من وانا صغير كنت اخاف من الموت وكنت اصرخ واتخبط لفتره بعدها ذهب عني هذا الوسواس ولسنوات الى ان اصبح عمري ٢٤ سنه حصل معي موقف مخيف وهو كانت خالتي مريضه ويوم من الأيام كنا نايمين سمعنا صوت وامي صرخت تنادي خالتي انا هنا قمت من النوم مذعور وخائف وكنت أرتجف
وبعد فتره قليله حصل معي موقف مخيف جدا جدا وبعد فتره جاني وسواس في الذات الإلهية والعياذ بالله وبعدها وسواس ايذاء النفس والآخرين ولم استطع التخلص منه لقد ارهقني جدا ارجوكم ما العمل وهل هناك دواء مع العلم انا اعاني من مرض مزمن وهو الثلاسيميا واحيانا هناك نغزات في القلب مع الم ارجوكم ماذا تنصحوني
🎤 إجابة صوتية
تم النشر السبت، ٥ أبريل ٢٠٢٥
أولاً، أود أن أؤكد لك أن ما تشعر به من وساوس وقلق ليس أمراً نادراً، فالعديد من الأشخاص يمرون بتجارب مشابهة وعليهم أن يسعوا للحصول على الدعم والمساعدة. الشعور بالخوف والقلق قد يكون شديداً، خاصة بعد تجارب صعبة مثلما حدث مع خالتك. من الضروري أن تفهم أن الوسواس القهري هو اضطراب نفسي يمكن علاجه، وهناك طرق فعّالة للتعامل معه. إليك بعض الخطوات التي يمكنك اتخاذها: استشارة طبيب نفسي : من الهام التحدث إلى مختص نفسي يمكنه تقييم حالتك بشكل دقيق وتقديم العلاج المناسب. العلاج السلوكي المعرفي (CBT) يعتبر من العلاجات الفعالة للوسواس القهري. الأدوية : قد يكون هناك حاجة لأدوية مضادة للاكتئاب تساعد في تقليل الأعراض، ولكن يجب أن يتم وصفها من قبل الطبيب المختص. الدعم الاجتماعي : تحدث مع الأهل والأصدقاء عن مشاعرك، فالدعم النفسي والاجتماعي مهم جداً في مثل هذه الحالات. المراقبة الذاتية : حاول أن تراقب الأفكار الوسواسية التي تراودك وتفهم كيف تؤثر على سلوكك، هذا الوعي يمكن أن يساعدك في التعامل معها بشكل أفضل. استغلال تقنيات التأمل والدعاء : الانغماس في العبادات والتقرب إلى الله بالدعاء قد يكون له تأثير إيجابي على حالتك النفسية. أما بشأن نغزات القلب، فالأنسب هو استشارة طبيب مختص للتحقق من حالتك الصحية، خاصة أنك تعاني من مرض الثلاسيميا. من الاهمية بمكان الاهتمام بصحتك الجسدية والنفسية على حد سواء. لا تتردد في البحث عن الدعم وتقديم الرعاية لنفسك، فالصحة النفسية تلعب دورًا كبيرًا في جودة الحياة. وتذكر، المرض النفسي يمكن أن يُعالج، وبمساعدتك بالإرادة والعزم، بإذن الله ستتغلبين عليه. أنا هنا لمساعدتك إذا كان لديك مزيد من الأسئلة أو الاستفسارات.
تم النشر الجمعة، ٤ أبريل ٢٠٢٥
لا تسيري خلف الوساوس وتنصتي لها إنها من الشيطان ليحزنك فلا تتبعيه ولو وجدتي له ضرر شديد مهما تجاهلتي حينها اذهبي لطبيب واتبعي الاسباب ولا تلقي بنفسك في التهلكه ، ولو عندك سؤال عن الله تفضلي لا مشكلة
تم النشر السبت، ٥ أبريل ٢٠٢٥
دام ان الوسواس ينقطع هذا مبشر بخير والأفضل انك تروح عند طبيب نفسي من أجل يحدد اذا تحتاج أدوية
تم النشر السبت، ٥ أبريل ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا