تم حذف هذا السؤال
شكراً لك على مشاركتك لهذه التفاصيل الشخصية معي. أفهم تماماً الشعور المتضارب والمؤلم الذي تمرين به الآن. فالصداقات القديمة التي انتهت بطريقة مؤلمة لا تنسى بسهولة. من ناحية، الذكريات السعيدة التي مررتما بها سوياً في الماضي تجعلك تشتاقين لها وترغبين في إعادة الاتصال. لكن من ناحية أخرى، الألم الذي سببته لك في الماضي يجعل الثقة صعبة ويزرع الشكوك في نفسك حول نواياها. أدرك مدى صعوبة الموقف الذي أنت فيه. لذا أود أن أقترح عليك بعض الأمور التي قد تساعدك: خذي وقتك في التفكير. لا تشعري بالضغط لاتخاذ قرار سريع. فكري في كل الجوانب والعواقب المحتملة لكل قرار. استمعي لمشاعرك وحاولي فهمها. هل تشعرين بالغضب والألم لا زالا؟ أم أن هناك جزء منك يرغب في إعادة الاتصال؟ تأملي في مشاعرك بعمق. تحدثي مع أشخاص تثقين بهم. اطلبي نصيحتهم ووجهات نظرهم. فهم يرون الموقف من منظور خارجي وقد يقدمون لك بعض الأفكار التي لم تخطر ببالك. إن قررت إعطاء الصداقة فرصة أخرى، فافعلي ذلك بحذر. خذي الأمور ببطء وانتبهي لأي علامات تدل على أن الأمور لن تسير كما توقعت. لا تتسرعي في إعادة بناء الثقة مرة أخرى. أتمنى لك كل التوفيق.
تم النشر الجمعة، ٣٠ يونيو ٢٠٢٣
لسه شايفه عباره جميله اوى بتقول ادفع بالتى هى احسن القاعده الربانيه الاجتماعيه ليست المعامله بالمثل لا بالاخلاق والتربيه والمبدا اللى اتربينا عليه سامحى واغفرى لكن مش ترجعى زى الاول وتاخدى بالك علشان مش تتاذى ويمكن تكون هى حست بالذنب ورجعت تطلب السماح فسامحى واغفرى لكن مش ترجعى زى الاول
تم النشر الخميس، ٢٩ يونيو ٢٠٢٣
أول حاجه حابب أقولك آية اتقالك على سيدنا يونس (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ) أنا معرفش صحبتك ولا أعرفك علشان ما تجيش فى بالك إني بدافع عنها أو متحيز ليها أو ليكي أول حاجه أنت إنسان طبعك طيب علشان كده محتارة بين إنك تسامحيها و إنك متكلميهاش ده بحد ذاتوا يدل على الطيبة و التعاطف و الذكريات الجميلة اللي كانت بينك و بينها صحبتك غلطت و سابت فيكي إحساس يفوق الخيال لأنها كانت بئر اسرارك و نسيم فرحك فمكنش من المتوقع أنها تغلط و أنا فاهم إن ده أثر عليكي جامد جدا كمان مش بعيد تكوني مقولتيش لحد أو متكلمتيش مع حد زي ما كنتي بتتكلمي معاها أنت تقدري تسمحيها لكن بشرط أنها تعتذر طب معتذرتش؟ تسمحيها فى نفسك لكن ترجع لدائرة normal friend طب و الأفكار المتضاربة ديه هتحدد برد فعلها لو اعتذرت هتلاقي نفسك مياله بشكل كامل إنك تسامحيها لو معتذرتش هيحصل العكس و مش هتحبي تتعاملي معاها زي الأول الهدف من أني بقولك سمحيها إنها هيا اللي سألت عليكي الأول و ده نابع من أنها أكيد مفتقداكي و إذا كان ربنا سبحانه و تعالى سامح سيدنا يونس و أعطاه فرصه آخره حتى مع مخالفتوا لأمروا فأكيد أنتي تقدري تسامحي و تنسي الوحش اللي هيا عملتوا وبس أتمني أكون وصلت فكرتي صح .
تم النشر الخميس، ٢٩ يونيو ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا