عقلي لا يتوقف عن التوهم والتخيلات العقلية، كيف أتخلص من هذه المشكلة؟

السلام عليكم.

انا بنت عندي ١٥سنه. عندي مشكله مش عارفه اعمل ايه

اانا لما يكون عندي حلم مثلا وليكن اني اسافر بلد معينه انا حرفياً بقعد طول اليوم بتكلم مع نفسي يتوهم اني بتكلم مع دا ودا ونا مسافره بقعد اضحك برضو ولو مثلا جالي تصورات في عقلي حزينه انا بقعد اعيط حقيقي .مش عارفه اعمل اي.حتي ونا بحضر دورس بتخيل والله العظيم اني مكان المستر واقعد اشرح لدا ولدا واتفاجأ انو الحصه خلصت وانا عماله ابني في التوهمات دي كلها انا نفسي مش عارفه عندي اي ..حد يساعدني بالله

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الخميس، ٢٩ أغسطس ٢٠٢٤

5 إجابة

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته. بصي هي مش مشكله اللي عندي هي بس يعني بيكون في عندنا قدرات بس احنا مش حاطينها في مكانها الصح ومش مديينها المساحه اللي نستخدمها فيه عشان كده بتقوم ضاغطه علينا وطالعه بطريقه بتشتك تفكيرها فانت عندك قدره جميله على انك يكون عندك هدف او حلم وحابه تحققيه وتخططي له اييي وتدربي عليه فدي مش مشكله دي دي حاجه تمام ولكن محتاجه انك تديها مساحه بس فانت دلوقتي بتحبي انك تتكلمي وتشرحي تمام جدا بدل ما تسيب الموضوع يقعد يضغط عليك لحد ما يتحول لتخيل وانت قاعده في الحصه لا انت استعدي بالدرس. واقعدي حضريه قبل ما تروحي وقولي للمستر انا حضرت الدرس ومحتاجه ان انا ايه يعني اشرح لحضرتك اللي انا فهمته وخليني يعني ايه اتفق مع مستر مساحه ولو مش المستر تقدري تشوفي حد من صحابك قولي له انا هشرح لك الدرس زي ما انا ااا قريته فهمته وبعد الحصه نشوف انت فهمت مني او

تم النشر الخميس، ٢٩ أغسطس ٢٠٢٤


المصدر الانترنت هذه سببه الانطواء على الذات، وهذا يعود إلى ثلاثة أمور متفاعلة مع بعضها هي الوراثة، وفقدان المهارات الاجتماعية، ونظرية( النظرة السلبية للنفس والذات) والعلاج يكون وفقاً لخصائص وظروف كل حالة على انفراد وكما يراه اخصائي النفسية من خصوصية الحالة ويشمل الإطلاع على ظروف المريض والمحيطين به كونهم مُساهمين فعالين في تحسن الحالة وعلاجها : ـ يحتاج المنطوي إلى الشعور بالنجاح كي يقوي ثقته بنفسه، ولذلك من الجيد أن يعهد إليه القيام بعمل بشكل فردي على أن لا يكون سهلاً جداً ولاصعباً جداً . ـ مساعدته في التحرر من خلال الزج به إلى ضروب نشاط اجتماعي. ـ التعود على الاستقلالية والاعتماد على النفس والابتعاد عن المبالغة في التحذير أوالنقض. ـ تعويد الشخص على التحرر من الإحساس بالإثم والخوف. ـ تعويده على اتخاذ زمام المبادرة في مساعدة نفسه للتخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء أدوار معينة تتناسب مع قدراته ومواهبه. ـ تدريبه وتشجيعه أن يكون البادئ هو في الحديث أمام الآخرين ومن أفضل وسائل افتتاح الحديث هو الثناء أو إبداء الإعجاب بصفة أو شيء معين في الآخرين التعود على الكتابة، خاصة ما يتعلق بالمشاعر والأحاسيس بصدق سواء عن الآخرين أو إحساسه تجاه نفسه وذاته وطموحاته، على شكل مذاكرات يومية.‏ والعلاج يشمل أيضاً بالإضافة للإرشاد الطبي معالجة الأعراض المُصاحبة خاصة الإكتئاب

تم النشر الجمعة، ٣٠ أغسطس ٢٠٢٤


انا زيك كده لحد دلوقتي مش بعرف اعمل حاجه غير اني أتخيل ولو حصل معا مشاكله بهرب منها بتخيل اني بقيت كويس أتخيل امي بكلام أشخاص هم قاعدين معا نهزر نضحك ناكل سوي انا اصلا عايش لي واحد كينت أزل بسيتر علي نفس لكن بعد ما اتجوزت الموضوع زايد وكمان مش بتعرف انتي عايزاه اي في حياتك أو انت محتاج اي وعلي طول هتبقى في اكتئاب وعلي طول هبيقا عندك ارهق زهني في لازم تحول مع نفس لاني الحاجه دي بتخلكي مش عارفه انتي عايزاه اي او نفسك في أي أنك ساعد مش هتكون راضي عن نفسك

تم النشر الجمعة، ٣٠ أغسطس ٢٠٢٤


نفس الوضع بجد مش لوحدك بس لو فضلتي كدا حياتك الواقعيه هتتأثر جامد فحاولي تسيطري بجد وتاخدي الموضوع بجديه حاولي تحليه بأي طريقه لأن انا حياتي جت ففتره واتأثرت وباظت جدا بس انا دلوقت تالته ثانوي وقررت اظبط حياتي الوقعيه عشان توصلني للحياه اللي انا عاوزاها تفتكري دايما لو اتخليتي هتفرزي دوبامين اي بس كل دا كدب أما لو سعيتي انك تخليه حقيقه احلي بكتير

تم النشر الجمعة، ٣٠ أغسطس ٢٠٢٤


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أختي العزيزة، أشكركِ على مشاركتكِ مشاعركِ وتجربتكِ. من الطبيعي في سنّكِ أن يكون هناك تداخل بين الخيال والواقع، إذ إن فترة المراهقة هي مرحلة حساسة تتسم بالتغيرات العاطفية والفكرية. ما تشعرين به يمكن أن يكون نتيجة لنشاط عقلي فطرى، حيث تتصورين سيناريوهات معينة وتستمتعين بها، وهذا أمر طبيعي. لكن إذا كنتِ تجدين أن هذه التصورات تؤثر سلبًا على حياتك اليومية، مثل عدم التركيز في الدراسة أو الشعور بالحزن بشكل متكرر، فقد يكون من المفيد اتخاذ بعض الخطوات. التوعية : حاولي أن تدركي أن الخيال هو مجرد فكرة، وأنه يمكنك أن تتحكمي فيه. قومي بتدوين مشاعركِ وأفكاركِ في دفتر يوميات، فهذا يساعدكِ على رؤيتها بشكل أوضح. التحدث مع شخص تثقين به : قد يكون مؤثرًا أن تتحدثي مع أحد أفراد عائلتكِ أو مع معلمة أو مستشارة في المدرسة. اطلبي المساعدة منهم في فهم ما تشعرين به. خطط لوقتك : احرصي على تنظيم وقتكِ بين الدراسة والأنشطة الأخرى. قد يساعدكِ الهيكل والجدول الزمني في شعوركِ بالراحة والتركيز. ابحثي عن أنشطة ممتعة : مثل الرسم، الكتابة، أو ممارسة الرياضة، للتخلص من أي طاقة زائدة وتحفيز مشاعركِ بطريقة إيجابية. لا تترددي في طلب المساعدة إذا لم تتحسن الأمور. من المهم الاعتناء بنفسكِ وطلب العون حين تحتاجين إليه. بإمكانكِ دائمًا العثور على أشخاص يدعمونك. وفقكِ الله ورعاكِ.

تم النشر الخميس، ٢٩ أغسطس ٢٠٢٤

0 تعليق

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك