السلام عليكم انا في تالته ثانوي وبروح دروس بس عندي مشكله اني بتوتر اما باجي اجاوب مع الاستاذ وبتهته في الكلام من كتر الخوف وايدي ورجلي بتترعش وضربات قلبي بتبقى سريعه جدا لدرجه اني بحس ان قلبي هيقف من كتر التوتر ومبعرفش اجاوب قدام زمايلي مع اني بكون عرفه الاجابه بس بتوتر وبخاف وبتكسف من التجمعات وبتحرج وبزعل لما بيحصلي كده قدامهم وبرضه بخاف اصاحب ناس بخاف الا حد يكسفني مثلا او حاجه وفي كل الدروس قاعده لوحدي ومليش اصحاب وبتكسف اصاحب حد وتعبت اوي من موضوع التوتر لما اجي اتعامل مع ناس عشان بيبان عليا اوي وبتحرج من شكلي قدامهم اي الحل عشان اتخلص من الموضوع ده لو سمحتم
وعليكم السلام! حبيبتي، أول حاجة لازم تعرفي إن ده شعور طبيعي ومش لوحدك فيه، كتير من الناس بيكونوا متوترين في المواقف الاجتماعية، لكن في شوية حاجات ممكن تساعدك تتغلبي على التوتر ده: التنفس العميق : جربي تمارسي تمارين التنفس. لما تحسي بالتوتر، أخدي نفس عميق من أنفك، اعدّي لـ 4، وبعدين زفريه ببطء من بطنك. ده هيعينك على تهدئة نفسك. التجهيز : بما إنك بتكوني عارفة الإجابة، حاولي تتدربي على اللي هتقولي؟ يعني قولي الإجابة لنفسك قبل ما تطلعي تتكلمي أمام الآخرين. هيساعدك تبقي أكثر راحة. استعدي للمواجهة : جربي تتحدثي مع حد من زملائك أو حتى تتطوعي لتقديم شي في الصف. كتر التجربة هيساعدك تكسر حواجز الخوف. لا تفرضي ضغط على نفسك : متخليش فكرة "لازم أكون مثالية" تضغط عليك. كلنا بنتعلم من الأخطاء. اكسب مهارات جديدة : حاولي تنضمي لأماكن فيها نشاطات اجتماعية أو فصول تعلم جديدة، زي النطق أو التحدث أمام الجمهور. هتلاقيني نفسك أفضل مع الوقت. تحدثي مع شخص : لو لقيتي صعوبة كبيرة، ممكن تتحدثي مع مستشار نفسي أو حد قريب منك علشان يساعدك. ولا تنسي، كل شيء بياخد وقت. خدي الأمور خطوة بخطوة، وكل ما تتعرضي للمواقف، هتلاقي إنك بتتحسني. اتمني لك كل التوفيق!
تم النشر الاثنين، ١٢ أغسطس ٢٠٢٤
عليكم السلام لا داعي للقلق. سأقول لك ما أقوله لابني، ما هو أصعب شيء يمكن أن تتعرضي له في موقف كهذا؟ أن تكون إجابتك خاطئة؟ ما المشكلة؟ جميعنا نخطئ. وجميعنا هنا بمعنى جميعنا. أنت بحاجة لتدريبات بسيطة، تدربي على مشهد الإجابة هذا وأنت في غرفتك، أو حتى دعكِ من الإجابة، تدربي على سؤال المدرسة على نقطة ما، قولي يا أستاذ فلان لم أفهم هذه النقطة في الدرس السابق برجاء إعادة شرحها لي. تدربي على المشهد وأقنعي نفسك أن أسوأ الاحتمالات هي مجرد تخيلات في رأسك فقط. والآن أريد أن أسألك: هل كنت تمرين بنوع من الضغوطات في أسرتك فترة طفولتك؟
تم النشر الثلاثاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٤
خليك واثقة في نفسك لما المدرس يسالك ومتتوتريش ابدا انا مريت بالموضوع ده ومكنتش بعرف اصلا اكون اصدقاء ولحد دلوقت وانا مش عايزاك تبقي كده شيلي توترك اعملي تمارين الهدوء وهدي نفسك حاولي تتعرفي علي بنت كويسة معاك في الدروس وواحدة واحدة قربي منها وابقي صاحبتها ده لازم علي فكرة لانك مش هتتخطي الرهاب ده الا لما تتعرفي علي ناس وتبقي واثقة في نفسك
تم النشر الثلاثاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٤
وليه كل ده بتخاف من مين وليه ماحدش ليه حكم على حياتك غير نفسك متحاولش تقنع الكل انك ممتاز وفاهم
تم النشر الثلاثاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٤
واوعي تصاحبي حد انتي كده ماشيه صح... أما بالنسبه لحوار انك مبتعرفيش تجاوبي ع المدرس رغم معرفتك للاجابه ف ناس كتير كانت كده وأنا كنت من ضمنهم مكنتش اعرف اجاوب غير ف ورقه الاسئله..بس اهم حاجه متخوفيش نفسك المدرس زيه زينا عادي وبيذاكر زينا برضه هو له احترامه بس انما حاولي بقدر الإمكان مترهبيش نفسك علشان اي بني آدم مهما كان شديد علشان أعصابك بس أكتر وربنا يوفقك
تم النشر الثلاثاء، ١٣ أغسطس ٢٠٢٤
ومن ناحية الكسوف من زمايلك في دي حاجه حصلتلنا كلنا ، فممكن انك تشوفي فديوهات تحفيزية ترجع ثقتك في نفسك ، وحاولي متهتميش للأراء السلبية ، ولو مجربتيش عمرك ما هتتخلصي من التوتر لانهم ناس زيهم زيك وعادي لو غلط ، علشان احنا مش هنتعلم لو مخلطناش
تم النشر الاثنين، ١٢ أغسطس ٢٠٢٤
بصي اهم حاجه تعملى اللي عليكي وساعتها مش هتحسي انك مقصرة في حق نفسك ، وسبيها على ربنا وخلي ثقتك في ربنا كبيرة لانها سنة زي اي سنة مش نهاية الدنيا، والخير فيما يختار الله
تم النشر الاثنين، ١٢ أغسطس ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا