دايما بحس اني مش عامله اللي عليا او اني مقصره فكرة اني محققش حلمي دي دايما ف بالي وبجد بخاف منها جدا
فكرة ان أضيع تعب اهلي عشاني دي فكرة مميته بجد + الحاجات اللي كانت بتزعلني لما بتحصل مبقتش فارقه معايا وكذلك اللي بتفرحني مبقتش بفرح بأي حاجه ولا ازعل كمان مش فاهمه اي حاجه ولا عارفه اعمل ايه وخاصة إن الامتحانات خلاص يوم ١١
مشكلتك هي المثالية أو الكمالية، هوس البحث عن الكمال. شعورك الدائم بالتقصير مهما بذلت من جهد وعدم رضاك عن عملك. إلى جانب خوفك من ضياع مجهودك والضغط الذي وضعتِه على نفسك من خلال توقعات أهلك وآمالهم فيكِ. كل هذا جعلكِ في هذه الحالة من التوتر وانعدام الشعور بالفرح واللامبالة كذلك. ** الحل، أن تبرمجي عقلك وتؤكدي على نفسك مرارًا وتكرارًا أن القلق والخوف لن يغير القدر ولن يتسبب إلا في ضياع مجهودك بالفعل. انسي تمامًا توقعات أهلك ورغبتك في إرضائهم بمجهودك. تأكدي أن الله لا يضيع مجهود أحد وما دمتِ عملتِ ما عليكِ فإن شاء الله لن يضيع تعبكِ. ستقولين هناك من تعب واجتهد وفي النهاية لم يحقق حلمه... هذا ليس معناه أن الله حاشا لله ضيع تعبه بل معناه أن الله اختار له الأفضل والذي يحمل له الخير الكثير مستقبلًا حتى وإن لم يعرف هذا إلا فيما بعد. آمني تمامًا أن مجهودكِ محفوظ والله سيكتب لكِ الخير ويرضيكِ به ما دمتِ قمتِ بما عليكِ. حل المثالية، أن تعرفي أن كلنا بشر ولا أحد كامل... مهما عملنا فعملنا ناقص، لكن المهم أن نقوم بما علينا. استعيني بالله وتوكلي عليه ولا تشغلي بالك بهذه الأفكار السلبية. وفقكِ الله.
تم النشر الاثنين، ٦ يناير ٢٠٢٥
عزيزتي، شكراً لمشاركتك مشاعرك. من الواضح أنك تعانين من ضغوطات كبيرة، وأفكار خوف وعدم الثقة يمكن أن تكون مثقلة للغاية. أولاً، يجب أن تعرفي أن الشعور بالخوف من الفشل أو القلق حول تحقيق الأحلام هو شعور شائع يمر به الكثيرون. فكرة أنك قد تخذلين أهلك هي تحمل عبئاً ثقيلاً، ولكن تذكري أن كل إنسان لديه مسار مختلف في الحياة، والخطوات التي تأخذينها نحو تحقيق أحلامك هي تجارب قيمة بحد ذاتها. بالنسبة لحالتك الحالية، ومن المهم جداً أن تحددي أولوياتك. أدركي أن النجاح لا يأتي دائماً بشكل متوقع، ويمكن أن يتطلب الصبر والمثابرة. قبل الامتحانات، تأكدي من تنظيم وقتك للدراسة بطريقة مريحة لك، وخصصي وقتاً للراحة أيضاً. إذا شعرت بعدم القدرة على التعامل مع هذه المشاعر بمفردك، فمن المحبذ التحدث مع شخص مقرب إليك أو استشارية نفسية تستطيع مساعدتك في تخطي هذه المرحلة. تذكري، من الجيد أن تطلبي المساعدة عندما تحتاجين إليها، فهي قوة وليست ضعفاً. أخيراً، كوني لطيفة مع نفسك. انت تستحقين أن توفري لنفسك الدعم و الأماكن الآمنة للتعبير عن مشاعرك. لا تتخذي من اللحظات السلبية مقياساً لنجاحك.
تم النشر الاثنين، ٦ يناير ٢٠٢٥
صلي كل الصلوات واقرأي القرآن وادعي الله بأن يبعد عنكِ كل شر ويصلح لكِ حالكِ وحالنا
تم النشر الأربعاء، ٨ يناير ٢٠٢٥
اللهم امين
تم النشر الأربعاء، ٨ يناير ٢٠٢٥
مثالية .
تم النشر الأربعاء، ٨ يناير ٢٠٢٥
🗒ورقة 🖊وقلم ☕️كوب شاي بنعناع وأدعوك لكتابة العناصر الرئيسة لهاتين المرئيتين الفارقتين للمهلم أحمد أبو زيد 💡رابط مرئية 1 🪴كيف تستمتع بحياتك رغم الصعوبات https://youtu.be/jV0I70s_iWI?feature=shared 💡رابط مرئية 2 🪴المثالية عدو الإنتاجية https://youtu.be/QFJnI23QcB0?feature=shared
تم النشر الأربعاء، ٨ يناير ٢٠٢٥
المثاليه مش شرط معها مجهود المثاليه ممكن تكون بدون شي فقط توقعات فقط احلام يعني ماشرط تقترن بمجهود فقط كل ماعليكي هو التفكير في جوانب الامور هل مقصره هل هناك شي انتي محتاجه تقويه اذا ماكان في شي هنا نعرف اذا فعلا مثاليه ام لا.. واذا مافي يبق مجرد قلق وهذا طبيعي
تم النشر الاثنين، ٦ يناير ٢٠٢٥
مش عارفه بس مظنش الصراحه لأن المجهود إلى حد ما
تم النشر الاثنين، ٦ يناير ٢٠٢٥
هذه مثاليه زائدة ..
تم النشر الاثنين، ٦ يناير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا