السلام عليكم
انا عندي تأتأة و ثقل في الكلام و الموضوع ده ظهر عندي فجأه من وانا عندي ١٠ سنين قبل كده كنت بتكلم زي الفل انا عندي دلوقتي ١٩ سنه.
ملحوظة، التأتأة عندي مش شديده قوي، على خفيف.
سبحان الله انا نفس التجربة بس موضوع التأتأه ظهر لما كان عندي ١٣ سنة ونا الوقت ١٨، حتى لما كنت ابقى ماشية ف الشارع وشوف حد ةابقا هسأله عن مكان وكده تلاقيني بتأتئ كتير خالص لدرجة أن البعض كان يرمقني بنظرات الاستغراب، حتى حين ما كان المعلم يطلب مني إجابة لسؤال ما، اشعر كما لو أن الإجابة تكمن بداخلي ويعجز لساني عن ترجمتها، وحينما كان يحيل ناظريه بعيداً عني ليختار طالبة غيري لتجيب، كان يمتزج شعور الإحباط والخجل و تأت الإجابة كما لو أنها كانت خجولة في البداية، استعيد رباطة جأشي ثم أطلب منه ليختارني مجدداً ليحدث معي كما حصل سلفا... لكن ظهر لي فيديو لشخص أجنبي تعرض عليه فتاة بنفس أعمارنا تلك الحالة، حتى إن سؤالها الشخص كان ممزوجا بالريبة والتأتأة، فرد عليها وسألها هل تتأتئيم حينما تتحدثين مع نفسك؟ ردت الفتاة وبكل بساطة لا، سألها مجدداً ، هل ينتابك أي شعور بالتوتر أو الريبة ثم تتأتئين نتيجة ذلك حينما تفكرين بصوت عال؟ أردفت الفتاة السؤال بالرفض، هذا مايحدث مع كلتينا، إن التأتأة تنبع وبكل بساطة من إقناع عقلك الباطن بأنك سوف تتأتئين ولن تستطيعي إكمال الحديث ، بعيداً عن العقل الباطن،سأخبرك بتجربة حدثت معي انا معتادة دائماً على الرد بأشياء خارج الصندوق غالباحين ما أتحدث ألى الكبار، لكن وفي مرة من المرات، كنت بحال جيدة، ومزاج متحسن، واتصلت بي حماة أخي فكنت أسترسل معا بالحديث وأرد بكل سلاسة، وفجأة، جائني شعور بعقلي وبصوت خافت أنه يتعجب كثيراً! من تلك الفتاة التي تتحدث بسلاسة إلى الكبار، يستحيل أن تكون أنت! سوف تتأتئين يا عزيزتي... استعمال لهذا الصوت وبالفعل ، كنت أصمت برهة وبرهة أتناول أطراف الحديث بشكل مرتبك بعض الشيء، انتاب الحماة شعوراً بالريبة ، وفي تلك اللحظة ركزت مع أصوات عقلها التي غالباً ما أعتقدها أنا، أنها تقول،مابالها؟ ماذا حدث لها؟ وهل تتصنع ذلك أم أنها لا تريد إكمال الحديث معي... وحينما أعطيت الهاتف لوالدتي لتكمل معها الحوار، جلست بغرفتي وتخيلت أنني ممسكة الهاتف وأنها مازالت على الخط، ورحت أتحدث بكل سلاسة وأجذب أطراف الحديث وكأنني كبيرة مثلها، الخلاصة، عليك ألا تستدعي للأصوات التي تكمن بعقلك، أنها غالبا وسوسة من الشيطان، حينما تستمتعين لها، سيعتقد عقلك الباطن انك تريدين التأتأة في الحديث، وسيساعدك على ذلك بسهولة العقل الباطن يعمل كما نرى أنفسنا، ولمزيد من المعلومات حول العقل الباطن ، عليك بقراءة كتاب قوة عقلك الباطن ، قد تجدينه على متجر التطبيقات بدو ن انترنت لكن تيقني أن قدرة الله غالبة، وأن العقل الباطن لا يعمل الا بمشيئة الله ، لأنني أعتقد أن مؤلف الكتاب يومنا بالعقل الباطن وكأنه إله وحاشا لله.. ومما يساعد على تخطي ذلك الشعور هو أن تزيدي الثقة بنفسك، تتحدثين كثيراً أمام المرآة وكانك تلقين خطابا، لكن لا تطيل ذلك، اعتبري ذلك جزءًا من روتينك اليومي أتمنى أن تاخذي نصائحي على محمل الجد و أن تعملي بها، اتمنى لك التوفيق دائماً ♥️✨
تم النشر السبت، ١٩ أكتوبر ٢٠٢٤
ما هى الافكار التى تتردد فى ذهنك قبل ان تتكلم ؟ هل تعرضت لاى صدمة فى سن 10 سنوات ؟
تم النشر الخميس، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أخي العزيز، أشعر بك وبمشاعرك تجاه ما تواجهه من صعوبة في الكلام. التأتأة هي مسألة تحتاج إلى دعم وتفهّم. هناك بالفعل عدة طرق يمكن من خلالها معالجة التأتأة أو تحسين مهارات النطق: استشارة أخصائي نطق : يُنصح بالتوجه إلى أخصائي نطق ولغة. هؤلاء المحترفون يمكنهم تقديم تقنيات وتمارين خاصة تناسب حالتك. التمارين الصوتية : ممارسة تقنيات النطق يمكن أن تساعد في تحسين fluency. يمكن أن تشمل هذه التمارين التكرار والتحدث ببطء. الدعم النفسي : قد تكون الجوانب النفسية لها تأثير على التأتأة. التوجه لمختص نفسي يمكن أن يساعدك في تجاوز القلق أو الضغوط المرتبطة بهذه الحالة. الانخراط في المجموعات الداعمة : الانضمام لمجموعات دعم يمكن أن يكون مفيدًا. التحدث مع الآخرين الذين يواجهون نفس التحديات قد يمنحك الراحة والدعم. الاستمرارية : تحسين النطق يتطلب وقتًا وصبرًا. الاستمرار على النظام والعلاج يمكن أن يؤدي بالتأكيد إلى تحسن. تأكد من أنك لست وحدك في هذه التجربة، وأن هناك أمل ودعم دائمين. لا تتردد في طلب الدعم من الأشخاص من حولك. شجّع نفسك وكن متفائلًا، وفقك الله.
تم النشر الخميس، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
اول خطوة من الحل انك بدك تتعود تقرأ كثير بصوت عالي بالغرفة؛ وحاول اكتب فقرات بالعاميّة مش بالفصحى عشان يتم ربطه بالدماغ مع الحياة اليومية. ثاني خطوة تتكلم مع نفسك امام المرآة ، تخيل شخص قبالك واعمل محادثة عادية ، وداوم على هذا الشيء، ثالث خطوة صير اقرأ اخبار او مقالات لأقرب حدا عليك في العيلة بصوت عالي. رابع خطوة تعرف على صديق جديد او ادخل على اطار جديد ما بيعرفوك فيه وما بيعرفو تأتأتك، وحط بدماغك فكرة انهن ما بيعرفو وما بيتوقعو اصلا انو رح تتأتئ، خليه بالاول صديق واحد؛ بعدين كبر الدائرة، وطبعا طبعا اهم علاج تعلّم التجويد، بس خليها نية خالصة لله ، يعني حتى لو بداخلك بدك توقف تأتأة، خلي توقيف التأتأة بنية حسنة لله(مثلا نفع الامة)
تم النشر الخميس، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
عفوا اخي
تم النشر الخميس، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
الف شكر علي ردك وربنا يجازيك خير ان شاءالله
تم النشر الخميس، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
تمام ممتاز انت جاوبت نفسك بنفسك. المشكلة يا اخي مش فيك ولا مشكلة بطريقة نطقك، هي مشكلة انك انت بتتوقع انه غيرك رح يتوقع انك رح تتأتئ. فهمت؟ يعني بهاي اللحظة اذا بدك تحكي مع شخص صديق الك، وهو عارف انك بتأتئ، ف رح تتوتر وتاتئ؛ رح اكتبلك الحل ان شاء الله برسالة منفردة، بس قبل بحب اقلك اني بحثت موضوع التأتأة وقدمتو كمشروع بالجامعة، وان شاء الله محلولة
تم النشر الخميس، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
لا
تم النشر الخميس، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
سؤالي لما تقرأ لحالك بصوت عالي بكون في تأتأة؟
تم النشر الخميس، ١٧ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا