عندي وساوس كفر ومدركة انها عندي ولكن مش عارفة الحل فين؟
التجاهل صعب اوي بل بيحسسني اني مينفعش اتجاهل وان الموضوع دا مهم وكل شوية بغتسل بنية الدخول في إلاسلام
مبعرفش اقرأ قرآن غير لما أغسل ايدي كذا مرة رغم اني بقرأه من الموبايل
واي فيديو لأي ديانة مخي بيحسسني اني غلط واني عمالة اقرب للديانات الاخري او اشكك ف ديني
مع العلم انا الحمد لله بصلي دايما وبقرأ ورد قرآن يومي وبحاول دايما اقرب من ربنا وطول عمري بحب ديني ومؤمنه كويسة ولكن اسألتي بلاقي ليها إجابة
لكن من اقل حاجه الوساوس بيحسسني اني عندي شك او ان دا كفر سواء آيه قرأتها فالقرآن او حد مسيحي قال حاجه عن الكعبة او اي حد ملحد بيقول اي حاجه
انا مؤمنة ب ربنا وعارفة ان ديني هو الصحيح
ولكن دماغي مش سيباني فحالي ومش عارفة اعمل ايه !
أهلاً ومرحبا بكِ 🌸 ما قمت بوصفه في سؤالك هو نوع من أنواع الوسواس القهري ( وسواس العقيدة) وهو عبارة عن أفكار وسواسية مقتحمة ترد على ذهن الشخص رغما عنه مهما حاول الهروب منها او مقاومتها الامر المهم هنا هو ان ما يرد لذهنك هي مجرد أفكار غير نابعة من ايمانك او عقيدتك هو مجرد خلل في العقل ليس له علاقة بايمانك الامر الثاني ما يزيد من هذه المشكلة هو الاخطاء المعرفية الخاصة بكِ وهي طريقة تعامل عقلك مع هذة الأفكار مثل المبالغة في أهمية الفكرة المقتحمة كلما كان اهتمامك بالفكرة أعلى وظهورها ومراقبتها كلما زاد خوفك وقلقك وبالتالي تزداد هذه الأفكار وتستحوذ على ذهنك بشكل أكبر. ما أنصحك به هو المتابعة مع معالجة مختصة في علاج الوسواس القهري وأيضا قد يحتاج الأمر لمتابعة علاج دوائي اذا كانت درجة شدته شديدة ومعطل لحياتك. علاج هذا الألم موجود فتوكلي على الله واسعي اليه واسألي الله التوفيق والعفو والعافيه. أبشرك ان إيمانك صحيح وكامل وهذه الافكار ليس لها علاقة بمستوى ايمانك هو اضطراب ومرض وبالعكس انتِ مأجورة ومثابة على كل هذا الألم والتعب.
تم النشر الاثنين، ٣٠ ديسمبر ٢٠٢٤
لازم تتجاهلي ولازم تفهمي ان بدام بتكرهي الوساوس دي فده صريح الإيمان والله عز وجل مش هيخلي واحد ينتكس او يكفر خالص إلا لما هوه يختار لنفسه ده إلا لما هوه يتبع هواه ويكون قاصد اما ازاي واحد مؤمن عايز يؤمن بالله عز وجل وعايز الحق وربنا يزيغ قلبه؟! ونسأل الله العافية ..ففقط تجاهلي وساعات بيبقا بلاء نازل بسبب ذنب فتأكدي وتجاهلي الأفكار الي بتطلب منك تعملي التصرفات المعينة عشان بدام انتي بدوري على الحق يعني وانت بتكرهي الوساوس دي فانتي مؤمنة فخلاص تجاهلي ده كلو وبنسبة للموبايل هوه اصلا يجوز دخول الخلاء بالموبايل الي فيه تطبيق فيه قرآن فمفيش داعي لغسل اليد وايضا على حسب النية يعني انت عارفة انك موسوسة ومش قاصدك حاجة وحشة فخلاص تجاهلي، واي شبه تسمعيها بصدفة مستمعيهاش ولو سمعتي غصب عنك والوساوس دي جاتلك برضو تجاهلي لأنك مؤمنة ومش قاصدة انك تدي شبه في الدين
تم النشر السبت، ٤ يناير ٢٠٢٥
ياجميله، اللي عندك ده اسمه وسواس قهري ديني، وده حاجة منتشرة جدًا ومش معناه إن إيمانك ضعيف خالص، بالعكس ده دليل على إنك إنسانة متدينة وحساسة جدًا تجاه دينك وعايزة تكوني دايمًا في أفضل حال مع ربنا. تعملي إيه عشان تتعاملي مع الحالة دي؟ 1. افهمي إن الوسواس مش منك الوساوس دي ملهاش أي علاقة بإيمانك أو عقيدتك، هي مجرد أفكار قهرية دماغك بيرددها ضد رغبتك. معناه إنك متمسكة بدينك وإيمانك ومش عايزة حاجة تهزك. 2. بلاش تبقي قاسية على نفسك كلنا بنعدي بلحظات شك أو وساوس، مش عيب خالص. ربنا أرحم بعباده من إنهم يتعذبوا بالوساوس دي، وعارف إن ده مش بإيدك. النبي ﷺ قال: إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم. يعني الوساوس دي مش محسوبة عليكي. 3. علاجي السلوك بلاش تكرار الغسل أو النية للدخول في الإسلام تاني. الوسواس هيحاول يشغلك بالحاجات دي بس متسمعيش ليه، أنتِ مسلمة ودايمًا كده مهما حصل. لما تيجي الفكرة، حاولي تقولي لنفسك: "دي فكرة ملهاش لازمة، أنا مش هتناقش فيها". قاومي الرغبة في التطهر أو الغسل المبالغ فيه لأنه بيشجع الوسواس. 4. ضعي حدود للتفكير لما الوساوس تجيلك، قولي: "هتعامل مع الموضوع ده بعد ساعة"، في الأغلب لما الساعة تيجي مش هتبقي متضايقة قوي، او هتكوني نسيتيها اصلا!
تم النشر الاثنين، ٣٠ ديسمبر ٢٠٢٤
اكبر غلط لو هتعملى كدا! اوعى 🚫 متعمليش زي اللي خايف على ابنه من البحر فحبسه لحد مانزل البحر وغرق .. ورقة وقلم واكتبى اى سؤال يجي ف بالك اى شك يجي ف دماغك واسألى.. الوساوس ف الدين دى ممكن تكون تفكير كتير ف امور دينية وعقائدية او وسوسة شيطان عشان يشككنا فى دينا او محتاجين نزيد ايمانا ودينا شوية .. عادى جدا.. بالعكس دى حاجة وقت ماتحليها هتمسكك بالدين اكتر.. اول حاجة بس تكونى متأكدة انك على الدين الصحيح.. والدين الصحيح يقدر يرد على اى حاجة واى شُبهه.. وعلى هذا المبدأ اسألي من غير خوف.. هتلاقى اجابة بفضل الله ماتكونيش عكس طبيعتنا! احنا بشر بنحب الفضول بطبيعتنا والسؤال الكتير والتشكيك.. عادى جدا تقبلى دا.. وانتى مش لوحدك ع فكرة كلنا كدا... من مبدأ آية ( فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) اى سؤال يجي ف دماغك اسئلى فيه حد اكبر منك معرفش يبقى حاولى تتواصلى مع مشايخ او علماء اونلاين حتى عشان يجاوبوكى... وباذن الله توصلى لحل.. وربنا يرشدك لطريق الصواب والصلاح..
تم النشر الاثنين، ٣٠ ديسمبر ٢٠٢٤
عزيزتي، أشعر بمعاناتك مع هذه الوساوس التي تؤرقك. إن ما تعانين منه هو جزء من تحديات عديدة قد تواجه الأفراد في مسيرتهم الإيمانية. الوساوس، وخاصة في الأمور الدينية، قد تثير القلق والشعور بعدم الثقة في الإيمان، لكن تذكري أن هناك العديد ممن يعانون من هذه المشكلة ويدركون أنها ليست معبرة عن حقيقة إيمانهم. إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتباعها: التوجيه إلى الله : استمري في الدعاء واللجوء إلى الله سبحانه وتعالى، واطلبي منه التيسير والطمأنينة. قد يكون من المفيد تخصيص أوقات معينة للدعاء بتلك النية. تفعيل العلم الشرعي : معرفة المزيد عن الدين قد يساعدك على تعزيز إيمانك والتغلب على الوساوس. اعملي على قراءة كتب تفسير القرآن، أو السيرة النبوية، أو الاستماع إلى محاضرات علمية من مشايخ موثوقين. التركيز على الإيجابيات : اجعلي لكِ قائمة بالمواقف التي تؤكد إيمانك وعلاقتك القوية بالله. كلما شعرت بالقلق أو الوساوس، تذكري تلك الأمور الإيجابية. التواصل مع مختص : إذا استمرت الوساوس وبدأت تؤثر على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث إلى مختص نفسي. وهذا قد يساعدك في فهم مشاعرك وتقنيات التغلب على الوساوس بشكل أفضل. التقليل من المحفزات : حاولي تجنب المحتويات التي قد تزيد من وساوسك أو تثير قلقك. احرصي على مشاهدة أو قراءة ما يجلب لك الراحة والطمأنينة. تذكري أن الإيمان يجسد العمل والنية، وأن الوساوس لا تعبر عن حقيقة إيمانك. المضي قدمًا رغم هذه المشاعر هو علامة على قوتك وإيمانك. فكوني متفائلة وواصلي في تعزيز صلتك بالله.
تم النشر الأحد، ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٤
أنصحكِ بقرآءة كتاب (نداء الروح) ثم كتاب (نبوة محمد من الشك إلى اليقين). وهما للدكتور العراقي فاضل السامرائي، الذي كان ملحداً ثم عاد للإيمان. وهناك الكثير من الكتب المفيدة في هذا الباب، ولكن الكتابين السالف ذكرهما هما من أقيم وأفيد الكتب؛ لما فيهما من الرد على شكوك كثيرة حول الذات الإلهية وحول نبوة النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، وبهما الكثير من الدلائل سواء العقلية أو النقلية لإثبات وجود واجب الوجود وهو الله تعالى، ولإثبات صحة نبوة محمد صلى الله عليه وسلم.
تم النشر الاثنين، ٣٠ ديسمبر ٢٠٢٤
اسمعى لشيوخ اسمعى لاعجاز القران والسنه اسمعى لقصص الانبياء كل ما يجيلك الفكرة ابعديها واعرفى انها مش عتروح من يوم وليله بس انتى باردو اللى فايدك الحل
تم النشر الاثنين، ٣٠ ديسمبر ٢٠٢٤
الحل هو التجاهل باختصار اسمعي لابن عثيمين في هذا الموضوع
تم النشر الاثنين، ٣٠ ديسمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا