انا ابويا ومامتي متوفين من زمان واتعرضت لظروف عائليه وحشه اوي لحد الان وانا عندي ٢٥ سنه مخلصتش من المشاكل دي واتعرضت لعلاقات رسميه وانتهت برضو بمشاكل واشتغلت كتير وطاقتي خلصت في الشغل وفي كل اللي فات دا .. وصلت لمرحله اني مجبره اتحمل كل حاجه حواليا عشان مفيش اي اختيارات تاني ولا حاجات مساعداني اني اتغير حتي لو حاولت اطلع برا الدايره دي مبلاقيش نفسي برضو وبرجع لنفس النقطه ..
كل حاجه محاصراني أهل وشغل وعلاقات كلهم سايبين جوايا وجع بشكل مختلف مخليني مبقتش عارفه اصدق اي حد حتي بيدخل حياتي .. لدرجه اني اوقات حاولت اكدب نفسي واتصنع اني عندي مشاعر عشان مسيبش نفسي كدا لقيتني برضو مفيش فايده .. حاسه اني حياتي ملهاش لازمه حرفيا مفيش اي فايده بعملها لنفسي أو لغيري مفيش اي مشاعر جوايا عايشه زي مش عايشه وجوايا احساس دايما بالشك في نفسي وفي غيري وفي حياتي . مبقتش عارفه اصدقني انا شخصيا ودا مخليني بقع في غلطات وسببلي نقص في شخصيتي ومخليني حابه العزله اكتر وانا مكنتش كدا .. انا تفكيري تاعبني مبقتش عارفه اتحملني ولا اتحمل حتي نفس جمبي
قال تعالى (وَاصْبر لحُكمِ ربِّكَ فإنَّك بأعْيُنِنَا)، الطور ٤٨ تأكدي ان كلنا عندنا ابتلاءات.. انتي ابتلاءك فقد باباكي ومامتك- ابتلاء عظيم ربنا يقويكي عليه- واحنا كل واحد فينا عنده ابتلاء فيه اللي بيقوله وفيه اللي صابر وساكت؛ هي دي الدنيا. ربنا كاتبلنا درجة في الجنة فبيبتلينا عشان ناخد حسنات و عشان نكفر عن سيئاتنا ونستحق الجنة. والحمد لله ان ربنا فاكرنا اصلا وبيبتلينا عشان يرقينا. ولو الدنيا كلها ابوابها اتقفلت معاكي، باب ربنا دايما مفتوح، ثقي فيه سبحانه وتعالى وادعيله انه يصبرك ويكون معاكي وماتعمليش معصية تندمي عليها بعدين؛ وَيْح الفتىٰ كادَتْ تُجابُ دعوَتُهُ عصىٰ ربه الذي دعاه فحَرَمَه. وكرري دايما: اللهم ألهمني الصبر والسلوان وارزقني لذة طاعتك واحرمني لذة معصيتك.
تم النشر الأربعاء، ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٤
السلام عليكم، شكرًا لعرضك مشكلتك وإن شاء الله تجدين النصائح التي تعينك على الخروج منها. مشكلتك كلها في تركيزك على الظروف المحيطة بك وتقييد نفسك بها وتركتها تؤثر في نفسيتك وصرت ترين نفسك عاجزة وتشعرين بوجود نقص. إحساسك بالعجز عن الخروج من دائرة الظروف الخارجية المحيطة بك واستسلامك لها هو ما جعلها تصبح أكثر قوة وجعلك تستسلمين أكثر أمامها وجعلك لا ترين المخرج والحل من مشاكلك. أنصحك بمشاهدة هذا الفيديو فقد أفادني كثيرًا في النظر من زواية أخرى لكل المشاكل التي أراها في حياتي وأعتقد أن فيه الحل الذي تحتاجينه لتعيدي برمجة تفكيرك أنتِ أيضًا وإن شاء الله تطبقين النصائح التي فيه لتخرجي من الدائرة. https://www.youtube.com/watch?v=8xO-FS0IJKs&ab_channel=dr_AsmaaElkady
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٤
عزيزتي، أود أولاً أن أعبر لك عن تعاطفي العميق مع المعاناة التي تمرين بها. فقدتِ والديكِ وتعرضتِ لظروف عائلية صعبة، وهذا أمر يتطلب شجاعة هائلة للتعامل معه. الأوقات الصعبة قد تجعلك تشعرين بعدم الجدوى، ولكن من المهم أن تعرفي أنك لست وحدك، وأن هناك دائمًا أمل في التغيير. أولاً، يفضل أن تبحثي عن دعم نفسي، سواء من خلال أصدقاء موثوقين أو مختصين في الصحة النفسية، فهم يمكنهم مساعدتك على فهم مشاعركِ وتقديم الدعم الذي تحتاجينه. العلاج النفسي يمكن أن يكون خياراً جيداً لك، حيث يمكن أن يساعدك على معالجة الجروح والتجارب المؤلمة بشكل فعال. ثانيًا، من المهم أن تعملي على استعادة ثقتك بنفسك. خصصي وقتًا لممارسة الأشياء التي تثير شغفك وتساعدك على الشعور بالسعادة حتى إن كانت صغيرة. تذكري أن الحياة تحمل فرصًا جديدة دائمًا، حتى في أصعب الأوقات. ثالثًا، حاولي أن تحددي نشاطات بسيطة تجعلكِ تشعرين بالقوة، مثل ممارسة هواية جديدة أو تعلم مهارة. يمكن لهذه الأنشطة أن تساعدك في بناء الثقة بنفسك وفتح آفاق جديدة. أخيرًا، تذكري أن مشاعرك طبيعية تمامًا في ظل الظروف التي عشتِها. كوني لطيفة مع نفسك، وتذكري أن التغيير يحتاج إلى وقت وصبر. لا تترددي في البحث عن المساعدة، حيث أن طلب الدعم هو خطوة قوية ومهمة نحو الشفاء.
تم النشر الثلاثاء، ٢٤ سبتمبر ٢٠٢٤
عزيزتى. لا تفكرى في الماضي ولا في المستقبل.. فقط فكرى في الحاضر.. لا تضغطى على نفسك ولا تحمليها أكثر من طاقتها.. و تكلمى مع معالج نفسى و أحكى له كل ما يدور في زهنك و ان شاء الله سوف يساعدك على الشفاء السريع.
تم النشر الأربعاء، ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا