السلام عليكم
انا ف أولي تربيه وكنت حبه اقدم السنه الجايه ف التمريض العسكري زي صحابي بما أنه مجال كويس ومستقبله مضمون لأن كليه التربيه مستقبلهاا مش آل هو برضوا وكمان نا مش حبه مهنه التدريس بس المشكله ف اهلي وخصوصا مامتي كل م افتح معاها السيره واقنعها بيه واد اي نا حباه علشان هيضمنلي مستقبلي بغض النظر عن صعوبه المجال العسكري مش مقتنعه تماما وبتحاول تكرهني فيه وكل م أقولها ع حاجة زي اني عايزه اروح الجيم أو حاجة علشان استعدله مترضاش وكدا وكل م اشوف اهلي صحابي بيسعوا ويقدموا لأولادهم مره واثنين وتلاته ويدفعولهم فلوس علشان يعدوهم ويروحوا معاهم كشوفات نفسيتي تتعب وبرضوا وانا شايفه ابو صاحبتي قدملها مره ومحصلش نصيب واقنعها أنه يقدم لها السنه الجايه تاني وحاليا بيجمع المبلغ ال هيدفعه للواسطه واقول اشمعنا اهلي مش كدا نا مش بلومهم ع أنهم مش متعلمين وكدا بس بجد التعامل معاهم صعب وكل م السيره دي تتفتح نفسيتي تتعب من كلامهم واعيط وخصوصا اني حسه انهم مش ف دماغهم
ومش عارفه برضوا مجال التمريض العسكري يستحق دا كله ولا لأ ؟
اعلمِ يا أختي أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وأن ما أخطئك لم يكن ليصيبك، وكما قال رسول الله،، أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيئ لم ينفعوك إلا بشيئ قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيئ لم يضروك إلا بشيئ قد كتبه الله عليك رفعت الأقلام وجفت الصحف،،. لذا فالمقصود هنا أن الله اختار لك تلك الكلية من البداية والإنسان الناجح سينجح حتى لو لم يلتحق بأي كلية ترين الآن المدرسين الناجحين بارك الله لهم دخلهم أعلى من دخل العديد ممن دخلوا كليات أعلى فهنا المقياس الجد و الإجتهاد ولو في أي مجال. ،، لو توكلتم على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا،، أعانك الله ووفقك إلى ما فيه خير💚🤲.
تم النشر السبت، ٢٨ ديسمبر ٢٠٢٤
استخيري ربنا، ومفيش حاجه اسمها "مستقبله مضمون" المستقبل بيد الله، ممكن لا قدر الله يحصل حاجه كده ولا كده، او حتي ينزل قرار مثلا، يوقف مهنة التمريض العسكري، او أيا يڪن، فش مفيش حاجه اسمها ڪده، ڪلية تربيه جميله جدا، ومريحه أڪتر من التمريض، أنا عندي والدتي فـ التمريض وبجد متبهدله جدا، فـ أنا منصحڪيش بيه، سهر بالليل ونبطشيات وقرف، منصحڪيش أبدا، والقرار يرجعلك بالنهايه، بس استخيري ربنا، لأن الخير فيما اختاره الله لڪي ❤️🩹
تم النشر الأحد، ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٤
يا أختي الكريمة في التأني السلامة يمكن لو دخلتي التمريض تندمي من صعوبته وساعتها هل هتقدري تقولي لأهلك رجعوني تربية !!!!!!! مجال التربية له مستقبل برضو خصوصا في الوضع الحالي من سهولة نشر رقمك للدروس الخصوصية ومن مميزاته انك بتتعاملي مع أطفال وتدرسيهم أما التمريض فيه شئ من الخطورة والتعامل مع كبار السن هل لازم تكوني زي صحباتك؟ وهل التمريض مناسب لكي؟ هل التمريض يستحق كل ده ولا ممكن تندمي عليه ؟ أكيد أهلك بيحبوكي وعايزين لكي الخير وفي سبب لرفضهم ممكن يكون عليهم ديون أو حاجة ركزي في مهنة التدريس وعيشي حياتك بدون ما تقارني نفسك بحد
تم النشر الأحد، ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٤
اولا انا شايف ان التمريض العسكري مش احسن حاجه لإن التمريض غير انه مهنة شاقة مش زي اللي بتشوفيه ف الافلام والمسلسلات وتسمعي عنه ف السوشيل ميديا هو فيه مخاطر وفيه انه مش ملتزم بمواعيد يعني شفتاتك او زي ما بنسموها ف الميري نبطشيتك بالليل او بالنهار ومساوئ يعني كتير .. والخيرة فيما اختاره الله انا تمريض ووالله زهقت من المهنة وبعدين والدتك طالما مش راضية حتي لو دخلتي مش هتلاقي خير مش الامر اللي حياتك تقف عنده الدنيا مليانه احلام احسن من كده وربنا يوفقك ويوفقنا للي فيه الخير
تم النشر الأحد، ٢٩ ديسمبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام يا ندى، أولاً، أود أن أقول لك أن مشاعرك ومخاوفك أمر طبيعي جداً في مثل هذا الوقت من حياتك. اختيار مستقبل مهني قد يكون تحديًا يواجه الكثير من الشباب. بالنسبة للتمريض العسكري، فهو يعد تخصصاً مهماً وله مكانته الخاصة، حيث يجمع بين العمل في المجال الطبي وخدمة الوطن. هناك العديد من المزايا لهذا المجال، مثل: فرص العمل : التمريض العسكري يضمن وظائف في منظمات عسكرية ومدنية بعد التخرج، وهو مجال يتطلب دائمًا متخصصين. التدريب والتطوير : ستتلقين تدريبًا قويًا، مما يعزز مهاراتك ويساعدك على مواجهة التحديات. مردود مادي : عمومًا، يمكن أن يوفر لك هذا المجال راتبًا جيدًا وفرصاً للتقدم في السلم الوظيفي. أما بالنسبة لموضوع العائلة، فأسلوب التعامل مع المخاوف والمقاييس يمكن أن يكون صعبًا. هنا بعض النصائح التي قد تساعدك: التواصل الفعّال : حاولي فتح حوار صادق مع والدتك حول مخاوفها. يمكنك أن توضحي لها لماذا ترين أن التمريض العسكري هو الخيار الصحيح لك. البحث والمعلومات : قد يكون من المفيد أن تحضري معلومات حول التمريض العسكري، مثل ما يقدم من فرص وما هي التحديات التي قد تواجهينها. قسمي هذه المعلومات بمناقشة مع أسرتك. التحديد والاحترام : كوني صادقة مع نفسك ومعهم حول طموحاتك، وضعي الحدود لحمايتك النفسية. وفي النهاية، من المهم أن تتبعي شغفك واحتياجاتك، فالقرار سيكون قرارك في النهاية. ابحثي عن مجال يجعلك شغوفة ومرتاحه فيه. وفقك الله في مسيرتك.
تم النشر السبت، ٢٨ ديسمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا