السلام عليكم، انا بنت عمري 14 سنه، بشوف ناس مريضه، وناس يعني رجلها او ايدها مبتورة، فبقول ليه ربنا يعذب الناس دي ليه، وكمان بفكر ان ممكن حد يعني يكون عايش حياته عادي جدا ومبسوط، وربنا يكون كاتبله انه مثلا يقتل الشخص ده، فربنا هو اللي بيوجهوا ويخليه يعمل كدا، وهو بيعمل، وربنا بيقول من قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا، فربنا لما يخليه يعمل كدا، هيعذبه في الاخرة، والشخص اللي عمل الذنب ده ملوش دخل فيه لان ربنا اللي خلاه يعمل كدا، ولما مثلا يعني يعمل ذنب، ده بيبقي مقدر له من قبل ما يخرج للدنيا، وبعد ما يعمل الذنب ربنا بيعذبه،
فالسؤال هنا ليه ربنا بيكتب له يعمل الذنب ده وبعدين يعذبه، انا خايفه اكون يعني ذنب وانا بفكر كدا، وكمان زمان كان عقاب السرقه بتر الرجل او اليد، وفيه حديث عن النبي بيقول من صلي ركعتان بعد ما عمل ذنب، ربنا بيغفر له، ومن قال سبحان الله وبحمده مائة مره غفر الله له ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر، والرسول ﷺ كان عارف كدا، فليه مكنش مثلا يقول لحد سرق زمان انه يعمل كدا، والرسول ﷺ كان انا خير بين امرين اختار ايسرهم ممكن حد يرد عليا لاني خايفه اكون بعمل ذنب اني بفكر في حاجه ذي كدا، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله ، سؤالك جميل جدا ي أسماء اول نقطة هنتكلم فيها اذا كان الانسان مخير ام مسير فى عمل الذنب.. ربنا ميز الانس والجن بالارادة وحرية الاختيار عكس الملائكة المجبورين على الاتباع ولا يعصون الله ما أمرهم.. ربنا لما اجرى القلم وكتب مقادير البشر فى اللوح المحفوظ قبل خلقهم ب الف عام ، اللوح اتكتب بعلم الله الذى ليس له حدود... ربنا امر القلم بكتابة اختيار بنى ادام من قبل مايخلقة للدلاله على قدرة الله وعظمته لان ربنا عارف انك هتختار كذا فى وقت كذا.. ربنا خلقنا واحيانا وارسل لنا الدين والحدود وادانا حرية الاختيار والعمل واحنا بنعصى ونعبد.. وكل عملنا ربنا عارفه من قبل مانعمله مش متوجهين للمعصية بالامر ولا للعبادة بالامر.. عشان كدا ربنا خلق الجنة والنار.. الجنة للفكر واختار ومشى صح والنار للعكس.. وخلق ملائكة الحسنات والسيئات عشان تسجل كل حاجة وهيخلى جوارحنا تشهد علينا يوم القيامة.. هيا اعمالكم احصيها لكم ثم اعرضها عليكم.. تانى نقطة.. نقطة الحدود ف الاسلام.. ربنا لتنظيم حياتنا وامورها اختص نفسة بحدود هو وضعها بدون مناقشة او اعتراض .. أما الحدود المقررة في الشريعة الإسلامية، فسبعة حدود هي (حد السرقة، والزنا، و قذف المحصنات، والخمر، والبغي، والردة، والحرابة) فالعقوبة المقررة في تلك الجرائم هي حق لله تبارك وتعالى لا تقبل الإسقاط لا من الفرد المجني عليه، ولا من الجماعة.. دى حدود ربنا امرنا بيها لحفظ حقوقنا قصاد بعض ولمنع الفساد وانتشارة.. دى ذنوب تستلزم تطبيق الحد والتوبة.. انتى ماعلكيش ذنب نهائي بالعكس شئ جميل انك تفهمى دينك صح.. يارب اكون عرفت اشرح ببساطة ولو فى حاجة مش واضحة اسئلى..
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
ربنا لما كتب علينا أعمالنا كتبها من خلال علمه المسبق لما سوف نفعله ولم يكتبه علينا إجبارآ حتى نفعله ؛ بمعنى : انتي عندك اتنين زملاء في الدراسة بيكون توقعك ان في واحدة منهم هتنجح بتفوق والتانية ممكن تسقط او تشيل مواد ؛ وبالفعل اخر السنة كل واحدة كانت كما توقعتي بالظبط والبنت اللي كان متوقع نجاحها فكان من حظها التفوق وأما من كان توقعك فيها الفشل فبالفعل فشلت . السؤال بقى هل توقعك لهم هو من فرض عليهم النتيجة ؟ أم أن توقعك كان نابع عن علمك لمجهود كل واحدة منهم وقدرتها على التفوق ؟ لله المثل الأعلى لأن ربنا لا يتوقع ما نفعله بل يعلم علم يقين ما سوف نفعله وعلى ذلك تم تسجيل ما سوف نفعله بناء على علم الله لما سوف يكون ؛ أما ابتلاء الله في الدنيا من المصائب التي تنال بعضنا سواء من مرض او ابتلاء نفسي او مادي فكل ذلك يعود علينا بالجزاء المضاعف ما بين الصبر على البلاء وبين حسن الثواب من الله والله يرفع الدرجات من اجل النعيم الخالد لمن صبر وشكر وكان من الصالحين
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، أولا شئ جيد إن بنت في سنك بتسأل عن أمور في الدين مثل هذه ، ابتداء أحب انصحك نصحتين الأولى أن تبقي علي هذا الدأب من التفكر والتدبر في الأشياء والأحداث من حولك من حيث ارتباطها باللّه وبالدين ، والثانية هو عدم الاسترسال في التفكير ، بل إنك تسألي مباشرة أحد ذو علم في الدين وذلك ما أمرنا به الله سبحانه وتعالى { فَسۡـَٔلُوۤا۟ أَهۡلَ ٱلذِّكۡرِ إِن كُنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ } ، واحبذ في أمور الدين سؤال شيخ أو موقع متخصص في الفتوي ( مثل اسلام ويب او الإسلام سؤال وجواب أو ... ، حتي تحصلي على إجابة وافيه ، أولا الله سبحانه وتعالي قبل خلق الإنسان كتب كل شئ عنده في اللوح المحفوظ وتلك الاشياء تنقسم إلى أشياء قدرية ( قدرها الله سبحانه وتعالى علي الإنسان ولا دخل لنا فيها مثل أعمارنا وحياتنا وموتنا أو مرض معين ، كليه معينه مثلاً ، ومثل تلك الأشياء التي تكون من اختيار الله للعبد لخير لا يعلمه إلا هو سبحانه ، وتنقسم إلي الاشياء التي فعلها الإنسان بمحض إرادته لم يقدرها الله عليه وإن كان كل شئ بمشيئة لكنه كتبها بعلمه سبحانه لأنه يعلم كل ما ستفعل منذ ولادتك حتي وفاتك ومن تلك الأشياء فعل الخيرات والأعمال الصالحة أو فعل المنكرات والمعاصي وعلي أساس ما يفعل الإنسان " بمحض إرادته " يحاسب يوم القيامه إن كان خيرا فخيرا وإن كان شرا فلا يلوماً إلا نفسه ، فالله لا يظلم أحدا ولكن الناس أنفسهم يظلمون ، فالله قد ييسرك لفعل طاعة أو عمل صالح لكن المعصية الإنسان يفعلها من هوي نفسه و وسوسه الشيطان له فالله لا يقدر علي احدا ذنب والله بين لنا ذلك في الآيات القرآنية الشريفة { أَیۡنَمَا تَكُونُوا۟ یُدۡرِككُّمُ ٱلۡمَوۡتُ وَلَوۡ كُنتُمۡ فِی بُرُوجࣲ مُّشَیَّدَةࣲۗ وَإِن تُصِبۡهُمۡ حَسَنَةࣱ یَقُولُوا۟ هَـٰذِهِۦ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ وَإِن تُصِبۡهُمۡ سَیِّئَةࣱ یَقُولُوا۟ هَـٰذِهِۦ مِنۡ عِندِكَۚ قُلۡ كُلࣱّ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ فَمَالِ هَـٰۤؤُلَاۤءِ ٱلۡقَوۡمِ لَا یَكَادُونَ یَفۡقَهُونَ حَدِیثࣰا * مَّاۤ أَصَابَكَ مِنۡ حَسَنَةࣲ فَمِنَ ٱللَّهِۖ وَمَاۤ أَصَابَكَ مِن سَیِّئَةࣲ فَمِن نَّفۡسِكَۚ وَأَرۡسَلۡنَـٰكَ لِلنَّاسِ رَسُولࣰاۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِیدࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٧٩،٧٨] ، ابحثي عن تفسير الآيات لتفهمي أكثر ، أما الأمر الثاني هو يقدره الله من البلاء علي كثير من عباده فإنما هي سنة الله في عباده ( وذلك أن الحياة أنما هي إختبار لنا ) ، { ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلۡمَوۡتَ وَٱلۡحَیَوٰةَ لِیَبۡلُوَكُمۡ أَیُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلࣰاۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡغَفُورُ } [سُورَةُ المُلۡكِ: ٢] ، فمثلا الله خلق بعضنا أغنياء والبعض فقراء لينظر هل يشكر الغني الله علي ما أعطاه و يعطي الفقير مما أعطاه سبحانه ، ولينظر ايصبر الفقير علي ما ابتلي به من فقر أو ينظر ايصبر ويرضي من ابتلي بالمرض ام يقنط ، فكلنا في الحقيقة مبتلون ، وكلما زاد حب الله للعبد زاد الابتلاء ( أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالامثل ) ، وقد أخبرنا سبحانه أن ( أمر المؤمن كله خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ) ، وأن لأهل البلاء في الآخرة من الثواب جزاءً لمن صبروا ما يحسدهم عليه أهل العافيه ، فإنما هي منه من الله وليس العكس ويعرف ذلك من يرضي ويصبر ويحتسب الأجر عند الله ، أما عن حد السرقه أو الزني أو غيرها فالأمر واسع وليس مجرد من يسرق أي شئ هكذا يقطع يده ، وقد ذكر لنا كثير عما تسألين عنه أنه لماذا لا يرشد رسولنا الكريم من أذنب للتوبه والاستغفار ولك مثلا قصه ( المرأة التي أتت الرسول و أرادت أن تتطهر من الزني ) ابحثي عنها ، والله سبحانه وتعالى غفور رحيم لا يعاجل لنا بالعقوبة بل هو سبحانه العفو الرحيم ، فرحمته سبقت غضبه ، وقد قال الله تبارك وتعالى: (يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) ، ولكن علينا أن نتقي الله قد الاستطاعة بفعل أوامره والانتهاء عن نواهيه ولا نقدم علي فعل ذنب إلا ما غلبتنا عليه أنفسنا وإن فعلنا نتوب إلي الله بعد كل ذنب ونتعهد الله بعدم العودة للذنب ، آسف على الإطالة ، وارجو أن أكون قد أفدتك ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اول حاجه هقولها لك يعني ما تضايقيش ابدا من ان بيجي في بالك نوعيه الاسئله دي تضايقي بس لما تسمعي لصوت الشيطان اللي هيبقى بيرد عليك في وقتها وتسكتي لكن اللي انت بتعمليه هو حاجه جميله جدا جدا وهي اللي ربنا امرنا بيها امرنا ان احنا نتفكر ونتدبر يعني ايه يعني نفكر في الحاجات اللي حوالينا بتحصل ازاي وبتحصل ليه وندور على الاجابات علشان كده كانت اول حاجه. نزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم سيدنا محمد هي اقرا ليه ليه هيقر ايه وهو كان امنيه هنقرا هنقرا القران نتدبر ونفهم كل اللي بيتقال جواه وهنقرا من كتب كثير حوالينا عشان نفهم ونفهم اكثر وطول حياتنا نبقى نقرا علشان نفهم ونبقى بندور على ان احنا نبقى فاهمين ازاي وليه فانك بتتسائلي وانك بتسالي عشان تفهمي مش حاجه وحشه خالص طبعا اول حاجه بتيجي في بالنا لما بيبقى عندنا اي سؤال هو على قد معرفتنا الحاليه عشان كده احنا مامورين ان احنا نقرا عشان نزود معرفتنا عشان بعد كده اجابات الاسئله اللي تتكون من جوانا تكون اعلى وتكون اكثر عمقا ما يكونش بس يعني بيطلع من جوايا كده اجابات مش هي اللي قد السؤال يعني تعالي كده ناخد الحاجات اللي انت فكرت فيها ونفهم انت ليه مش قادره توصلي الاجابات لانه دي قدره معرفتك اولا مساله ان دي اقدار ربنا وانه ربنا قدر ده ده مش معناه انه ربنا كتب علينا ده من غير ما احنا يكون لنا اي يد فيه لا هو مش كده كلمه انه ده المكتوب عند ربنا يعني ايه يعني دي بقى المقدره الالهيه المقدره الالهيه بتاعه ربنا انه ربنا عارف كل اللي هيحصل ايه ده طب انت برده هتسالي هو ربنا عارف كل اللي هيحصل قاعد مستني ليه علينا كل ده علشان يشوف احنا هنعمل ايه انتم هو عارف خلي بالك من نقطه مهمه قوي دي المقدره الالهيه اللي بتفرق كتير قوي عن مقدرتنا البشريه احنا اه لما بنحاول ان احنا نفهم بنحاول نبص على قد اللي احنا فاهمينه واحنا عشان كده لازم نقرا ونفهم عن ربنا وعن الذات الالهيه. فبالراحه واحده واحده عشان ما تولتنيش يعني ايه ربنا قدر علينا ده يعني ربنا اا زي ما هو لما كل بني ادم اا بيتنفخ فيه الروح وهو مامته ربنا بيبقى عارف ده هيتولد هيبقى اسمه ايه ولما يكبر هيبقى ايه وهيعمل اذن ربنا عارف ده ربنا عارف كل المراحل اللي هتعدي على كل بني ادم في حياته وعارف هو هيوصل لايه في الاخر وعارف. اجلوا هيكون يوم كامل بالضبط والساعه كام وهيموت فين وكل حاجه؟ الرحله اللي في النص ربنا بيبدا يشوف فيها قد ايه البني ادم ده هيحاول؟ عشان كده مدينا الاختيار. وبدا ان ربنا عالم مننا كلنا ومن اي حد لان هو اللي خالق الكون كله خالقنا كلنا وخالق كل المخلوقات فعارف كل حاجه هتمشي ازاي عارف منين عشان هو عارف مخلوقاته وهو عارف النسل اللي جاي من هنا هيطلع منه ايه ومن هنا هيطلع منه ايه لذلك بما ان هو عارف كل اللي هيحصل وكل ده مكتوب في اللوح المحفوظ. بيبدا تنزل الاقدار دي علينا اللي هي هتبدا تتحقق بقى يوم بيوم طول الوقت طيب خلينا كده نبص على حته انا متاكده ان انا هتيجي في بالك طيب هو دلوقتي لما هي الحاجه مكتوبه احنا بندعي ليه ندعي ليه ونقول يا رب الحاجه ما تحصلش كده هتحصل خلي بالك بقى احنا ممكن الدعاء بتاعنا يخفف الحاجه اللي هتحصل ازاي هديكي مثال صغير ممكن يكون في واحد مقدر اليه ان هو العربيه تخبطه تمام ده القدر اللي علينا العربيات خبطه في الوقت ده وفي الساعه دي لكن هو بيدعي كتير اوي ان هو ميحصلوش حاجه وحشه في الطريق فتلاقيه اتخبط فعلا بالعربيه بس الخبطه كانت خفيفه. فالدعاء بتاعه خلاه ما يغيرش القدر، ولكن هو العربيه خبطت وخبطه خفيفه. تعالي ناخذ نقطه كمان دلوقتي انت بتقولي ليه ربنا رغم انه عارف ان مكتوب عليه انه هيعمل الذنب ده ليه يعذبه اصل هو ما اختارش لا طبعا هو كده كده اختار طب هو ازاي اختار ربنا عارف اختيار البني ادم اه لكن تعالي كده ناخد مقارنه ما بين حالتين. بني ادم عارف انه كده كده هيخش النار. تفتكري هيعيش حياته ازاي هيحاول في اي جزء من حياته ان هو يمشي صح ان هو يحاول يرضي ربنا ان هو يعامل اللي حواليه كويس مش هيحاول هو خلاص عرف انه كده كده مكتوب له ان هو هيتعذب فيعمل ايه هيعمل اي حاجه وكل حاجه غلط لحد ما يموت وعادي جدا يخش النار. لكن الجزء لكن ههه. شخص ثاني عارف ان هو. هيخش الجنه طب الشخص ده لو عارف انه كده كده هيخش الجنه يعمل ايه ممكن يعمل شويه حاجات كويسه والباقي يعمل حاجات وحشه الله طب انا كده كده مقدرني اخش الجنه برده مش هيجتهد الاجتهاد الكافي. تعرفي بقى انه ممكن شخص يكون كان مكتوب له مقدر له ان هو اعمله سيئه وهيدخل النار لانه هو اجتهد في حاجه واحده بس في حياته لانه محجوب عنه ان هو يخش النار وان ده قدره ومن خوفه من ربنا بس. يدخل الجنه ويدخل الجنه برحمه ربنا لان ربنا في الاخر يغفرله وربنا يقرر انه رغم ان ده اللي كان مقدر ليه ربنا يقدر ان هو يغفر له ويدخله الجنه. ربنا رحمته وقدرته وسعه كبيره والمساله بس مش واقفه على مساله انه مقدر اليه كذا ومش مقدر كذا وانه مكتوب وخلاص ومقفوله على كده لا كده كده ربنا اكبر واعظم من اي شيء عشان كده كلمه الله اكبر يعني اكبر من كل شيء اكبر من كل شيء اتخلق واكبر من كل شيء لسه ما اتخلقش اكبر من كل شيء فعلا اكبر من كل حاجه احنا نفهمها واكبر من كل شيء اتوجد او لسه متواجدش. اتمنى اكون فهمتك شويه وريتك شويه حاجات تبصي على الموضوع بشكل ثاني وهرجع اقول لك ثاني اقرئي اقرئي كتير هتفهمي كثير استوعبي تفاصيل كثير وتبداي تشوفي الدنيا بمنظور ثاني خالص.
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختي أسماء، أشعر بمشاعرك وأفكارك العميقة التي تتعلق بعظمة الخالق وإودار العدالة في هذا الكون. دعيني أوضح لك بعض النقاط الهامة في هذا السياق: اختبار المؤمنين : الحياة الدنيا هي عرضة للاختبارات والابتلاءات، وهذا يشمل السراء والضراء. فالله تعالى يختبر الناس ويعلم مدى صبرهم وإيمانهم. ومن هذا المنطلق، فإن وجود الأمراض والمصائب ليس تعذيبًا بل قد يكون في كثير من الأحيان رحمة أو اختبارًا لزيادة الإيمان. حرية الإرادة : يعتقد المسلمون أن الله منح الإنسان حرية الإرادة، حيث يمكنه أن يختار بين الخير والشر. الشرور التي تحدث في العالم ليست مكتوبة في الأقدار، بل هي نتائج لاختيارات الأفراد. فعندما يرتكب شخص ما ذنبًا، فإنه يستخدم إرادته الحرة، وتحمل عواقب اختياراته. عظمة رحمة الله : الله هو الأكثر رحمة بالعباد، وغفرانه يتسع لكل الذنوب ما دام العبد يتوب ويطلب المغفرة. الأحاديث التي ذكرتها توضح أن الله يغفر الذنوب لعباده الذين يسعون للتوبة، وهذا يدل على رحمة الله الواسعة. الخوف من الذنب : من الجيد أن تشعري بالخوف من الذنب، فهو دليل على وجود الوعي والإحساس بالمسؤولية. لكن تذكري أن التفكير وحده ليس ذنبًا ما لم يقترن بالفعل. من المهم أن تحاولي توجيه أفكارك نحو الإيجابية وتذكري دوماً أهمية الصبر والثقة في قدرة الله ورحمته. استعيني بالعلم والإيمان : إذا كان لديك مزيد من الأسئلة، يمكنك البحث عن المعرفة من خلال المصادر الإسلامية الموثوقة، أو بالتوجه إلى علماء الدين الذين يمكنهم تقديم توضيحات أفضل. أسأل الله أن ييسر لك الأمور ويمنحك الفهم الصحيح. إذا كنت بحاجة لمزيد من النقاش، فلا تترددي في طرح المزيد من الأسئلة. طمئنيني على حالتك، والسلام عليك.
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
سؤالك فى كذا محور واجابته طويلة إن شاء الله هحاول ارد عليك وربنا يشرح صدرك لفهمه :اولا مسألة إن ربنا سبحانه وتعالى كتب على الشخص أنه يقتل فلان اول حاجة لازم تعرفى إن ربنا بكل شيء عليم هضربلك مثال ولله المثل الأعلى مع فرق التشبيه طبعا لو أن اب عنده ولدين وعارفهم كويس واحد فيهم شقى وفاشل والتانى ناجح ومجتهد وابوهم قالهم هما الاتنين اللى هينجح فيكم هجبلوا هدية واللى هيسقط فى دراسته هضربه علقة وبعد الظهور النتيجة كما توقع الوالد الولد الناجح نجح والولد الفاشل فشل فاستحق الاول الهدية والثانى أنه يضرب ولله المثل الأعلى ربنا سبحانه وتعالى عليم بينا ويعلم أن الشخص ده هيقتل وليس معناه أن ربنا هو الذى جعله يقتل لأن الله لا يأمر بالفحشاء فهذا يدل على أن هذا بعلم الله ولكن هذا الشخص اختار ذلك
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
الامر الثانى موضوع الذنوب اولا فى ذنب فى حق الله وذنب فى حق الخلق مثلا ذنب تأخير الصلاة عن وقتها ذنب فى حق الله ذنب النظر الحرام ذنب فى حق الله فهذة الذنوب من النوع ده لو استغفر العبد وتاب إلى الله عز وجل ونوى إن لا يرجع لمثل هذا أو قال سبحان الله وبحمده مئة مرة إن شاء الله ربنا يغفرله ويتوب عليه ،والنوع الآخر هو ذنوب فى حق العباد زى السرقة والزنا والقتل ...الخ وده لابد أن يتوب إلى الله تعالى وفى نفس الوقت بتاخد حق المظلوم منه ولازم تعرفى إن الذنوب دى ليها شروط مثلا السرقة لو شخص سرق جاهلا بالحكم مش بالغ ومش فاهم لايطبق عليه الحد ،شخص سرق لانه كان هيموت من الجوع معهوش فلوس طلب من الناس والناس رفضوا يديلوا واشتد عليه الجوع واوشك على الهلاك فسرق ليس عليه وزر ولا حد أما شخص هوايته السرقة بيحب يسرق متعمد بدون عذر شرعى مقبول فده يطبق عليه الحد وذلك لكى يكون رادع للآخرين عن السرقة والله أعلم ،وفى النهاية انصحك بتعلم الأمور الشرعية زى الفقه وهتللاقى كثير على النت زى الشيخ عثمان الخميس او سعيد الكملى وتقرأى تفسير للقرآن زى تفسير السعدي كبداية ليك وإن شاء الله ربنا يوفقك ولا تستحى أن تسأل فى دينك ولكن اسالى ذوى العلم والأمانة
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
حاولي تفصلي وتركزي في حياتك وانك تطوري من نفسك للأفضل دايما التفكير كويس بس كتره قاتل ومشاكله بتكون كتيرة وكبيره خليكي دايما متأكده ان ربنا ليه حكمه في كل اللي شيفاه قدامك ومهما حاولنا وفكرنا مش هنشوف المنظور بالكامل فا عيشي علي قد اللحظه اللي ربنا مديهالك وبس علي كدا
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
نصيحه وقفي التفكير حاولي تعيشين سنك بس لا تسألين بتتعبين وهتدخلي في دوامه مالها نهايه وقفي تفكير
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
ربنا تعالى لما بيدخل الكافر النار بيقوله ادخل النار بالي انت عملته مش بالي انا كتبته ليك بس الله تعالى عارف الغيب وعارف احنا بعد ما سمعنا ان في اسلام وان ده حرام وده حلال الله تعالى عارف احنا هنختار ايه فربنا كاتبه وموضوع ده في العقيدة ومن أركان الإيمان فمهم جدا ممكن تسمعى محاضرة من عثمان الخميس عن الإيمان بالقضاء والقدر والمحضارة مش طويلة نص ساعة تقريبا
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
بصي يا أسماء انا غير مؤهل إني اتكلم في الدين و وارد إن اسئلة زي دي تيجي في دماغي او دماغك بيحصل بس الأسئلة دي شائعة و اتقالت كتير على مدار سنين و اجابتها مش هينفع تبقى كتابة لان الموضوع يطول شرحه و لكن لما يجي في دماغك اسئلة من دي شوفي اليوتيوب و شوفى مثلا دكتور ذاكر نايك او غيره اتكلم في مواضيع من دي كتير ابحثي هتلاقي الإجابة متحاوليش تفكري بنفسك وقت كتير و انتي مش على علم كفاية على الاجابه علشان الشيطان ميسيطرش على تفكيرك و تدخلي في اتجاه مش كويس
تم النشر السبت، ١٥ فبراير ٢٠٢٥
جزاك الله خيراً
تم النشر الاثنين، ١٧ فبراير ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا