مش عارفه ابدأ حكايتي ازاي و منين بس انا الفتره دي بقيت مشتته و عصبيه اوي بقيت زعلانه قوي من نفسي مبقتش اعرف اذاكر بقيت فاشله في الدراسه
بقت علاقتي مع اهلي متوتره بقا عندي فقدان شغف بشكل متخلف
في فشل كبير جوايا في فراغ بقيت عامله زي اللي بتشد من دراعاتي الاتنين دراع بيتشد علي اللي انا فيه ده و الدراع التاني بيتشد علي اني اخرج من التفكير السلبي ده
بقا نفسي تقيل اوي عليا و نومي بقا متقلب جدا مره انام كتير اوي و مره انا قليل اوي ممكن يوصل لساعه و اتنين و عامة في الحالتين نومي متقطع ممكن انام ساعتين وأصحى نص ساعه و ارجع انام شويه وأصحى شويه و هكذا
طبعا تأنيب ضمير يجيبني الارض تفكير مفرط غريب طول الوقت حاسه اني عايزه اسكت و بس في نفس الوقت عايزه اتكلم عن اللي بيحصل لي ده غير طبعا عدم الثقه بالنفس و في شكل وشي و شكل جسمي و عامة بيا..!
عايزه حل للي انا فيه ممكن حد يقدم حل او دعم نفسي و معنوي
عزيزتي، أود أن أشكركِ على فتح قلبك ومشاركة مشاعرك وتجاربك. هذا خطوة شجاعة وهي تعكس وعيك لحالتك ورغبتك في التغيير نحو الأفضل. أولاً، أريدكِ أن تعلمي أن الكثير من الناس يمرون بفترات صعبة في حياتهم، وهذه المشاعر التي تشعرين بها ليست شيئًا غير عادي. التشتت، التوتر، وفقدان الشغف قد تكون علامات على الضغط النفسي أو التوتر الناتج عن الضغوط الدراسية أو العائلية. إليك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعدكِ في التعامل مع هذه المشاعر: تحدثي عن مشاعرك : قد يكون من المفيد أن تتحدثي مع شخص تثقين به، سواء كان صديقاً أو فرداً من العائلة. التعبير عن المشاعر يمكن أن يخفف العبء النفسي. تقدير الذات : حاولي أن تعملي على تعزيز ثقتك بنفسك. ابدأي بكتابة بعض الصفات الجيدة التي تتصفين بها، أو الإنجازات الصغيرة التي حققتها، حتى لو كانت بسيطة. تنظيم الوقت : إذا كنتِ تشعرين بالضغط في الدراسة، حاولي تنظيم وقتك بطريقة تسمح لكِ بتقسيم المهام الكبيرة إلى مهام أصغر. حددي أهدافًا واقعية يوميًا. الحفاظ على الروتين اليومي : حاولي تنظيم نومك وضبط أوقات النوم بقدر الإمكان. استيقظي في نفس الوقت كل يوم، وتجنبي استخدام الأجهزة قبل النوم. طلب الدعم المهني : إذا استمرت هذه المشاعر لفترة طويلة، قد ترغبِين في استشارة متخصص نفسي. يمكن للمحترف أن يساعدكِ على فهم مشاعرك بشكل أفضل ويقدم لك الدعم اللازم. العناية الذاتية : خصصي وقتًا لنفسك، قومي بأنشطة تستمتعين بها، مثل القراءة أو الرسم أو أي هواية تحبينها. تذكري أن كل شعور تمرين به هو جزء من تجربتك الإنسانية، وطلب المساعدة هو علامة قوة، وليس ضعف. أنتِ لستِ وحدك في هذا، وهناك دائمًا أشخاص مستعدون لدعمك.
تم النشر الأربعاء، ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤
مش هنطول في الكلام ممكن تسمعي فيديوهات للدكتور ابراهيم الفقي او تقرئي كتبه جميله جدا والراجل ده تكلم في كل شيء تقريبا مثل التخلص من الحراره العصبيه مثل التخلص من السلبيات مثل كيفيه تنميه الذات ازاي انني اكون متفوق ازاي اكون ناجح ازاي اكون اجتماعي هكذا
تم النشر الأربعاء، ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤
بقالك قد ايه حاسة بالمشاعر دي؟ وايه أكتر حاجة حاسة إنها مأثرة فيكي أو تقدري تقولي إنها السبب ف اللي بتمري بيه؟.. لازم نرجع بالزمن لورا ونحاول نوصل لأصل الموضوع عشان نقدر نفهم منبع المشاعر دي ايه ونقدر نوجد حلول
تم النشر الأربعاء، ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤
رزقني الله و إيّاكِ راحة البال
تم النشر الجمعة، ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٤
أقسم بالله نفس مشكلتي
تم النشر الجمعة، ٢٧ ديسمبر ٢٠٢٤
ماهي مدي علاقتك بالله? .. علاقتك بالقران? .. هل تصلي كل الصلوات في وقتها?
تم النشر الخميس، ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٤
كبتك لمشاعرك وعدم اتخاذك رد فعل ف أي موقف سلبي بنسبة كبيرة هو اللي وصلك لإنك تكوني حساسة وعصبية للدرجة دي وبتعيطي من أقل حاجة.. بطلي تجلدي نفسك وتعرفي إن الاحساس بالذنب لوحده مش هيفيدك لو مأخدتيش رد فعل إيجابي وبدأتي تدوري على حلول بدل جلد الذات واللوم على واتهامك لنفسك علطول بالفشل.. وكخطوة بداية ابدأي بكتابة وتفريغ كل مشاعرك وأفكارك وبصيلها من منظور اللي بيدور ع حل مش اللي بيدور ع العيوب والسلبيات عشان يجلد نفسه بيها!.. ولو لقيتي إنك لسة بردو شايفة نفسك فاشلة والدنيا بايظة معاكي من كله... ابدأي فكري ف إنجازاتك اللي حققتيها لما كنتي كويسة أو آخر مرة كنتي فخورة بنفسك فيها وكنتي فخورة بإيه أو حتى اسألي اصدقائك المقربين اللي عندهم أمانه ايه الحاجات الحلوة والمميزات اللي شايفينها فيكي وبدون مجاملة وهتكتشفي إنك مش شخصية وحشة أوي كده.. وكمان ابدأي مارسي الإمتنان يوميا وعددي نعم ربنا عليكي اللي ممكن ماتكونش عند ناس كتير ويكونوا محرومين منها وجربي تشوفي الحلو ف حياتك وشخصيتك زي ما عودتي نفسط تشوفي الوحش.. ساعتها هتقدري تتغيري للأحسن وتتخلصي من اكتئابك ولو كان الموضوع مش بالبساطة دي بس مش مستحيل صدقيني
تم النشر الخميس، ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٤
معرفش بجد بس اللي اعرفه ان اي موقف حزين عدي عليا انا مش بظهر رده فعل و بعيده اني اقعد علي الفون اي موقف كان محتاج فيه رده فعل او عصبيه مكنتش بعمل حاجه و مبظهرش رده فعلي و بردو بهرب بإني اقعد علي الفون من النقطه دي بقيت عصبيه بشكل متخلف و بردو لو حد فتح موضوع مثلا يميل للحزن انا بعيط مع اني مليش دخل و بردو بفيت افكر في المواقف اللي عدت عليا و بسببها بقيت افكر كتير و أءنب نفسي كتير و ده مخليني مبانمش ده غير اللي بقيت احسه من فشل لاني وصلت في مرحله دراسيه فاشله جدا مع ان مكنتش كده و كنت شاطره فشخ بس حاليا أنا فعلا مش قادره اذاكر و مفيش شغف لحاجه من دي
تم النشر الأربعاء، ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا