انا دلوقتي كنت شخص ملتزم جدا وبصلي وبصوم وبقرا قران وحياتي تمام وكان اهلي كلهم عكسي لا بيصلو ولا قريبين من ربنا انا كنت قريب من ربنا جدا مرة واحدى من فترة قصيرة من خامس او رايع يوم رمضان بقيت كل يوم اعمل العادة السرية ووكل ما احاول ابطلها او معملهاش او ابعد عنها وابدا اصلي مقدرش وارجع تاني وبقيت بعيد عن ربنا ومش عارف اعمل ايه محتاج حل قطعي عشان بجد تعبت ومعنتش قادر اسيطر ع نفسي ولا ع شهوتي انصحوني
السلام عليكم، خذ بالك إن ممارسة العادة بتبطل الصيام، وإذا مارستها في نهار رمضان المفروض الأيام اللي أفطرتها تعيد صيامها بعد رمضان، ده أولًا. ثانيًا، الشيطان بيستغل إحساسك بضعفك وإنك فاشل ومش هتقدر تبطل مهما حاولت فبلاش تخلي الأفكار دي في دماغك، ركز على برمجة عقلك إنك قادر توقف زي كل اللي قدروا من قبلك. ممكن تتابع حد زي فريق واعي، فيه شباب كتير تابعوا معهم ونجحوا في التخلص من العادة ثالثًا، فيه أسئلة كتير على التطبيق عن العادة ممكن تدخل على قسم العادة السرية وهتلاقي نصائح كتير حاول تطبق قدر الإمكان وخذ منها النصائح المناسبة لك. بالتوفيق.
تم النشر الخميس، ٢٠ مارس ٢٠٢٥
شكرًا لمشاركتك تجاربك ومشاعرك. من الواضح أنك تواجه تحديًا صعبًا، وأنت لست وحدك في ذلك. الأولويات الروحية والتقرب إلى الله هي أمور مهمة، ومن الرائع أنك كنت ملتزمًا بها سابقًا. إليك بعض الخطوات التي قد تساعدك: النية الصادقة : اجعل نيتك في التغيير صادقة. تذكر أن التوبة من العادة السرية تعتمد على الإخلاص في العودة إلى الله. تحديد الأسباب : حاول أن تفكري في الظروف أو المواقف التي تدفعك لممارسة هذه العادة. هل هي ناتجة عن الملل، الوحدة، أو فقدان التركيز؟ تحديد الأسباب يمكن أن يساعدك على التعامل معها بشكل أفضل. تقوية الروحانية : استمتع بالعبادات مثل الصلاة، القراءة، والتأمل في القرآن بشكل منتظم. حاول تخصيص وقت يومي لهذا الأمر، فهذا يعزّز من قربك إلى الله. تجنب المحفزات : حاول تقليل تعرضك للأشياء التي قد تحفزك على التفكير في العادة السرية. نظم يومك لتكون مشغولا بنشاطات إيجابية. الدعم الاجتماعي : ابحث عن أصدقاء قريبين من الله، الدعم الاجتماعي يمكن أن يكون له تأثير إيجابي. طلب المغفرة : كن متأكدا من أن طلب المغفرة من الله هو طريق إلى الشفاء. استغفر وتذكر أن الله غفور رحيم. استشارة مختص : إذا استمرت المشكلة، قد يكون من المفيد التحدث مع مختص نفسي أو مستشار لمساعدتك في التعامل مع هذه المشاعر. التغيير يحتاج إلى وقت وجهد، ولكن بالإرادة والعزيمة واللهجة الصادقة، يمكنك تحقيق ذلك. تذكري أن كل إنسان يخطئ، ولكن الأهم هو كيفية العودة إلى الطريق الصحيح. وفقك الله.
تم النشر الخميس، ٢٠ مارس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا