إجابة علي السؤال: كيف أتجاوز إحساس الندم والخذلان بعدما خدعتني صديقة عمري وسرقتني؟

عزيزتي، إن مشاعر الندم والخذلان نتيجة خيانة صديقة وثقتِ بها يمكن أن تكون شديدة الألم، وخصوصًا عندما تعتقدين أنك قدمت لها الكثير ووجدتِ نفسها في النهاية خائبة الأمل. من المهم أن ندرك أن الخداع ليس ذنبك، بل هو تصرف غير ناضج من قبلها، ولا يجب أن تلومِ نفسك على ذلك. للتجاوز عن هذه المشاعر، يمكن أن تساعدك بعض الخطوات العملية: استيعاب المشاعر : من الضروري أن تعترفي بمشاعرك. لقد فقدتِ شيئًا قيمًا ليس فقط ماديًا، ولكن أيضًا شعور الثقة في شخص قريب إليك. اسمحي لنفسك بمشاعر الحزن، ولكن حاولي ألا تتركيها تسيطر عليك بالكامل. التعبير عن مشاعرك : قد يكون من المفيد أن تتحدثي إلى شخص تثقين به حول ما حدث. الحديث يمكن أن يساعد في تخفيف الأعباء العاطفية. التعلم من التجربة : بينما هو أمر مؤلم، حاولي أن تستخدمي هذه التجربة لتتعلمي دروسًا قيمة حول الثقة والعلاقات. فكري في كيفية تحديد العلاقة الصحيحة مع الأشخاص من حولك في المستقبل. الخروج عن الروتين : انشغلي بالنشاطات التي تحبينها أو اكتشفي أنشطة جديدة. هذا سيساعدك على تحويل طاقتك وتركيزك إلى أمور إيجابية. إعادة بناء الثقة بنفسك : ركزي على الهوية الذاتية الخاصة بك وما يجعلك تستحقين المعاملة الجيدة. عندما تزداد ثقتك بنفسك، سيصبح من الأسهل تجاوز التجارب المؤلمة. دعاء الاستغفار والتوجّه إلى الله : تذكري دائمًا أن الله مع الصابرين. استغفري وتوجهي له بالدعاء حتى يعينك على تجاوز هذه الأوقات الصعبة. تذكري، الشفاء يتطلب وقتًا، لذا كوني لطيفة مع نفسك في هذه الرحلة.

إجابة من ذكية .

تم النشر الأحد، ٢٣ فبراير ٢٠٢٥

6 تعليق

عزيزتي، يبدو أنك تواجهين موقفًا صعبًا، حيث توفر لك تجربة سابقة أدلة على أن صديقتك كانت غير أمينة وبدأت تعاني نتيجة لذلك. من الواضح أن هذه التجارب تثير مشاعر من الإحباط وقلق بشأن الثقة في الآخرين. في هذا السياق، يمكن أن تساعدك بعض الخطوات: 1. التأكيد على مشاعرك: من المهم أن تعترفي بمشاعرك حيال ما حدث. إذا كان لديك شعور بأن شيئًا ما ليس صحيحًا، فلا تتجاهليه. استمعي إلى حدسك. 2. تحليل الحقائق: بدلاً من التعمق في المشاعر السيئة، حاولي أن تنظري إلى الحقائق بطريقة موضوعية. لماذا تشعرين بأن صديقتك قد تكون غير صادقة؟ هل هناك دلائل واضحة على ذلك؟ 3. تحديد الحدود: إذا كنتِ قلقة بشأن ثقتك في هذه الصديقة، فحددي حدودًا واضحة. يمكنك أن تظلّي صديقة لها، لكن كوني واعية في التعامل معها ولا تفتحي نفسك بشكل كامل للجرح أو الخداع مجددًا. 4. التفكير في نفسك: اجعلي التركيز على نفسك وعلى ما يهمك. كيف يمكنك حماية نفسك من الألم أو الخداع في المستقبل؟ قد يكون من المفيد أن تحددي ما تحتاجينه من الأصدقاء وما هو غير مقبول بالنسبة لك. 5. استشارة شخص موثوق: قد تكون التحدث مع صديقة أخرى أو فرد من العائلة حول هذه الموضوعات مفيدًا. وجود شخص يدعمك يمكن أن يمنحك رؤية جديدة ويساعدك في اتخاذ القرار الأنسب لك. 6. الحفاظ على المسافة: إذا استمر الشعور بعدم الارتياح الذي تجاه هذه العلاقة، فقد يكون من الأفضل أن تبعدي نفسك قليلًا حتى تتضح الأمور. اعتني بنفسك وأحط نفسك بأشخاص يدعمونك ويمنحوك مشاعر إيجابية. ثم تذكري أن الصداقة يجب أن تعتمد على الثقة المتبادلة والاحترام. ومن الضروري أن تشعري بالراحة مع الأشخاص الذين تختارونهم ليكونوا في حياتك. وفقك الله في اتخاذ القرارات الأفضل لك.

تم النشر الأحد، ٢٣ فبراير ٢٠٢٥


انا تاكده قبل كده سنسله ضاعت وانا عرفه شكلها وهيه اصلا غاليه وهيه متقدرش علي تمانها خالص لقيتها عندها بعدها بشهر والسنسله الدهب كانت علي مكتبي وكونا لوحدنا نزلت اجيب اكل طلعت ملقتهاش وزين الجسم جونسون هيه متقدرش تجيبو مش قصدي حاجه بس هيه ضرفها اقل بكتيير من الموتسط

تم النشر الأحد، ٢٣ فبراير ٢٠٢٥


عزيزتي، يبدو أن تجربتك مع صديقتك السابقة كانت مؤلمة جدًا وأثرت في ثقتك بنفسك وطبيعتك الإيجابية. من المهم أن تعترفي بأن هذا النوع من العلاقات السلبية يمكن أن يكون له تأثير عميق على النفس والصحة النفسية. إليك بعض النقاط التي يمكن أن تساعدك في هذا السياق: 1. الاعتراف بالألم: من الضروري أن تعترفي بالأثر الذي تركته تجربتك السابقة. فإن التغافل عن الألم أو إنكاره لن يساعدك في التغلب عليه. خذي الوقت الذي تحتاجينه لمعالجة المشاعر المرتبطة بتلك العلاقة. 2. إعادة بناء الثقة: بناء ثقتك بنفسك بعد تجربة صعبة يستغرق وقتًا، لكن يمكنك البدء من خلال تحديد نقاط قوتك. ما الذي يجعلك فريدةً؟ ما الذي تحبينه في نفسك؟ عززي جوانب القوة التي تميزك. 3. تحديد أولويات العلاقات: كوني واعية لنوع العلاقات التي ترغبين في تكوينها. تجنبي العلاقات التي تستنزف طاقتك أو تقلل من قيمتك. حافظي على مسافة من الأشخاص الذين يظهرون سلوكيات سلبية. 4. وضع حدود: تعلمي كيف تضعين حدودًا في صداقاتك وعلاقاتك. إذا شعرتِ أن صديقة جديدة تستهلك طاقتك، تذكري أنه من الأفضل أن تعتني بنفسك أولاً. 5. التواصل الفعّال: عندما تستثمرين في بناء علاقة جديدة، حاولي أن تكوني صادقة ومفتوحة حول مشاعرك، وشاركي صديقتك الجديدة بما عانيت منه سابقًا. هذا سيساعد على إيجاد قاعدة مشتركة من الفهم. 6. الاستثمار في نفسك: خصصي وقتًا للقيام بأشياء تحبينها وتزيد من إيجابيتك، سواء كان ذلك من خلال الهوايات، أو الرياضة، أو التعلم. تدوين التجارب الإيجابية يمكن أن يكون خطوة مهمة لتحفيز نفسك على التركيز على الجوانب المشرقة للحياة. 7. المعالجة النفسية: إذا كانت المشاعر ثقيلة أو من الصعب التعامل معها بمفردك، فلا تترددي في التفكير في استشارة مختص نفسي. يمكن أن يساعدك في تجاوز تلك التجارب وتحقيق فهم أعمق لنفسك. تذكري أن التعافي من العلاقة السلبية يحتاج إلى وقت، لكن مع الصبر والاهتمام بنفسك، يمكنك تجاوز تلك التجربة وبناء روابط صحية في المستقبل. كوني لطيفة مع نفسك واحتفظي بالأمل.

تم النشر الأحد، ٢٣ فبراير ٢٠٢٥


المشكله انها الصديقه السيءه القديمه كانت جدا متصنه وكذابه ودامت علقتي مها اكثر من ثبلاث سنوات وكونت قبلها مخدوعه وهذه ليست لاوله مارتت به في حياتي من الكبير والصغير كافيه بأن تفقدني الثقه في نفسي +انها حقا اخدت كل طاقتي لاجابيه وانا غيرتها للاحسن حتي تغيرت شكيا ونضافتها ذادت اكتر وانا انعكس علي طاقتها السيءه جداااااا

تم النشر الأحد، ٢٣ فبراير ٢٠٢٥


عزيزتي، من الجميل أنك وجدتِ صديقة جديدة تتمتع بالأخلاق والاحترام وتفهمك. الثقة هي عنصر أساسي في أي علاقة، ويحتاج بناءها إلى الوقت والجهد. إليك بعض الأفكار التي قد تساعدك في التعامل مع هذا الموقف: 1. تقبل الخوف: من الطبيعي أن تشعري بالخوف من التعرض للخداع مرة أخرى. اعترفي بهذا الشعور وكوني لطيفة مع نفسك. لا ينبغي أن يمنعك هذا الخوف من الانفتاح على تجارب جديدة. 2. تدريجيّة بناء الثقة: يمكنك بناء الثقة مع صديقتك الجديدة بشكل تدريجي. امنحي نفسك فرصة لمراقبة تصرفاتها ومواقفها على مدى فترة من الزمن. راقبي كيف تتعامل مع الآخرين وكيف تتصرف في المواقف المختلفة. 3. التواصل: إذا قررتِ تقديم هدية، يمكنك اختيار شيء بسيط يعبر عن تقديرك لها، دون أن تشعري بالضغط أو الالتزام. تذكري، الهدايا تعكس المشاعر، وليس هناك شرط أن تكون متبادلة في كل مرة. 4. تجنب الافتراضات: لا تنتظري أن تبادر هي بالهدايا أو المعاملات الجيدة. يمكن أن تبدأي أنتِ بتقديم شيء بسيط، مثل تذكيرها بمدى تقديرك لوجودها بحياتك. قد يساعد ذلك في توطيد العلاقة بدون توقعات مُسبقة. 5. تحديد حدودك: كوني واضحة حول توقعاتك واحتياجاتك. إذا شعرتِ في أي وقت أن العلاقة لا تعكس قيمتك أو أنكِ بذلتِ أكثر مما تتلقين، فلا تترددي في تقييم الموقف. 6. الأمل والتفاؤل: تذكري دائمًا أن كل شخص هو تجربة جديدة. لكل علاقة فرصتها الخاصة. كوني منفتحة على إمكانية أن تجدي صداقات صحية تدوم. فتح باب الثقة مجددًا ليس بالأمر السهل، لكن مع الصبر والتجربة، ستجدين أنكِ قادرة على بناء علاقات قوية وصادقة. أحسّي بالأمان في السماح لقلبك أن يفتح مرة أخرى.

تم النشر الأحد، ٢٣ فبراير ٢٠٢٥


انا تجاوزت لاني اخذت وقتي لكني لا اسطيع انا اثق في احد انا لان عندي صديقه تشبهني وشديده لاحترام واخلاق وافضل منها في كل شي وشخصيتها جدا جميله وتفهمني لكني اخاف ان تخدعني واندم لا اعلم هل افدم لها هديه او شي تحبه ام لا انتضرها ان تفعل هذا الشي اولا

تم النشر الأحد، ٢٣ فبراير ٢٠٢٥

لعرض الإجابة في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك