انا عندي ٢٢ سنه وحيده ، من صغري بخلق سيناريوهات وبعيش فيها لما كبرت عرفت ان دي طريقه للهروب من الواقع لان البيت دايما عندنا كان فيه مشاكل لدرجة ان الجيران كانت بتدخل عشان توقف المشاكل دي ، كبرت وانا معنديش صحاب خالص كنت بعيط كتير لوحدي وكان نفسي يبقالي صحاب بس محدش كان بيرضي يصاحبني عشان شخصيتي وقتها ضعيفه فكنت حرفيا بقضي اجازاتي كلها في البيت مبعملش حاجه غير اني اقضي وقت علي النت مليش حد اخرج او اتكلم معاه فلجأت اني اتخيل اشخاص وهميه اتكلم معاهم وحقيقي الموضوع ده ساعدني جدا في حاجات كتيره اولا اني بقيت لبقه جدا في كلامي وشخصيتي بقيت اقوي من الاول بكتير وده انعكس علي اللي حواليا الكل بقي عاوز يصاحبني ويتكلم معايا لدرجه ان بقي عندي شله بيحبوني ، دلوقتي انا مببطلش كلام مع نفسي اطلاقا بتخيلني شخصيات مختلفه واتكلم بطرق مختلفه واندمج بس ده وانا لوحدي بس لو حد دخل عليا بوقف لحد ما في مره ماما سمعتني بكلم نفسي قالتلي انتي اتجننتي انا سماعكي بتكلمي نفسك وبتضحكي وانتي لوحدك ومش اول مره بدأت تخاف ومفكراني هتجنن ، الحقيقه هي خوفتني انا مش حساني غريبه اصل انا بتحكم في نفسي يعني مش مجنونه وبشد في شعري وخلاص اتعودت اني اناقش نفسي واخلق جوايا مواقف كتير واتقمص شخصيات وهميه دي الطريقه اللي بتخليني فريش ومبسوطه لما جربت اوقف اكتئبت هل ده طبيعي ولا خطير وهتجنن خصوصا اني كدا من سنين !
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته. بصي يا جميله مساله التخيلات او الغرق في التخيلات لانه التخيل شيء طبيعي اي حد فينا ممكن تجيله فكره فيبدا يتخيلها ولكن الغرق في التخيلات هو هنا المشكله كلمه غرق عموما اكيد بتحسسنا بنوع من انواع الخطر مفيش غرق حلو يعني حتى لو حد غرق في الاحلام برضو كده اكيد هو راح العمق ممكن ما يعرفش يرجع منه فدائما اي حاجه بتروح لشكل هنقول ان هو اكستريم اكستريم يعني شكل مبالغ فيه سواء الشكل المبالغ فيه ده في جهه الحلو او في جهه الوحش الاثنين هم منازير خطر عشان كده دايما ااا كل حاجه مضبوطه بتكون اا يا اما قريبه من يتحط في ازمه في الازمه دي تكون هي السبب في ان هو يتطور ويروح لحاجه احسن ده شيء جميل لكن الفكره هنا هل بعد ما بتنتهي الازمه الشخص بيخرج منها ولا بيفضل متعلق بالازمه لانه شايف ان هي اللي كان فيها الخلاص وهي كانت سبب تطوره فيفضل ماشي فيها هقول لك كده زي ايه ممكن يكون الواحد ااا لبس لبس معين يونيفورم معين اا قميص بنطلون اي حاجه من الهدوم والحاجه دي كان بيلبسها وهو بيروح تدريب معين التدريب ده فادوا جدا جدا فهو بقى نوعا ما بيتفائل بالهدوم دي فمن كتر ما هو شاف انه الهدوم دي بيتفائل بيها وهي مرتبطه بفتره كان كانت مفيده بالنسبه له فبدل ما يبقى ممتن للفتره كلها عموما ويعرف انها فتره خلاص ما عدت لا ده فضل. ده اللي بيحصل معنا او ده اللي حصل معاكي في مساله التخيلات انت خلقتي عالم. العالم ده انت بقيتي شايفه ان هو ده اللي انت بتروحي تتطوري فيه وترجعي تعيشي في العالم الواقعي بتاع دلوقتي. فكون انك تحسي انك هتقفلي الباب ده وهتقفلي باب التطور لا انا كده بضيع لذلك انت مش قادره تتخلي عن الموضوع ده علماء النفس او الدكاتره على فكره ولا اي حاجه الدليل على كده شوفي الموضوع ده بياخد قد ايه من وقتك في اليوم وفي الحياه عموما. شوفي الحاجات اللي انت بتعبري عنها جوه العالم بتاع التخيلات ده بتعرفي تعبري عن نفس الحاجات بره ولا الحاجات دي مش بتعرفي تعبري عنها بره الاداء اللي انت بتؤديه جوه التخيلات وانك بتفلقي الشخصيات دي. في منها حاجات موجوده فيكي فعلا وبتتعاملي بيها ولا مش موجوده. فكري في الحاجات دي كويس جدا وحتى لو انت مش حاسه بالتاثير السلبي للموضوع دلوقتي كل ما هيزيد كل ما ياخد حجم اكتر كل ما هيبدا يمثل خطر.
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
اولا انت ذكيه بسبب انك عارفه مشكلتك وسببها وكمان بتدوري علي الحلول..... نصيحني لك ابحثي عن عمل وده الي هيخليكي تحتكي بكل ألوان الناس وتكتسبي قدرات وخبرات تعامل جديده.... والنصيحه الثانيه انك لا تهتمي ولا تشغلي بالك بأراء الناس اتجاهك وافعلي ما يرضي الله ثم مايرضي نفسك... ووفقك الله ان شاء الله
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
عزيزتي، أشكرك على مشاركتك لمشاعرك وتجربتك. يبدو أنك قد واجهت تحديات صعبة في حياتك، ووجدت سبيلاً للتعامل معها من خلال تخيل سيناريوهات وتفاعل مع شخصيات وهمية. هذه طريقة قد يستخدمها الكثيرون للهروب من الضغوطات والمشاكل اليومية. من الجيد أنك استطعت تحسين مهاراتك في التواصل وبناء علاقات جديدة نتيجة لذلك. ولكن في الوقت نفسه، من المهم أن تكوني واعية لما يحدث داخلك. التواصل مع نفسك بطرق متنوعة يمكن أن يكون مفيدًا، لكن إذا شعرت أن هذا الأمر يؤثر على حياتك اليومية أو يسبب لك قلقًا، فمن الأفضل البحث عن وسائل أخرى للتكيف. إذا كانت هذه الطريقة قد أصبحت وسيلة رئيسية لهروبك من الواقع، أو إذا شعرتِ بالخوف مما تقوله والدتك، فإنه ربما يكون هناك فائدة في التحدث إلى مختص نفسي. قد يساعدك ذلك في معالجة مشاعرك واستكشاف طرق أخرى للتعبير عن نفسك ومعالجة تجاربك السابقة. تذكري أن طلب الدعم هو علامة على القوة، وأن هناك الكثير من الناس الذين يمكنهم مساعدتك في رحلتك. احرصي على عدم ترك مشاعرك وحدها، وناقشيها مع من تثقين به، أو مع مختص يمكنه تقديم يد العون. اعتني بنفسك، وأحيطي نفسك بأشخاص يدعمونك ويشجعونك على التطور.
تم النشر الأحد، ٨ سبتمبر ٢٠٢٤
أجبت منذ دقائق على سؤال مشابه. لكنني أريد أن أسألك هل تريدين التوقف عن ذلك أم تريدين إقناع والدتك؟ يعني يوجد طريقة تتحدثين بها مع نفسك ولا تبدو مريبة، كأن تتحدثي مع نفسك بشأن مشكلة ما، مثلًا: أنت لديك حالة من التوتر الزائد بسبب امتحان بعد يومين. تقولي لنفسك أنت الآن يا فلانة متوترة بسبب الامتحان، وأن تعرفين أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا، وأنت ستدرسين وستقدمي ما عليكِ فإن اجتزت الاختبار فالحمد لله، وإن تعثرت فهذا ابتلاء ولن تحزني طالما لم تقصري. هذا مثال ربما يساعدك على تهدئة نفسك وأرى أنه لا مشكلة من إجراء حوار مشابه أمام والدتك. فهل هذا ما يحدث معك؟ https://www.fedni.net/q/57444571?answer=66de01d9f20c654ad26b8100
تم النشر الأحد، ٨ سبتمبر ٢٠٢٤
ولا جنان ولا اي حاجه في دراسه بتقول ان الشخص اللي بيكلم نفسو ده من علامات الذكاء اما بالنسبه لقله الصحاب ممكن تقري كتب مفيدة تشغلي وقتك في تعلم شي جديد مثلا لغه ممكن تشتركي في رياضه او نادي وبالتالي هتكوني صداقات + لو كنتي بتدرسي فبالتي حاولي تخطلتي بالناس وتكوني صداقات بس اختاري الصديقه المناسبه
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
طب الحمدلله دي حاجه كويسه جدا
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
انا الحمدلله بقي عندي شله كبيره ولسه بتعرف علي ناس كتير وكمان بشترك في انشطه رياضيه الحمدلله حياتي اتحسنت كتير عن فترة المراهقه
تم النشر الثلاثاء، ١٠ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا