أنا بدأت التزم بالدين الحمد لله تعالى بسبب أشخاص بحياتي وبسبب خوفي من الله تعالى والحمد لله لكن أهلي واخواني لا يحبون هذا ولأن تفكيري مثل تفكير الدين وتفكير الصحابة والتابعين والعلماء في الجهاد وغيره أصبحوا يقولون أن تفكيري خطير ومتطرف وداعشي وإرهابي وأصبحوا يهددوني أنهم سوف يشتكون على شيخي وأستاذي الذي أدرس عنده ولا يريدون مني أن اقرأ كتب إسلامية زي ألف سنة في اليوم والليلة وحصن المسلم وغيرها من الكتب الجيدة للمسلم ومن تأليف كبار العلماء والدعاة
وقالوا لي ركز في دراستك فقط وما تهتم بهذه الاشياء الغبية وال*****والكثير من هذا الكلام وغيرها من الألفاظ التي تستنقص من هذه الأشياء وخصوصاً إنكارهم للجهاد في سبيل الله والخروج للقتال والدفاع عن المسلمين واتهموا ان الفلسطينيين باعوا اراضيهم وحذروا أخي الصغير مني وقالوا له أني أريد أن أستغله مثل داعش وغيرها من الأمور الخطيرة
وأن الشيوخ من إيران ويريدون أن يستغلوا الشباب وغيرها الكثير من الأفكار السيئة وأصبحت أواجه صعوبه في حياتي وضغط وضيق لا يعلمه إلا الله من هذا الكلام بشكل يومي وأصبحت لا أتحدث اليهم لكي لا أقع بنقاش معهم وينتهي بشتم للدين او الكفر او إنكار حكم ما
أتجنب التعصب في هذا الموضوع ولا يريدوني أن أنصح أحد ولا أن أُذكر وذكرت حديثًا ولم يصدقوني وأغلب عائلتي لا يصلون إلا أمي ولكن تأخرها كثيراً وتنام عنها وأنا فقدت الامل ولم أعد انصحهم ولم أعد أكلمهم بالدين لأنهم سيغضبون ولا يحبون أن أتكلم بالدين أمام أحد ولا أنصح أحد
ومثال على هذا (كنت مسافرا مع أحد أقربائي وكان يشغل الموسيقى فنصحته وقلت له باحترام ان يطفئها لم يعارض وبالفعل أطفأها ولكن أهلي بعد فترة انزعجوا وخصوصا والداي قالوا لي لا تنصح ونهوني عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقالوا لا تتكلم بهذه المواضيع وأبقى صامتاً وإذا احد سألك قول لا أعلم) وانا لا أعلم ماذا أفعل وشيخي أحبه ولا أريد الضرر له ولا لأحد فقط أصبر على كلامهم مع أنه يجرحني كثيراً لكن الله المستعان.
🎤 إجابة صوتية
تم النشر السبت، ٥ أبريل ٢٠٢٥
احسبك على خير لا تكلم أهلك في ما لا يقبلون كلمهم فقط في الأمور التي هي بمقدورهم ويحبون سماعها طبعا اذا توافقت مع الشرع وإلا فصمت "حدثوا الناس على قدر عقولهم أتحبون أن يكذب الله ورسوله" وانت تقول انك بالفعل بدأت في فعل هذا وهي قاعدة اجعلها ثابته عندك ليس كل الناس بنفس مستوى العلم والإيمان والتسليم هناك من هو ضعيف الإيمان وهناك من هو لا يعلم في الدين ما معنى الحديث الصحيح وما معنى تفسير الأيات فتجده لا يصدقك بسهولة وقد يصدق أشياء خاطئة بسبب إنه يثق في المتحدث وليس في مصادر المتحدث لذلك عليك أولا أن تجعلهم يثقون فيك ولا تتكلم معهم بالجدال وإنما ذكرهم فقط بالأمور التي يستطيعون فعلها مثلا قل لهم ، وقولوا للناس حسنا ، قل لهم ، الطيبات لله ، قل لهم إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا كلمهم في الأمور التي يألفونها وفي غيرها التي لا يقبلونها عندما يثقون بك حضر مع الأدلة الأساسية من القرآن والسنة أجوبة منطقية وعقلانية معها لأنهم لا يعلمون ، والله أعلم أخي أسأل الله أن يوفقك ويعينك على هذا الأمر
تم النشر السبت، ٥ أبريل ٢٠٢٥
ما انت عليه شيء طيب وستؤجر عليه ولكن تذكر أن الدعوة تحتاج إلى صبر والى توازن وليس كل موضع يصلح للنصح ودرء المفسدة أولى من جلب المصلحة حافظ على علاقتك مع اهلك واحفظ دينك وادع الله تعالى .
تم النشر السبت، ٥ أبريل ٢٠٢٥
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ربنا يحفظك يا رب ويثبتك على اللي انت فيه بس خلي بالك عشان انت في مجتمع الافلام والاعلام بتاعه كله متوجه لذم الفئه دي فئة الملتحين والملتزمين والكلام ده يعني فكثير من من تصور اهلك وكده ويعني صدامهم معاك هيكون بسبب الاعلام اللي هو بيتفرجوا عليه الافلام مسلسلات كده يعني. فأنت رقم واحد اهتم بنفسك انت، يعني بلاش في الفتره دي بلاش الدعوة بلاش تقول ده اعمل ما تعملش بلاش محدش هيقبل حاجه زي كده بالذات في الواقع اللي انت عايش فيه ده ولكن خلي المرحله دي قدام قوي يعني ولكن اول مرحله اثبت على اللي انت فيه اثبت على الخمس صلوات بعد شويه ضيف الاذكار بعد شويه خلي في حد يكون كويس وتسمع له شيء كويس يكون ثقه تسمعله دائما اطلع على فتاوى الازهر لما تحب حاجه لان لما اكلم اهلك في فتاوى الأزهر هو اللي قال ما حدش هيتكلم طبعا لان الازهر جهه رسميه يعني اوصيك بالتدرج في الدين الرسول صلى الله عليه وسلم قال لا يُشاد الدين أحد الا غلبه يعني دي لو دخلت في مره واحده تتكس وده حصل مع ناس كثير ولكن ادخل فيه واحده واحده الصلاه الاول اثبت فيها الأذكار دراستك طبعا ودنيتك اهم حاجه ما حدش هيقبل منك الدين بتاعك الا لما اكون دنياك كويسة في دنياك كويس وده شرط اساسي يعني تكون ناجح في الدنيا ناجح في الدراسه كويس اخلاقك عالية هيقبله منك الدين، لكن لو في دراستك مش كويس او اخلاقيتك فيها قلق ومشاكل محدش يقابل منك الدين بتاعك يعني وده شيء يعني معروف بالتجربه يعني ربنا يثبتك يا رب.
تم النشر الأحد، ٦ أبريل ٢٠٢٥
أخي العزيز محمد، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أشعر بمعاناتك وضغوطك التي تواجهها من أسرتك بسبب التزامك الديني والتغييرات التي طرأت على تفكيرك. من المهم أن تدرك أن التزامك بالدين هو أمر نبيل ونابع من قلبك، ولا شك أن الإيمان بالله والتوجه نحو العبادة يشكلان أساساً مهماً في حياة المسلم. في هذه الحالة، إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في التعامل مع هذه الضغوط: الصبر والدعاء : كما ذكرت، إن الله هو المستعان. استمر في الدعاء بأن يهدي عائلتك ويظهر لهم الحق. الصبر هو مفتاح الفرج، سواء في علاقاتك معهم أو في تفهمهم لموقفك. الحوار الهادئ : إذا سنحت لك الفرصة، حاول فتح قنوات للتواصل مع عائلتك بأسلوب هادئ ولطيف. يمكنك أن تعبر لهم عن أهمية الدين بالنسبة لك وكيف يؤثر على سلوكياتك وحياتك بشكل إيجابي. ضع حدودًا : من المهم أن تحافظ على إيمانك لكن دون الدخول في جدالات قد تؤدي إلى صدامات. إذا شعرت بأن النقاش قد يثير توتراً، من الأفضل تجنب المناقشات حول الدين مع أعضاء أسرتك. الاستمرار في العلم : ابحث عن طرق لتعلم الدين بعمق وبأسلوب يسمح لك بنمو فكري يتماشى مع إيمانك. احرص على قراءة الكتب والدروس ولكن ابحث عن أشخاص في مجتمعك أو من أصدقائك يتفهمون ما تمر به. الأمانة في النصح : إياك أن تفقد الأمل في نصح الآخرين، ولكن تأكد من أن نصائحك تأتي في إطار من الحب والاحترام. حاول استخدام نماذج إيجابية لتعبر عن أفكارك وتأثيرها الجيد. التوجه إلى أشخاص موثوقين : إذا كان لديك مشايخ أو أصدقاء يؤيدون خطك الديني، تواصل معهم وشاركهم مشاعرك. قد يساعدك ذلك في تخفيف الضغوط النفسية. تذكر أن كل إنسان في حياته يواجه تحديات، والصبر والنية الصادقة يمكن أن يفتحا لك أبواب الرحمة والتوفيق. أسأل الله أن يسدد خطاك وأن يجعلك سبباً في هداية عائلتك بالكلمة الطيبة والمثال الحسن.
تم النشر السبت، ٥ أبريل ٢٠٢٥
وقدر ما تستطيع لا تجعل مجموعك في الدراسة ضعيف لأن الأهل وعن تجربة ينسبوا هذا المجموع بسبب التزامك... وحاول قدر ما تستطيع لا تظهر أورادك أمام أهلك لتجنب المضايقات مستقبلا وأيضا الذهاب لدروس في المسجد لا تظهرها لهم قدر ما تستطيع
تم النشر السبت، ٥ أبريل ٢٠٢٥
*قدر ما تستطيع* تمسك بصحبة الصالحة لا تتركها بسبب مشاكلك مع أهلك لأن عن تجربة لو بعدت عنهم بتفقد الشغف في أمور دينك أو الهمة
تم النشر السبت، ٥ أبريل ٢٠٢٥
يا أخي مادمت مع الله فاثبت وثق في نفسك فأنت في الطريق الصحيح .. تعايش معهم وتذكر قول الله تعالى : " فذكر ان (نفعت) الذكرى " وكلما ضيقوا عليك زد في العبادة وزد في الإستغفار وزد في الدعاء وأعلم انك كلما ثبتت و تذللت إلى الله زادت رفعتك وهيبتك وسعادتك واحترموك مع الوقت .. زادك الله قربا ورضى عنك
تم النشر السبت، ٥ أبريل ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا