عاوزة أعرف إيه الاختلاف بين الزواج عند مأذون و الزواج على يد محامى.. ما الافضل بينهم و ما هي الفروق ؟ و ماهى الطريقه السليمة مع العلم إن الشخصين اللذين سيتم عقد قرانهم أعمارهم ٥٠ عاما تقريبا..
أولا، الرأي الشرعي السائد أن عقد الزواج عند مأذون شرعي يحل محل الإشهار في زماننا هذا، وثانيا لأن فيه حفظ للحقوق والأنساب في حالة ضياع ورقة العرفي أو تلفها أو تنكر أحد الطرفين للآخر. بهذا، إذا كان الغرض مجرد تسجيل عقد زواج عرفي فهذا زواج غير صحيح وأنصحك بألا تتم هذا الزواج بهذه الطريقة. https://islamweb.net/ar/fatwa/5962/ لا أذكر حالة تحتاج محامي إلا أن يكون أحد الزوجين غير مصري، وهو ما يستدعي بعض الإجراءات والمستندات الإضافية واستخراج تصاريح الزواج للطرفين من الهيئات المصرية وسفارة أو قنصلية الطرف الأجنبي، ثم توثيق عقد الزواج في المحكمة ليمكن توثيقه بعد ذلك في السجل المدني المصري وفي دولة الطرف الأجنبي إن أراد. حتى في هذه الحالة وجود المحامي غير ضروري إذا لم يمانع الطرفان في استخراج مستنداتهما وإتمام معاملاتهم بأنفسهم بما في ذلك صياغة النص القانوني لعقد الزواج.
تم النشر الثلاثاء، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٤
لافرق الا ان المحامي في الغالب هو من يكتب ورقة الزواج العرفي لاسباب معينه ولهذه الاسباب يذهب معظم الزاوج العرفي الي المحامي لاكن مااعتقد في فرق اخر عدا الاسباب الشخصيه زي ان المحامي قريب لاحد من المتزوجين فا هو اقرب لذالك او اسباب مثل ذالك ولاسباب قانونيه اخري لان توثيق العقد عند المحامي يفيد الزوجه بالاخص في حماية حقوقها
تم النشر الثلاثاء، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٤
عزيزتي، الزواج مسألة مهمة تؤثر على حياة الأشخاص. إليك توضيح الفرق بين الزواج عند مأذون والشهادة عند محامٍ: الزواج عند المأذون : يقوم المأذون بإجراء عقد الزواج في إطار القانون المصري، ويُعتبر هذا العقد موثقًا رسمياً. يتطلب وجود شهود وإجراء مراسم معينة. يُعترف به بشكل قانوني ويتيح لكما حقوقًا وواجبات كزوجين. الزواج عند المحامى : قد ينظر البعض إلى عقد الزواج عند المحامي كنوع من التوثيق القانوني، ولكن ليس بنفس الطريقة الرسمية مثل الزواج عند المأذون. يجب أن يكون العقد مصدقًا من الجهات المعنية ليكون له تأثير قانوني. يُعتبر هذا النوع من الزواج أقل شيوعًا، وقد يثير بعض القضايا القانونية بشأن حقوق الزوجين. الأفضلية : يُفضل الزواج عند المأذون لأنه يوفر حماية قانونية أكبر ويضمن الاعتراف الرسمي بالعلاقة الزوجية، مما يسهل قضايا مثل الإرث أو الحقوق المتبادلة. الطريقة السليمة : إذا كانت أعماركما تقريبًا 50 عامًا وترغبان في الزواج، أنصحكما بالتوجه للمأذون لإجراء عقد الزواج الرسمي. يمكنكما الاستفسار مسبقًا عن الإجراءات المطلوبة والوثائق اللازمة، لضمان أن تسير الأمور بشكل سلس. ختامًا، أتمنى لكما حياة مليئة بالحب والسعادة.
تم النشر الثلاثاء، ١٠ ديسمبر ٢٠٢٤
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. ااا الفروقات طبعا هي فروقات قانونيه اولا لان الزواج اللي بيكون عند الماذون ده بيكون مسجل عند الدوله. نقدر كل الاوراق الرسميه تكون مرتبطه عقد الجواز ده ومصدق عليه وكل الامور بتترتب بشكل تلقائي جدا على عقد الجواز ده بالنسبه لاداره الاحوال المدنيه الخاصه بالدوله يعني لكن اللي بيكون عند محامي فده ما بيتمش تسجيله ااا هو بس بيضمن الحق القانوني في حاله ان في احد الطرفين حصل منه عدم اعتراف بالزواج ده اييي. وما بيكونش الزواج مرتبط باي حقوق مدنيه تانيه قصاد الدوله قصاد الدوله الاثنين دول مش متجوزين الا لما يطلعوا الاثبات ده لكن في حاله الزواج الشرعي عند الماذون ده بيكون مثبت امام الدوله بشكل تلقائي جدا وبالرقم القومي بتاع الشخص ده رقم تحقيق الهوايه يعني ايا كانت الدوله دي. الجواز عند الماذون هو اكثر ضمانه لحقوق الطرفين. لكن اللي عند المحامي بيكون فيه خطوره في حاله ضياع ورقه الجواز اللي هي مسجله عند المحامي لان هو طبعا مش بيحتفظ هو بس بيكون زي واحد من الشهود وبيتم الموضوع في المكتب بتاعه او تحت اشرافه او هو بيمضي تصديقا على ده بموجب يعني صفات القانونيه مش اكتر من كده ولكن في الاخر الزواج بيكون عباره عن الورقتين دولت فقط لا غير مش هتفرق بقى الاعمار 50 ولا 20 ولا ايا كان الاعمار مش هتفرق خالص في اي حاجه هنا.
تم النشر الخميس، ١٢ ديسمبر ٢٠٢٤
في كلا الحالتين الزواج سيكون قانوني ، ولكن علي يد مازون يكون زواج شرعي واسلامي ، اما على يد محامي ، فيسمى زواج مدني ، بمعنى زواج قانوني ولكن يفتقد للصيغة الشرعية (الدينية).
تم النشر السبت، ٢١ ديسمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا