خطيبي تغير معي ولا يكلمني أو يرد على مكالمتي، ماذا أفعل؟

انا خطيبي بالها خمسه ايام مش بيكلمني وبرن عليه مش بيرد ومش عارفه اي السبب ومش عارفه اعمل ايهو عوزه اعرف هو عوز يسبني ولا يكمل

سؤال من احد أعضاء فدني

تم النشر الأربعاء، ١٧ يوليو ٢٠٢٤

2 إجابة

هل تتواصلين مع أحد من أهله في العادي؟ أقصد هل من الوارد أن يكون مريضًا أو ما شابه؟

تم النشر الجمعة، ١٩ يوليو ٢٠٢٤


طيب، خلينا نفكر بهدوء شوي. فيه احتمالات كتير ممكن تكون سببت التغير ده. الأحسن إنك تتكلمي معاه مباشرة لو قدرتي توصليله، لكن بدون ضغط أو لوم. ممكن تبعتي له رسالة قصيرة، تكون بسيطة ومحايدة، تقولي فيها إنك لاحظتي إنه بقى بعيد ومش بيرد وقلقانة عليه، ومش عارفة لو كان في حاجة مضايقاه أو محتاج يتكلم فيها. المهم تحاوبي بهدوء وبأسلوب فيه تفهم. زي كده مثلًا: "هاي، لاحظت الفترة اللي فاتت من إنك مش بترد، وقلت أرد بالسؤال، يمكن يكون في حاجة مضايقاك؟ أنا هنا وجاهزة أسمعك لو حبيت تتكلم." لو لسا مش بيستجيب، ممكن تعطيه شوية وقت ومسافة. وفي نفس الوقت، ركزي على نفسك واهتمي بحياتك اليومية وما تشيليش هم طول الوقت. ممكن يكون عنده حاجة بسيط بيحتاج يحلها لوحده ويجيب وقت. لو استمرت الحال على كده لفترة طويلة، هتحتاجي تفكري بشكل أعمق في علاقتكم وتقدري تحددي لو ده النوع من العلاقة اللي انتي عايزاه فعلاً. تخيلي بس أهم حاجة إنك تحافطي على هدوئك وتقدري نفسك وتفكري بإيجابية.

تم النشر الأربعاء، ١٧ يوليو ٢٠٢٤

2 تعليق

الظروف تخليه لما ارن م يردش ولما ابعت رساله يشوفها وم يردش بردو م انا اتكلمت مع اختها بس للاسف مخدش منها حاجه نفعه

تم النشر الجمعة، ١٩ يوليو ٢٠٢٤


ممكن يكون عنده ظروف او كدا دا مانعه من انه يرد احيانا مش بنكون عارفين بظروف غيرنا لان مثلا لو هو بيفكر في الانفصال في انه ميردش عليكي دا مش سبب كان يقدر يرد ويتكلم معاكي ويقولك انه ممكن مش هيكمل لقدر الله فأنتي ممكن تتواصلي مع حد يكون قريب منه كأخت او مامته وتعرفي منها اي ظروفه او هو لي مش بيرد لان السبب في عدم رده يحتمل الاتنين انه بيفكر في الانفصال او عنده ظروف مش عارف يرد فعشان متضايقيش حاولي تتواصلي معاه بطرق تانيه وتتكلمي معاه وتعرفي اي سبب عدم رده وإن شاء الله خير ويكون بس ظروف منعته من دا

تم النشر الجمعة، ١٩ يوليو ٢٠٢٤

لعرض السؤال في فدني اضغط هنا

عندك مشكلة؟ محتاج استشارة؟ فدني مجتمع يساعدك في حل مشاكلك ويجيب عن أسئلتك