انا دخلت كُلية طفولة مبكرة قسم تربية خاصه وده في تخصصات زي الإعاقة العقليه،و التوحد و صعوبات التعلم،
انا في سنة أولى منكرش اني كنت متحمسه للكليه وكده بصراحه بس لما حد بيسألني انتي ف كليه ايه بلاقي نظرة كده مش عارفه اقولكو بس تخيلوها كده اكني كنت معشماهم بحاجةة وخيبت ظنهم مع ان دي ناس اول مره اشوفها وبقول اسمي الكلية ونا متحمسة اوي بجد بس حاسه اني بقيت بخجل منها
انا مش فاهمةة اعمل اي بصراحه احول طيب ولا اروح جامعه خاصة ولا أهليه وحتى لو عاوزة اعمل كدت انا معنديش هدف معين
انا بس عاوزة اقدر اتكفل بنفسي فاهمين بس بردك م فاهمةة الناس مالها؟
ممكن حد يفدني بس يعني مش عادي احكولي بنظرة واقِعية مش مواساه شايفين الشغل ف المراكز كويس وازاي اقدر اتعامل مع الموضوع ده لاني في الغالب بعد كده لو لقيت حد بصلي النظرة دي تاني هقولو هو حضرتك بتبصي كده ليه هواجهم عادي لي النظرة دي.؟
الحقيقة لا أعرف ما علاقة الناس ونظرتهم بحياتك الشخصية ومستقبلك التعليمي والمهني. وإذا حولتِ لجامعة أخرى، لن ينظر لكِ أشخاص آخرون بنظرات غير راضية لأن الكلية الأخرى لم تعجبهم؟ ماذا ستفعلين عندها؟ تغيرين لكلية جديدة؟ تعودي ألا تلقي بالًا لنظرات الناس وآرائهم، ما دمتِ لا تفعلين ما يغضب الله وتعيشين حياتك بما يرضيه فارمي كل الناس وأفكارهم ونظراتهم وراء ظهرك. لا أعرف إن كان من بين هؤلاء الناس الذين تتحدثين عنهم أقاربًا لكِ أو أسرتكِ نفسها، لكن حتى لو كانوا من العائلة، أنتِ لستِ مسؤولة عن تطلعات وآمال الغير. ذاكرتِ وقمتِ بما عليكِ والله قدر لكِ هذه الكلية، لا تفكري في أنكِ خذلتِ الآخرين بل ركزي في كيف تنجحين في القادم، كيف تحولين مسارك في الحياة سواء في هذه الكلية أو بتعلم مهارات أخرى جانبها إلى مسار يحقق لكِ الصورة التي ترينها لمستقبلك. أنتِ قلتِ أنكِ كنتِ متحمسة للكلية في البداية، استرجعي هذا الحماس وابدأي في التعرف على المجال وفكري لماذا وضعكِ الله في هذا المكان وما الذي ستخرجين به منه؟ كيف تستغلينه في النجاح في دنياك وآخرتك وكيف يمكنك الاستفادة منه في خدمة دينك وبلدك؟ وانتبهي، الناس عندما تستشعر منك نقطة ضعف أو شعور بالخجل من شيء بكِ سيواصلون استغلال هذا الأمر في إيذائكِ أو إشعاركِ بالنقص. لذا، المرة القادمة التي يسألك أحدهم عن شيء يخصك تعودي أن تجيبي بثقة شديدة ونظرات غير منكسرة ولا خجلة. بالتوفيق في دراستك وكل حياتك.
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
أولاً، أود أن أهنئك على اختيارك لكُلية الطفولة المبكرة، فهذا مجال يتطلب شغفًا وإصرارًا، ويعكس إنسانيتك واهتمامك بمساعدة الآخرين. من الطبيعي أن تشعري بالتردد أو الخجل تجاه ردود فعل الناس، لكن يجب أن تعرفي أن تخصصك مهم جدًا وقد يُحدث تأثيرًا إيجابيًا في حياة العديد من الأطفال وأسرهم. بالنسبة لنظرات الناس، فإن هذا قد يكون نتيجة لعدم فهمهم الكامل لهذا التخصص، أو ربما لديهم مفاهيم مسبقة. لذا، حاولي أن توضحي لهم أهمية مجالك، وكيف أن العمل في هذا المجال يحتاج إلى مهارات مهنية وإنسانية عالية. إذا كنت تفكرين في التحويل أو الانتقال إلى جامعة خاصة، فأنصحك بالتأني في اتخاذ القرار. حاولي استكشاف الفرص المتاحة لمساعدتك على تحديد أهدافك، مثل التحدث مع مستشار أكاديمي في الكلية، أو المشاركة في ورش عمل ومؤتمرات تتعلق بتخصصك. يمكنك أيضًا البحث عن فرص تدريب أو تطوع في مراكز متخصصة، حيث سيمكنك ذلك من اكتساب خبرة عملية، والتأكد مما إذا كان هذا هو المسار الذي ترغبين في السير فيه. تذكري أن كل مسار له تحدياته، ولكن الإخلاص في العمل والمثابرة هما السبيل لتحقيق النجاح. حاولي التركيز على الأهداف الشخصية التي تودين تحقيقها، واحتفظي بالثقة بنفسك وبقدراتك. فالمجالات التي اخترتها تمثل حاجة كبيرة في المجتمع، والشخصيات المميزة مثلك هي من يمكن أن يُحدث فرقًا.
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
معلش بس مالها الكلية الي فتتيها؟ انا فتت قسم استشارة وتطور الطفل، وفتت بالمقابل كمان قسم الاحصاء والبرمجة، والقسمين اعطيتهن حقهن، وبالقسمين بتقدري تطوري، بس انا شخصيا حبيت الاحصاء والبرمجة اكثر فعم بكمل فيو ماجستير ... بس ما بعني انو ما بتقدري تتميزي بالكلية الي فتتيها على العكس، واحتسبي الاجر لله لانه رح تساعدي ان شاء الله كثير ناس بحياتك... ما دامك بتحبي القسم الي انت فيو ما تخلي أي احد يأثر عليكي سلبي يحبيبتي، هاي حياتك انت لي تعيشيها حسب رغبات غيرك؟
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
أول شيء، أقدر أقول لك إن ما تمرين به ليس بالأمر السهل. الدخول إلى مجال مثل التربية الخاصة يتطلب شجاعة كبيرة، خصوصًا مع التصورات الاجتماعية السلبية التي قد تواجهينها. هذه النظرات والتعليقات من الآخرين تعكس جهلهم بالمجالات التي تعتبر مهمة وضرورية في مجتمعنا، وليس فشلك أو عدم قدرتك. بخصوص شعورك بالخجل، فهذا شعور طبيعي في البداية. لكن عليك أن تتذكري لماذا اخترت هذا التخصص، ما الدافع وراء ذلك؟ إذا كان هدفك هو التأثير في حياة الأطفال الذين يحتاجون للدعم، فلا تدعي آراء الآخرين تحبطك. تذكري أن الناس لا يفهمون دائمًا عمق وأهمية العمل في هذا المجال. إذا كنت تفكرين في التحويل إلى تخصص آخر، أنصحك بأخذ بعض الوقت للتفكير بعمق في ما تريدين. هل هناك شيء آخر تشعرين بشغف تجاهه؟ إذا لم يكن لديك هدف معين حتى الآن، فهذا ليس نهاية العالم. يمكنك دائمًا استكشاف خياراتك في المستقبل، لكن لا تتعجلي في اتخاذ قرارات سريعة بناءً على ضغوطات خارجية. بالنسبة للشغل في المراكز، فرص العمل في مجال التربية الخاصة تتزايد. هناك دائمًا حاجة لمتخصصين في الإعاقة العقلية والتوحد وصعوبات التعلم. هناك من يعملون في المدارس، وفي المراكز المتخصصة، وهناك أيضًا فرص للعمل كأخصائيين أو معالجين. إذا كنت تواجهين نظرات أو تعليقات سلبية مرة أخرى، يمكنك محاولة مواجهتها بطريقة إيجابية. مثلاً، يمكنك الرد بطريقة تعبر عن فخرِك باختيارك، وشرح أهمية هذا المجال. هذا لن يساعدك فقط على كسر الصورة النمطية، بل سيمكنك من بناء ثقتك بنفسك. فكري في كل هذه الأمور وكوني صادقة مع نفسك. إذا كان لديك شغف بمساعدة الآخرين، فلا تدعي شيء يعيقك عن ذلك. ابحثي عن فرص للتدريب أو العمل التطوعي في هذا المجال، فهذه التجارب ستعزز من مهاراتك وتزيد من شغفك.
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
وانا شخصيا السبب الي خلاني ما اتخصص ماجستير بالاستشارة لانه صرت احس انه العمل بهاد القسم بدو شجاعة بدو قوة نفسية ، لازم تساعدي غيرك تشتغلي من كل قلبك، فيكي بعدين تفتحي مركز خاص فيكي وشوفي كمية الدعاوي الايجابية الي رح تتلقيها ان شاء الله
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا