ما علاج الحنين والذكريات
ملهاش حل معين لكن عليك بالتفكير في اللحظة الحالية لو فكرت في الي فات هتتعب وهتضيع حاضرك ولو فكرت في الي جاي مش هتستمتع باللحظة الي انت عايشها فبلاش تعيش علي الي فات وطور للي جاي ، الذكريات في حياتنا موجودة للتذكرة والتنبيه مش أكتر
تم النشر الجمعة، ٢ ديسمبر ٢٠٢٢
الرضى بالواقع و التعامل مع الذكريات على أنها محفز و ان امكن استعادت البعض منها . و ما يجعل أثرها يقل مشاركتها مع من تحب .
تم النشر الجمعة، ٢ ديسمبر ٢٠٢٢
نفتكرها زى الدروس بتاعت المدرسة بنفتكر فايدة الدرس او نفتكر انه ملوش فايدة وكان وحش فى مذاكرته وبس كده
تم النشر الجمعة، ٢ ديسمبر ٢٠٢٢
علاج الحنين يأتي بالمواجهة والتقليل. لا أعرف إن كان الحنين عندما يأتي إليك يؤلمك أم لا، ولكن على الأرجح أنه يؤلم بعض الشيء. ربما أنت لا تتقبل وجوده الآن، ربما أيضا أنك غير راضي على ما تشعر به. ولكن...... اذا واجهت ذكراك بعدم التقبل، أو عنفتها .. هتنقلب عليك. يعني ايه الكلام ده...؟ الألم مينفعش نهرب منه، لأنه هيزيد علينا، تخيل كده معايا وانا بقولك اياك في دماغك اللون الأصفر، ايه اللي هيحصل ... هتفكر في اللون الأصفر. الحاجة وعكسها، هكذا يعمل .. طول ما انت عايز تهرب من ذكرياتك وحنينك إلى الماضي سوف يظل يطاردك. يعني اعمل ايه برده ...؟ واجه ألمك، واجه ذكراك، أقبلها، أقبل وجودها لكن دلوقت.! يعني ايه دلوقت، ربما أنت لم تتعافي كليا من الحادث اللي حصل، معرفش ايه الحقيقة الحنين اللي بيطاردك، لكن ربما لسه جواك، ربما لسه لم تتعافي منه، لسه منتهاش. المواجهة خير من ألف هروب، محتاج تقعد مع نفسك، تدرس المشكلة أساسها ايه، تعرف اللي حصل، تواجه القرار اللي أخذته. حاجة أخيرة، الألم ليس بالسوء الذي تعرفه، لابد منه لأنه جزء لا يتجزأ منا، نحن الألم، ونحن القوة أيضًا. احنا جوانا كل حاجة، لازم تعرف أن لكل شيء يحدث فهو ضروري. لو حابب /ة تسرد ما ما وراء هذا الحنين يمكن نساعدك اكتر ... اسرد لنا.
تم النشر الأربعاء، ٧ ديسمبر ٢٠٢٢
الهرب منها
تم النشر الاثنين، ٥ ديسمبر ٢٠٢٢
يمكن يكون حل قاسي بس التخلص من اي شئ يرجعك للذكريات بتفرق جدا سواء محادثة او حتى هدايا لان للاسف بيكون الرجوع للذكريات مؤلم طبعا الكلام مش ساري لو حضرتك تقصد حنين وذكريات لشخص متوفي لانه اكيد هيكون عزيز عليك لكن بتكلم على حد انتهت علاقتك بيه
تم النشر الخميس، ١ ديسمبر ٢٠٢٢
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا