناحيتك بس افتكري ان حتي لو حبك والدنيا تمام لازم تأسلمي علشان يتجوزك علي ما اعتقد

تم النشر الخميس، ٢٨ ديسمبر ٢٠٢٣

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك