لا يخفى عليك أيها القارئ الكريم
أن جُل الأسئلة تدور حول محورين:
قصص حب
كره للأهل
أظن أنه من المستحيل أن يكون سبب واحد وراء كل هذا...
لكن ربما هناك العامل الأكبر أو المؤثّر الأكبر، الذي يؤدي إلى هذه المشاكل
ما هي برأيك؟
حياك الله، يوسُف. إن القضايا النفسية والعلاقات الأسرية معقدة ومتنوعة، ولا يمكن حصرها في سبب واحد. ومع ذلك، يمكننا استعراض بعض العوامل الرئيسية التي قد تسهم في بروز المشاكل، ومنها: تواصل غير فعال : ضعف التواصل بين أفراد الأسرة قد يؤدي إلى سوء الفهم والشعور بالاستياء. ومن المهم تعزيز النقاشات المفتوحة والصادقة. توقعات غير واقعية : قد يتسبب التوقع المبالغ فيه من الوالدين أو الأبناء في إحباط وعدم رضا، مما يؤدي إلى مشاعر الكره أو العزلة. العوامل الاجتماعية والاقتصادية : الضغوط الاقتصادية والمشاكل الاجتماعية يمكن أن تؤثر على العلاقة بين الأفراد، مما يزيد من حدة المشكلات. التربية والبيئة : الطريقة التي نشأ بها الفرد يمكن أن تلعب دوراً كبيرًا في نظرتهم للعالم وكيفية تعاملهم مع الضغوط والتحديات. الاختلافات في القيم والمعتقدات : قد تنشأ العديد من الصراعات عندما تكون هناك خلافات بين الأفراد بشأن المبادئ والقيم الأساسية. التجارب الشخصية والسلبية : التجارب السابقة، سواء في الأسرة نفسها أو في العلاقات الاجتماعية، يمكن أن تؤثر على كيفية تفكير الشخص وتفاعله مع الآخرين. من المهم دائمًا السعي لفهم الأسباب العميقة للمشكلات والسعي لحل النزاعات بطرق بناءة. التواصل الجيد والرغبة في فهم الآخر يمكن أن يكونا فعّالين في معالجة هذه القضايا. أسأل الله أن يوفقك في معالجة أي مشكلات قد تواجهها، وأن يرزقك الصبر والحكمة.
تم النشر الخميس، ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
هذا صحيح ومن رأيي المتواضع ان اكبر الاسباب هي غياب التربية الدينيه منذ الصغر في الكثير من البيوت ( عافانا الله ) ومخالفة اوامر الله تعالى في العلاقات ومن اسباب اسباب كره الاهل عدم مراعاة الاهل لاختلاف البيئه والزمن والاحتياجات والتطورات السريعه التي يمر بها ابناء هذا الجيل فيتعاملون مع ابناءهم ابناءهم معامله اباءهم معهم دون مراعاة فرق الاجيال وتطورات الحياة ومتطلباتها كمان ان هناك جزء كبير من الاهالي يصب ضغوطه من الحياة وارهاقه من مسؤوليات ابناءه على ابنائه و تعامله معهم اصلح الله احوالنا جميعا وهدانا للصواب
تم النشر الجمعة، ١٥ نوفمبر ٢٠٢٤
السلام عليكم ورحمه الله.. بالنسبة لقصص الحب فمن الطبيعي وجود المشاكل بسببها لأنها من العادات الباطلة المنتشرة ومخالفة لأمر الله ..ولا تجوز ... فما بني علي باطل فهو باطل ومظنش أن فيه عادة باطلة أو سيناريو حرام هيجلب السعادة... أما عن مشاكل الزواج والخطوة و العلاقات المشروعة فهش طبيعيه وتخطيها يقوى علاقة الترابط بين الطرفين ولا يجد اتنين بدون خلافات ولكن الفرق والانفصال بينتج عن أساليب التعامل مع الخلاف من كلا الطرفين .... أما عن الأهل ..فواجب علينا أن ندرك أن الأهل اختيار ربنا لينا ونصيبنا وغير قابل للتغيير .. لكن نحاول نوضح لنفسنا نقط تساعدنا علي التعامل مع كره الأهل أو المشاكل العائلية ... اول حاجه نتفق علي أن أسرة وليها ظروف ومشاكل خاصة تختلف تماما عن غيرها لكن اكيد ف نقط مشتركة وبصرف النظر عن مدى حدي الخلافات والكره .. سنفترض الاسوأ علي الإطلاق وهو العداوة وهي دائما نتيجه عن عقوق الأهل ومن بعده عقوق الأبناء .. بمعني أن لو ف ولد عاق لوالديه فده مخالف لأمر الله والحكم بيين ولكن إن وجدت أن الأهل أهل عقوق وبالتالي الابن أصبح عاق . هل تستطيع الحكم ام ستستنكر الأسرة بأكملها .. زمان كان زمن التجارة بالسلع لكن حاليا اصبحنا ف زمن تجارة دين وشرف وعرض ومبادئ وبشر وتجارة الحق والمصالح اصبحنا ف زمن البدع حرفيا أصبح الشر منبع الابداع والخير بالكاد موجود الا من رحم ربي طبعا مش كل الناس شر بس حوارنا علي المشاكل والكره للاهل .. وكل دى عوامل جبارة ف التأثير علي جميع أفراد المجتمع خيره وشره لكن بالذات شره .. لان دي دوافع ينتج عنها تصرفات شاذة من الناس الغير سوية سواء دينيا أو نفسيا ف حق غيرهم ايا كان مين من أجل هدف شيطاني ف نفسه أو تفكيره مش اكتر وللاسف ممكن الضحية تبقي الابن أو الأخ او الاخت أو البنت او صديق او اي شخص قريب أو غريب لان دي ناس مجردة من الآدمية وبل زاد شرهم بالتصنع بالود والمحبة وده بقي سبب ف أنه بقي صعب تحدد أو تفهم اللي قدامك قبل ما يلدغك وشكرا ... يعني
تم النشر الخميس، ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
عزيزي عندما تغير نظرتك للاشياء ستتغير الاشياء يعني ببساطه انت عندك داخل مخك بليز معتقدات يعني احنا ورثناها عن اهلنا. انت بامكانك وانت اصلا مجبر على انك تغيرها او ما راح ترتاح تغييرها مو سهل ابدا ولكن انت تقدر تسوي ما يديد يعني تسوي اعاده برمجه حق افكارك معتقداتك مثلا كره الاهل انت حاسس انه مشكله وهذا رائع وانت قاعد تسميها اصلا مشاكل شخصتها رائع جدا بقى اني افكر في سبب المشكله واحله عشان انا ارتاح. الموضوع شائك صراحه بس خليني اقول لك بس قصه صغيره مثال بسيط كانت فيه امم تطبخ طبخه لذيذه حق عيالها وكانت تقص راسها وتقليها كان طبقهم المفضل بعدين الام يا بت بنت والبنت تعلمت من امها الطبخه فصارت تقص راسك وذيلها لحد ما جت الحفيده اللي قد تكون انت او انا وسالت امها انت ليش تقصين راسك وذيلها فقالت لها امي كانت تسوي كذا راحت لجدتها وسالتها. سؤال جاوبتها اجابه مخيفه ان انا كنت اقص راسلك بس لانه المقلى اللي او اللي هي المقلايه ما بعرف شو جنسيه حضرتك انه كانت صغيره فكان لازم اقطع راسها اذا المعتقدات الموروثه مؤذيه اذا ما سوينا لها ابديت مثل ما نسوي ابديت حق كل الاجهزه يا رب اكون فدتك واذا تحب تستزيد اكثر انا هنا للاجابه.
تم النشر الخميس، ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
التربيه الغلط وانشاء علاقه غلط مع الطفل
تم النشر الخميس، ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
عدم التقرب والتودد من الطفل خصوصآ في سن المراهقة 🥺 عدم فهم مشاعره أيضآ والكبت والأمر عليه يجب معرفة متطلبات الطفل قبل فرض ايا امر عليه تلك هي طرق التربية الغير صحيحة.
تم النشر الخميس، ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
التربيه الغلط
تم النشر الخميس، ١٤ نوفمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا