السلام عليكم
تم خذلاني من شخص كان عزيز ولا أستطيع تقبل الأمر عندما شاركت الموضوع قاموا بلومي انني لا أهتم لذاتي لانه شخص مخادع ولا يستحق المحاوله لأجله مما زاد الأمر سوءًا لا استطيع الدراسه ابدا اتذكره عندما أدرس لان مكان الجمع بيننا كان دراسه ماذا أفعل لا استطيع الاستمرار في حياتي بينما هو منطلق لا اراقبه منذ الخذلان ولكنه لا يذهب عن ذهني يوما حوالي شهرين. كنا نتحدث واختفي فجأه ولم يرد علي اي رساله وكان اون لاين وينشر لكني لم أشاهد ما نشر فقط انظر من بعيد
وعليكم السلام بصي يا حبيبتي، مبدئياً هل الشخص دا ولد وللا بنت؟ ولد... مش راجل أكيد، الصداقة بين الولد والبنت دي أمر مستحيل عقلا وحرام نقلاً عقلا لو حد قال لأخوكي انا عاوز اكلم اختك، هل اخوكي هيرضا؟ اللي يرضا لبنات الناس مالا يرضاه لنفسه يبقا مش راجل وبدون اعتذار أيا كان، حتى لو كان بيتكلم بمعسول الكلام، أما نقلاً فدا محرم طبعاً ، وبينك وبين نفسك ممكن الأمر يكون طبيعي، أما لل مش طبيعي لل بينك وبين ضميرك انا أتفهم حالتك وهي التعلق لأنني مررت بتجربة مشابهة وتذكري أنه من ترك شيئاً لله عوضه الله خيرا منه، مهما كان بينكما ذكريات سعيدة ممكن تأثر على مشاركتك ومفسيتك ف انسي، لازم تتخطي ، انتي تعرفي انا بفترة ايام الامتحانات تالته ثانوي كان في شاب بيتواصل معايا، بحجة أنه سيشارك ف أمر الفاكس لل هنعمله ف قطاع الأزهر لصعوبة الامتحانات... ايا كان، كلامه كان كأنه محترم ف الاول ورسمي، وكان بيتدرج ف الآخر لحد ما كان بيمزح ويهزر كتير، لا ويسألني معلومات شخصية كمان ولا أنكر حتة انا تعباان و مخنوق، انا اختي ماتت و هي للي كانت بتواسيني، ينفع تواسيني وهكذا من شتى أنواع التلاعب بالمشاعر تحت إطار التسلية الذاتية... كنت بحكي واهزر عادي خالص وكأنه اخويا، بس ضميري كان مأنبني جدا لأن بل الإنسان على نفسه بصيره ولو القى معاذيره، كان ادمان بالنسبة ليا بحكيه عن كل حاجة ومعرفش اركز ف المذاكره، بس عشن اخلص من تأنيب الضمير، بحثت عن فيديوهات حكم الصداقة بين الولد والبنت وتجارب وخبرات مفيدة جدا، ولما اتيقنت ان دا حرام كان سهل جدا عليا اني اعمله بلوك، وهو ولا حاول يوصلني اصلا، مش بحكيلك قصة حياتي بس لنقلك خبرة انا فخورة أني اكتشفتها بنفسي ومن واجبي اني انقلهالك خصوصاً اني حاسة بيكي لأن كل لل كربتي بيه أما عشته هما الشباب ولا اكتشفته انهم بيسلوا نفسهم على حساب مشاعر البنات حاولي تتخطي والعملي بلوك وماتفكريش نهائي، خصوصاً انك بعد ماعرفتي ان دا حرام ، وان الشباب علاقاتهم مؤذية الا اذا كان خطيبك او زوجك، كمان أن الحلال بين والحرام بين وبينهما متشابهان لا يعلمون كثير من الناس ف مفيش حاجة اسمها دا زي اخويا، اخوكي جائز ليه يصافحك أو بحضنك لأنه اخوكي، أما ماتجيبيش حد غريب ياخد حكم اخوكي، متفهمه أن في بعض الاخوه الأولاد ما بيهتموش باخواتهم البنات عشن البنت كده بتروح تتعامل مع شباب لانها بتكون متعطشة للاهتمام والرغي، كما أن الشباب بيتصيدوا حتة الحنية لل ف البنات الخلاصة كل ما كانت بدايته لا ترضي الله، فتكون نهايته لا ترضي الله، اهتمي بمذاكرتك عشن ماتراكميش زي م حصل معايا، نا لما كنت بكلمه كنت بسهر ودا أثر على نومي، وكنت اسيل المذاكرة ودا أثر على وقتي جامد لاني كنت لسة بلم، كمان وقت الصلاة نا كنت براكم، كانت بتجيلي رسائل كتير من ربنا وما كنت بتجاهلها، لدرجة بفتح عشن شوفه بعت راحت ايدي جت ع رسالة للشيخ حازم شومان ومقطع فيديو ليه، كان بيتكلم عن أن حرام خالص الصداقة بين الولد والبنت حتى لو تقاسمتم الليل صلاة وذكرا، حتى لو كنتوا بتتكلموا كلام طفيف، وان الرد بيكون لازم على حسب الحاجة فقط، يعني لو انتي ف شغل و معاكي رجال وحد طلب حاجة منك لازم يكون في شروط، على حسب الحاجة فقط كلام جانبي لا، ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض، والله من ساعت فضل ربنا عليا أنه كان بيبعتلي رسائل زي دي انا الحمد لله اتحولت لشيخ بفترة قصيرة، ومش مكسوفه ابدا اني اقول وبكل صراحة اني كنت بتكلم مع ولد، لأن دا وارد ونا قدرت تتخطى وافهم مع نفسي، وان التغيير مطلوب مرحلة ف الحياه وان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، انتي زي اختي ونا حابة فعلا لنقلك للطريق لل وصلته لأني حسيت براحة الحمد لله و اهتمي بتفكيرك وصحتك النفسية محدش له عندك حاجة ، يمكن ربما حطك ف اختبار عشن هو بيحبك وعايزك تتوبي، كمان سخرلك تطبيق زي دا تاخدي منه خبره من غيرك وتكتشفي ان لل بتمري بيه مش لوحدك زي ما حصل معايا، وصدقيني البني ادم بيكون ف رحلة تعلم ف الحياة، كام شهر كده هتقولي اي لل انا كنت بعمله دا ومين دي انا كنت دي وهتستغربي، هيكون صعب اول ايام بعد البلوك انا فاهمة ومقدرة، بس افتكري إذا كان محدش ف اخواتك ولا اهلك شايفينك، فربنا للي اكبر من اي حد شايفك، وعاوزاكي ماتنسيش الآية دي ابدا لأنه كانت بتزلز ل قلبي، "يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون مالا يرضى من القول، وكان الله بما يعملون محيطا هانتم هولاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا" و "وما قدروا الله حق قدره" دي رسائل ربنا لينا ف القران، الحياة تغيير يا حبيبة قلبي ونا مقدرة حالتك دي والله ومش بقل منها ابدا، فانتي لازم تكسري الروتين الله انتي فيه وتنخرطي ف العبادة والاستغفار، والتوكل على الله بيعمل معجزااات، ومن يتوكل على الله فهو حسبه، قولي قبل كل حاجة توكلت على الله ف الأمر الفلاني هتحسي براحة، و تذكري أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، لأن التغيير دا جزء من رحلة الإنسان ف الحياة، اقرإي سورة يس كل يوم هتفرق ف نفسيتك وحافظي على وردك و أكرر اي هاجس من الشيطان سيبيه ماتتلفتيش خالص، خدي اسكرين او احفظي الرسالة و اقريها تاني عشن تفتكري، قد يكون كلامي قاسياً بعض الشيء لكن هذا الواقع، هذا الحلال، وفقك الله لما يحب ويرضى♥️✨
تم النشر الجمعة، ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤
مرحبا، من خلال وصفك للمشكلة فأنا بشوف انو انتي عندك نمط تعلق، مشكلة التعلق هي يلي سببتلك هاد الألم، هاد التعلق ناتج ممكن عن إهمال طفولي، أو غياب الاب سواء سفر أو عمل أو موت أو إنه موجود ولكن ليس هناك علاقة جيدة معه، لسد إشباعك العاطفي تعلقتي بهالشخص إحساسك صعب ومقدرة مشاعرك ومقدرة الألم يلي انتي فيه والعواقب يلي سببتها هالعلاقة، لحتى تتشافي وتتعالجي أول شي بدك تبعدي وتحذفي كلشي بيتعلق بهالشخص، وتاني شي بدك تملي وقتك بأنشطة كتيرة، والاحسن اذا بتشتغلي أو تطوعي بشي مكان، توسعي دائرة معارفك، وكمان كلشي بتفكري فيه حاولي اكتبيه فرغي مشاعرك بطريقة انتي بترتاحي لمن تعمليها سواء (رقص- رسم- مشي-ركض-كتابة...) ولحتى ما توقعي بالمشكلة مع أيا شخص تاني محتاجة لحتى تشوفي اخصائي/ة اجتماعية أو نفسي لحتى تساعدك بحل المشكلة من جذورها لتتعافي من التعلق كل التوفيق🌷
تم النشر الجمعة، ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله، ١. ان كنت فتاة فأنت تعلمين انه لا يجوز الكلام مع الاجنبي، فلا يوجد نقاش بالموضوع انه لا يجب عليك محاولة "استرجاع صداقتكم" بغض النظر ان خذلك ام لم يخذلك.✋🏻 وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36) ٢. ان كنت شاب؛ فلنفسك عليك حق، صديق قد خذلك وحاولت اعطائه فرصة مرة ومرتين وثلاثة لما تذل نفسك لأجله؟
تم النشر الجمعة، ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أشعر بمدى الألم الذي تمرين به، فخذلان من أحببتِ يمكن أن يكون تجربة مؤلمة وصعبة. من الطبيعي أن تشعري بالحزن والقلق، وخصوصاً عندما يتداخل هذا الأمر مع حياتك اليومية مثل دراستك. إليك بعض الخطوات العملية التي يمكن أن تساعدك في التعامل مع هذه المشاعر: الاعتراف بالمشاعر : لا تحاولي إنكار مشاعرك. من المهم أن تعترفي بأن ما تشعرين به هو جزء من التجربة الإنسانية الطبيعية. التحدث مع شخص موثوق : ابحثي عن صديقة أو فرد من العائلة يمكنكِ التحدث معه حول ما تشعرين به. في بعض الأحيان، مجرد مشاركتك لمشاعرك يمكن أن يساعد في تخفيف الألم. إنشاء روتين دراسي : حاولي إنشاء روتين دراسي يمكنك الالتزام به. قد يكون من المفيد أن تحددي أوقاتاً معينة للدراسة، وهذا سيساعدك على التركيز على أهدافك الأكاديمية. تجنب المراقبة : قد تساعدكِ الخطوات على تخفيف مشاعرك المؤلمة. حاولي تقليل أو تجنب متابعتك له عبر وسائل التواصل الاجتماعي حتى تتمكني من الشفاء. استغلال الوقت بشكل إيجابي : ابحثي عن أنشطة تملأ وقتك، مثل الهوايات المفضلة أو الانخراط في أنشطة جديدة. ركزي على تطوير ذاتك وتحقيق أهدافك. الصبر على نفسك : الشفاء يحتاج إلى وقت. املئي أيامك بالتفاؤل واعملي على بناء مستقبل أفضل. إذا شعرت بأن هذه المشاعر تؤثر بشكل كبير على حياتك أو دراستك، قد يكون من المفيد التحدث مع متخصص في الصحة النفسية للحصول على الدعم المناسب. تذكري أن الحياة مستمرة وهناك الكثير مما يمكنك تحقيقه. أنتِ قوية، وقد تتجاوزين هذه التجربة.
تم النشر الجمعة، ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤
ربنا يقويكي يارب
تم النشر الجمعة، ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤
بسبب انك مستقبله المشكله من زاويه انك بتحبيه . الحل انك تنظرى للمشكلة من حيث أنه هو المخطئ . هو الذي خذلك لذلك هو ليس له قيمه بالنسبه لك ف هذه الحاله .
تم النشر الجمعة، ١٨ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا