كيف أعالج انتكاسي في العبادة وتوقفي عن الدعاء بسبب عدم الاستجابة؟

انا كنت مواظبة على البقرة يوميا وكنت بنصح بها غيرى كتير بس جاتلي فترة مبقتش بقرأها وفقدت الشغف بكل حاجة حواليا فعلا لحد الآن وحتى الصلاة بقيت بتكاسل واتأخر عليها مش عارفة أرجع تانى إزاي، فيه حاجات حصلت في حياتي خلتني دايما اسأل نفسي هو انا ربنا بيكرهني ليه، انا بصلي وبدعي، ليه مش بيستجيب ليا وأنا بدعيه من 10 سنين بطلت أدعي وبقيت أحس إني بصلي تقضية واجب إزاي ارجع تاني وازاي اقتنع بفكرة المنع من عند ربنا بشيء بدعي بيه دايما

كيف أعالج انتكاسي في العبادة وتوقفي عن الدعاء بسبب عدم الاستجابة؟

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر السبت، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٤

5 إجابة

الانتكاسه دى بسبب اننا واحنا بنتعامل مع ربنا بنستنى منه ردود بشريه انك تكونى طلبتى منه كتير وانتى عارفه انه بيحبك ..فمستنيه انه يثبتلك حبه بانه يعملك طلبك ربنا بيحبنا وده اكيد حتى لو الاجابه مش زى ما احنا عاوزين اتعاملى مع ربنا انه كبير واكبر من طلباتنا واكبر من رؤيتنا اصلا فهو شايف السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الانتكاسة دي تحصل لك وتحصل لاي حد تحصل لنا كلنا وبتعدي على تقريبا كل الناس لما نبدا نعامل لربنا على انه مش زاد الهيه ولكن زي ما بنعامل البني ادمين اللي حواليه. اييي ربنا ما ينفعش نعمله بقوانين البشر ما ينفعش ننتظر منه زي ما بننتظر من البشر ما ينفعش الموضوع يبقى خد وهات زي البشر طبعا ده بيحصل مننا من غير ما ناخذ بالنا من غير ما نحس بسبب انه يكون في مشاعر قويه قوي من فقدان الامل او اي حاجه من المشاعر السيئه اللي ممكن تكون هي اللي تخلينا نروح في الاتجاه ده الاتجاه ده هو سبب الانتكاسه. ربنا بيحبنا. حتى لو مدناش الاجابه اللي احنا عايزينها وان هو ما يديناش ده مش دليل على انه هو بيحبنيش.

تم النشر الجمعة، ٦ ديسمبر ٢٠٢٤


افتكري نعم ربنا بالذات نعم الهداية والتوفيق ولازم تشعري بأن ربنا لا يأتي من عنده الشر ابدا ولكن خلق الشر لحكمة، ربنا سبحناه وتعالى كامل في صفاته مفيهوش نقص أو عيب ابدا، ربنا الحميد المخلوقات بتحمده هو يستحق اصلا الشكر واحنا مش أكرم من الأنبياء عليهم السلام فأوذوا اكتر مننا ورسول صلى الله عليه وسلم مفيش حد أتأذى زيه في الدعوة، ولو كانت الدنيا تسوى عنده جناح بعوضة مكنش سقى الكافر شربة ماء فالدنيا جاية من اسمها الدنو أي مهما عظم البلاء فأحنا عبيد لله تعالى يفعل بناء كيف يشاء هو مولانا ومالكنا عشان كده بنقول في ساعة الابتلاءات إنا لله وإنا إليه راجعون. احنا جاين نعبد ربنا ونصبر وربنا هيجازينا بده الجنة بإذن الله والصلاة الفروض دي عماد الدين،، دينا الإسلام كخيمة والصلاة هي عمود الخيمة لو مفيش صلاة مفيش إسلام اصلا،، العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر.. وأول حاجة هيتسأل عليها العبد الصلاة ولو صلحت الصلاة صلح سائر العمل ولو مفيش صلاة اصلا باقي العمل ملوش لازمة، الصلاة هي الأساس هي اول اهتماماتنا وبرضو في الصلاة متختاريش لنفسك إن تكسلي عن الصلاة وتتركيها يعني مثلا انا مش قادر والأذان أذن مكسلش لازم أقوم فورا وأصلي عشان الصلاة مهمة مفيهاش نقاش ما دام انتي تقدري تصلي يبقا لازم تصلي، والله لا يكلف نفسا إلا وسعها وأقصد ان متقصريش ما دام تقدري وفي وسعك وفي الأوراد لما تحطي وِرد، الوِرد لازم يخلص مهما كان الدنيا كلها مشاكل وكلنا أصحاب ذنوب بس مش هنسيب الورد عشان ذنب ولا مشكلة في حياتنا، الوِرد يعني لازم اعمله مهما حصل حتى لو مش فاضي هعمل الوِرد وانا ماشي في شارع مثلا وبالنسبة للدعاء فأكيد ده الخير ليكي ربنا عزيز لا يغلبه شيء ولكن حكيم فهو يعلم عواقب الأمور ربنا يقدر يستجيب ليكي بس هوه حكيم.

تم النشر السبت، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٤


السلام عليكم أولا : مع الله عز وجل مفيش تجربة .. مينفعش تجرب مع ربنا يعني ايه يعني ، مينفعش مثلا تسمع عن دعاء او فضل سورة معينة و تقول هجرب اشوفها تشتغل معايا و تأثيرها صحيح ولا لاء ، مينفعش تقول هلتزم بدعاء مدة معينة او هقرا سورة معينة عدد ايام معين علشان ربنا يعمل كذا او كذا ، مينفعش تدعي بدعاء و لما يحصل إجابة تبطل تدعي بيه و تبقي حطيته عندك في خانة انه ( مجرب ) بالعربي بطل تتعامل مع القرآن و الدعاء علي انه نصوص سحرية او تعاويذ او كلمات ليها مفعول معين بشروط معينة في اوقات معينة و تبتكر او تخترع طرق خاصة بيك او تقتبس طرق من غيرك ما انزل الله بها من سلطان و هدفها احتكار الدعاء و الاستجابة .. لازم تبقي موقن تماما ان كل دعائك مستجاب في الدنيا او الآخرة طالما التزمت بشروط الدعاء و بآداب قراءة القرآن .. مش داخل تجرب و تشوف ايه هيشتغل و ايه لاء . لازم تبقي عارف الشرط الأساسي للإستجابة الدعاء .. فيه شروط كتير قوي للاستجابة و لكن .. في شرط لا يمكن أن يصح الدعاء من غيره .. لازم الدعاء يبقي خالص لوجه الله ولا تبتغي بيه اذي للنفس او لمخلوق او قطيعة رحم بدون تعرضك لظلم او العدوان ده مبدئيا الشرط الأساسي انك يكون مطعمك و مشربك من حلال ، و لو دعائك بخصوص توبة عن ذنب شخص اذيته او اكلت عليه حق من حقوقه لازم دعائك بالتوبة و طلب المغفرة لازم يكون مقرون بأنك ترد المظلمة لأصحابها ، تكرار الدعاء .. ( هنا هفهمك نقطة لو والدك مثلا قالك علي حاجه انت عايزها لاء و انت محتاجها جدا كل شوية هتكرر نفس الطلب بس بكذا طريقة لحد اما هو يغير رأيه ، شوف ده والدك مجرد انسان و اللي يقدر عليه حاجات لا تذكر ) ، بينما لما تطلب و تدعي رب العالمين لطلب او لرزق او لأي دعاء لازم تبقي خاشع و تطلب بأدب و تكرر علي قد ما تقدر في كل وقت و كل مناسبة لأنك مبتطلبش من عبد أنت بتطلب من رب الأرباب الله عز و جل .. اللي استجابه اصلا رحمة بخلاف رحمة منحك الحاجه اللي طلبتها منه . انك تفهم ان الدعاء باب من الأبواب لرحمة الله : الباب ده ممكن يتفتح ليك و ممكن يتقفل ، و في اوقات بيكون مفتوح للكل ، روى الترمذي في سننه عن نافع عن ابن عمر قال قال رسول الله ﷺ: « من فتح له منكم باب الدعاء فتحت له أبواب الرحمة وما سئل الله شيئا يعني أحب إليه من أن يسأل العافية ». شروط وآداب الدعاء وأسباب الإجابة : الإخلاص لله تعالى أن يبدأ بحمد الله والثناء عليه ثم الصلاة على النبي ﷺ ويختم بذلك. الجزم في الدعاء واليقين بالإجابة. الإلحاح في الدعاء وعدم الاستعجال. حضور القلب في الدعاء. الدعاء في الرخاء والشدة. لا يسأل إلا الله وحده. عدم الدعاء على الأهل والمال والولد والنفس. خفض الصوت في الدعاء بين المخافتة والجهر. الاعتراف بالذنب والاستغفار منه والاعتراف بالنعمة وشكر الله عليها. تحري أوقات الإجابة والمبادرة لاغتنام الأحوال والأماكن التي هي من مظان إجابة الدعاء. عدم تكلف السجع في الدعاء. التضرع والخشوع والرغبة والرهبة. كثرة الأعمال الصالحة فإنها سبب عظيم في إجابة الدعاء. رد المظالم مع التوبة. الدعاء ثلاثـًا. استقبال القبلة. رفع اليدين في الدعاء. الوضوء قبل الدعاء إن تيسر. أن لا يعتدي في الدعاء. أن يبدأ الداعي بنفسه إذا دعا لغيره. أن يتوسل إلى الله بأسمائهِ الحسني وصفاتهِ العلى أو بعمل صالح فعلهُ الداعي نفسه أو بدعاء رجل صالح له. التقرب إلى الله بكثرة النوافل بعد الفرائض وهذا من أعظم أسباب إجابة الدعاء. أن يكون المطعم والمشرب والملبس من حلال. لا يدعو بإثم أو قطيعة رحم. أن يدعو لإخوانه المؤمنين ويحسن به أن يخص الوالدان والعلماء والصالحون والعباد بالدعاء وأن يخص بالدعاء من في صلاحهم صلاح المسلمين كأولياء الأمور وغيرهم ويدعو للمستضعفين والمظلومين من المسلمين. أن يسأل الله كل صغيرة وكبيرة. اوعي تيأس من رحمة الله ، و ربنا يحبك قوي لو لم يستجيب ليك و برغم كده انت مش مبطل تدعي و تكرر دعائك في كل مناسبة و وقت . اخيرا لازم تفهم الحكمة من المنع : منع استجابة الدعاء احيانا بيكون حكمة بالغة من الله و رحمة بيك لانه يعلم الغيب ، ساعات بتدعي بانك عايز حاجه قوي بس انت مسعيتش ليها سعيها و بالتالي السماء لا تمطر ذهب ولا فضة ، و أحيانا بيكون الحاجه دي ممكن تسبب ليك في اذي كبير سواء في حياتك او في صحتك او ربنا و علشان عارف اللي في نفسك عارف انك هتطغي او هتظلم او هتؤذي نفسك او من حولك او هتفسد في الأرض .. متنساش ان ربنا عنده علم الغيب و ان النفس امارة بالسوء .. فاوعي تبطل دعاء او قراءة قران و سيب النتيجة و التدبير علي الله . اتمني اكون أفداك و ارحت قلبك و لو مثقال ذرة .

تم النشر السبت، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٤


عزيزتي، أقدر مشاعرك وما تمرين به من صعوبات، ومن الطبيعي أن نواجه فترات من الانقطاع أو التراجع في العبادة. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في استعادة نشاطك الروحي: الإخلاص والنية : تذكري دائمًا أهمية النية في العبادة. حاولي أن تجدي نية جديدة للعبادة تتجدد فيها مشاعرك، سواء كان ذلك من خلال طلب المال، أو الشفاء، أو الهداية. تنبهي لضرورات الصلاة : الصلاة تعتبر من العبادات الأساسية. حاولي تحديد وقت محدد لأداء الصلاة، وابدئي بأداءها في أوقاتها، حتى لو كانت بسيطة وبدون تكلف. المراجعة الذهنية : حاولي التفكير في الأمور التي حصلت في حياتك والتي قد تكون سببًا في شعورك بالفتور. النقاش مع شخص موثوق به (مثل صديقة أو فرد من العائلة) قد يسهم في تفريغ هذه المشاعر. القراءة والتعلم : يعود الشغف كثيرًا من خلال القراءة عن الدين. قومي بالبحث عن كتب أو مقاطع فيديو تحفزك وتعيد لك الحماس. الصبر والاحتساب : تذكري أن الدعاء والعبادة قد لا تأتي بالاستجابة سريعًا، ولكن الصبر والاحتساب والرضا بقضاء الله قد يكون اختبارًا لمدى إيماننا. التواصل مع الله : حاولي أن تجدي طريقة خاصة للتواصل مع الله من خلال الدعاء والاستغفار، حتى وإن كنت تشعرين انك فقدت الشغف. المبادرة في الدعاء حتى لو كان بضع كلمات بسيطة. استشارة مختص : إذا شعرت بأن الأمور تتجاوز قدراتك، قد يكون من الجيد التحدث إلى مختص في الشؤون النفسية أو المستشارين الروحيين. تذكري أن الله دائمًا قريب، حتى في الأوقات التي نشعر فيها بالبعد. المداومة على الدعاء والاحتساب قد يفتح الأبواب بعد الإغلاق. أسأل الله أن يعينك ويسهل لك الأمر.

تم النشر السبت، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٤


السلام عليكم، كما قال أستاذ عماد، نحن لا نجرب مع الله. هناك فروض وأوامر أمرنا الله بها وهناك نواهي نهانا عنها وعلينا السمع والطاعة لأننا عباده وليس لحاجة لنا عنده، نحن خُلقنا لعبادة الله لأنه الإله الرب الخالق المستحق للعبادة. نحن لا نعبد الله على حرف والصلاة ليست ضريبة ولا مقايضة ندفعها للحصول على شيء ما... الصلاة فرض وهي حق الله سبحانه وتعالى علينا. كما قال تعالى (ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين) يعني إذا كانت حياتنا كلها خير وسلام ونعيم فهل هذا معناه أن الله يحبنا؟ وإذا لم تسر حياتنا كما نريد نحن وأصابتنا الإبتلاءات فهذا معناه أن الله يكرهنا؟ هذا بالضبط ما ذكره الله سبحانه وتعالى في قرآنه الكريم (فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعَّمه فيقول ربي أكرمنِ، وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن) *** ثم من قال لكِ ان الله لم يستجب دعائك؟ الناس تعتقد أن الدعاء هذا شيء سحري يجب أن يتحقق بالطريقة التي يريدونها وفي الحال وإلا فهذا يعني أنه لم يُستجاب. الدعاء عبادة، ندعو ونحن موقنون بإجابة الله ما دمنا لم ندعو بإثم أو قطيعة رحم قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا يزال يستجاب للعبد مالم يدع بإثم أو قطيعة رحم) وقال أيضًا (يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول دعوت فلم يستجب لي.) يمكنني أن أدعو طوال الوقت أن أنجح في امتحاناتي أو في عمل ما لكنني لا آخذ بالأسباب أو أجلس مكاني لا أفعل شيئًا ومعتمدة أن الله سيحقق لي هذا... هل أستحق النجاح في هذه الحالة؟ نحن ندعو ونأخذ بالأسباب وندعو الله ونحن موقنون بالإجابة... وهذه الإجابة لا يُشترط أن تأتي على الصورة التي نريدها. *** بالنسبة لمشكلتك، سواء عدم استجابة الدعاء كما تقولين أو وجود مشاكل في حياتك... هل تدركين أن الله أنعم عليكِ بنعم أخرى كثيرة دون أن تسأليه؟ اجلسي مع نفسكِ وفكري وستجدين نفسكِ محاطة بنعم لا حصر لها، لا فضل لكِ في الحصول عليها لكن تركيزك على السلبيات وعلى ما ليس بيدكِ يجعلكِ لا تنتبهين لهذه النعم أو ترينها أمرًا مستحقًا لكِ ولستِ في حاجة لشكر الله عليها. هل أديتِ شكر النعم التي عندكِ قبل أن تعتبي على الله لماذا هناك مشاكل في حياتكِ ولماذا لم يستجب هذا الدعاء أو ذاك؟ ** لا أقصد أن يكون كلامي حادًا إن وصلكِ هكذا.. لكن أخشى أن تتركي نفسكِ لوساوس الشيطان أكثر من هذا فينغص عليكِ حياتكِ ويجعلكِ تيأسين من رحمة الله وتخسرين الطريق إلى الله. *** استعيني بالله يا أختي وتذكري أن كل أمركِ بيده وأنه يكتب لنا الخير وكل قدر الله خير حتى لو لم نر هذا لأنه هو أحكم الحاكمين وهو المحيط بما لم نحط به علمًا. هداكِ الله وهدانا جميعًا لما يحب ويرضى.

تم النشر السبت، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٤

3 تعليق

اوعي تبطلي تدعي ربنا انما يوفي الصابرون اجرهم بغير حساب ربنا يردك الي دينه مردا جميلا

تم النشر السبت، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٤


تقدري تسمعي لشيخ بتحبي تسمعي منه عن الدين ممكن تعملي ورد لنفسك وتتلزمي بيه خلي حد من صحابك اللي بتثقي فيهم يساعدك اعملوا جروب وشجعوا بعض تقرأوا البقرة يوميا ممكن كمان تقسمي البقرة كل صلاة صفحة او اتنين منها وهتلاقي نفسك طول الوقت بتقريها وربنا يقويكي

تم النشر السبت، ٣٠ نوفمبر ٢٠٢٤


شيطان ولله شيطان ادعي ربنا في صلاة القيام انه يردك اليه رد جميل و يرزقك توبة نصوحة و افتكري الله عند حسن ظن عبده به مينفعش تقولي ربنا بيكرهني استغفر الله ازاي و هو من تكفل بيكي من اول ولادتك لدلوقتي و قدر انك تبقي من عباده لا اياكي تيأسي و اقراي قران كتير علشان تبعدي الوساسو عنك و اسمعي حلقات شيوخ كتير و بودكاست ديني هيفيدك جدا في تقوية ايمانك🤍

تم النشر الجمعة، ٦ ديسمبر ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك