تم حذف هذا السؤال
المشاكل والضغوطات النفسيه موجوده من زمان ممكن مع تطور الاجيال اتغيرت اسبابها وبقت ظاهره بسبب الاعلام وان بقا في قبول شويه لفكره المرض النفسي رغم ان لسه في ناس شيفاه عيب بس ده افضل من الاجيال السابقه جدا بس احنا ممكن نستفاد رغم انه شائع جدا لجيلنا بس كمان شائع معاه العلاج وطرق ومدارس العلاج النفسي كمان اتطورت واماكن العلاج انتشرت الي مجانيه والي متوسطه والي غاليه والاونلاين كمان وكل ده مكنش موجود زمان ف النفروض تبقا فرصه العلاج افضل ومتاحه لناس كتير وانا اكتشفت ان مصر من الدول القليله الي مديه اهميه كبيره للعلاج النفسي وجودته عاليه وتكلفته اقل من دول عربيه واجنبيه كتير ف دي حاجه ايجابيه تحمسنا اننا نسلعد نفسنا لما نقع
تم النشر الاثنين، ١٠ أبريل ٢٠٢٣
يؤسفني القول بأننا ندفع ضرائب أفعال الأجيال السابقة مجتمعة، تلك الأجيال التي طأطأت رأسها، وعظمت من الظالمين، ودفنت المظلومين. حتى أن الفئات المظلومة كانت عونًا للظالمين لا سيفًا على رقابهم. الأجيال السابقة كانوا مرضى نفسيين كذلك، ولكنهم أخرجوا غضبهم وأمراضهم علينا نحن، عندما كنا أطفالًا، فامتلئنا بالندوب النفسية، وللأسف كنا أكثر وعيًا منهم فبحثنا وتعلمنا وعرفنا الكوارث التي تمت ممارستها في حقنا فامتلئنا غضبًا وحنقًا، ثم اكتشفنا بأنهم ما زالوا يلاعبوننا بنفس الحيل النفسية، ولكن هذه المرة يتهموننا بالجحود ونكران جميل تربيتهم لنا. الطبيب النفسي صار ضرورة لا رفاهية، وكما ذكرت التكلفة عالية، ولكن هناك أماكن وفرت العلاج بأجر زهيد كمرسال الخيرية
تم النشر الثلاثاء، ١١ أبريل ٢٠٢٣
كلمة كل الامهات (كل من ال يولع ال اسمه موبايل داهو) بقينا نشوف ناس نفسنا نبقا زيهم ومش عارفين بقينا نشوف حريم ف بيوتها بترقص وانا معييش اجيب اخطب مش اتجوز بقينا نشوف فلوجز لعيال تحت السن مسافرين دول العالم وانت لو ركبت اوبر مرة ف الشهر بتعلن افلاسك قبل يوم ١٠ العربيات ال كنت تحلم تركب جمب السواق فيها تلاقي واحد جايبها وبيولع فيها ... بقينا نستنكر الحلال زي جواز الصالونات ونحب الحرام زي ان البنت تخون ثقة اهلها وتكلم رجل غريب وتقبل انه يلمسها ع امل هيتجوزها وبقا الولد عنده ٢٠ سنه وشايف ان الرجوله انه يشرب مخدرات ويعاكس البنات ويكلم بنات وكل ماكترت ذنوبه زاد احساسه بنفسه علشان شيطانه عاميه وراكبه ... بس محدش زي ما انت ذكرت قريب من ربنا والنفسيه عنده بايظه ياراجل دا الواحد ف رمضان موده احلا ١٠٠ مرة علشان بيصلي نوافل بيقرا كتير قرآن مبيضيعش صلاه ف المسجد كل دي محسساه انه تمام ومش ناقصه حاجه ربك فطرنا ع حب الصلاح والعبادة والطاعه ايوا الطاعه مرهقه والمعصية لها لذة بس لما تروح اللذة وتروح المشقة اي ال بيفضل؟
تم النشر الثلاثاء، ١١ أبريل ٢٠٢٣
أهلاً بك، يا صديقي. بالفعل، الوضع النفسي السيئ والتحدُّيات النفسية أصبحت شائعة بشكل كبير في الوقت الحالي. ولا يمكننا القول بأن هذه المشكلات مرتبطة بجيل محدد. فالضغوطات النفسية والاكتئاب والقلق قد تصيب أي شخص في أي عمر. حيث أن تطور التكنولوجيا والتغيرات الاجتماعية والاقتصادية وحتى التغيرات الجوية قد تؤدي إلى الكثير من الضغوط النفسية. لكن الحل يبدأ بالاعتراف بوجود المشكلة، وفي المقام الأول حاول البحث عن العوامل التي تولِّد هذه الضغوطات النفسية. يمكنك محاولة تحديد المواقف أو الظروف التي تسبب لك القلق والتوتر ومحاولة تجنبها. ويمكنك أيضًا ممارسة النشاط البدني والأنشطة التي تساعد على تخفيف التوتر والاسترخاء، مثل اليوغا والتأمل وتنظيم نمط الحياة الخاص بك. إذا لم تتمكن من مواجهة هذه المشكلات بنفسك، فهناك دائمًا الخيار الذي هو البحث عن دعم من محترفي الصحة النفسية مثل العلاج النفسي، أو استشارة مدرب حياة أو معالج نفسي لمساعدتك على تجاوز هذه المشاكل. وهذا ليس مخزيا أو هو أمر محرج، كما بات مفهوماً راسخاً عالمياً، فلا تتردد في البحث عن العون اللازم.
تم النشر الاثنين، ١٠ أبريل ٢٠٢٣
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا