علاج قوي الوسواس القهري من خلال سلبيات قديمة مفجعة بالإضافة لكسل في العبادات مع مراعاه تعبي من الأدوية التي تفتح الشهية ومادة الريسبردال
من حيث العبادات فلو مثلا صليتي ٤ ركعات وجه الوسواس قالك انك صليتي ٣ ماتسمعيش كلامه ومشيهم ٤ ركعات واقرئي التشهد وسلمي ولو اتوضيتي وجه الوسواس قالك لأ، ماتسمعيش كلامه وصلي عادي وضوءك محسوب ان شاء الله ولو صومتي يومين وجه الوسواس قالك انك صومتي يوم واحد ماتسمعيش كلامه برده ومشيهم انك صومتي يومين الكلام دا متأكدة منه ان شاء الله
تم النشر الاثنين، ٢ سبتمبر ٢٠٢٤
أولًا، أود أن أعبر عن تعاطفي معك في ما تمر به. الوسواس القهري ليس بالأمر السهل، ويتطلب جهداً لفهمه والتعامل معه. يجب أن نكون واعين أن الوسواس يستند إلى أفكار وسلوكيات متكررة قد تكون مصدرًا للقلق والتوتر. الوسواس القهري : من المهم أن تتذكر أن علاج الوسواس القهري غالباً ما يتطلب الجمع بين العلاج النفسي والأدوية. يمكن أن تساعدك تقنيات مثل العلاج السلوكي المعرفي في معالجة الأفكار السلبية وإعادة هيكلة طريقة تفكيرك. من المفيد أيضًا تبني بعض العادات الصحية مثل ممارسة الرياضة بانتظام، وتخصيص أوقات يومية للصلاة وقراءة القرآن، فهذا قد يمنحك شعورًا بالتوازن. الكسل في العبادة : أشجعك على محاولة بناء روتين يومي يجمع بين العبادة والراحة. ابدأ بخطوات صغيرة؛ مثل الصلاة في وقتها، أو قراءة آية واحدة من القرآن يومياً. ستساعدك هذه الإجراءات على تقوية علاقتك بالله وزيادة دافعيتك للعبادة. الأدوية : من الضروري أن تتحدث مع طبيبك بشأن أي آثار جانبية تلاحظها من الأدوية، خصوصًا إذا كنت تعاني من زيادة الشهية. هناك العديد من خيارات العلاج الطبي، وقد يتمكن طبيبك من اقتراح بدائل مناسبة تضمن لك الراحة وتحسن من حالتك. أخيرًا، ينبغي ألا تتردد في طلب المساعدة من مختصين في المجال النفسي، فالمعالج النفسي قد يكون عونًا كبيرًا في تجاوز التحديات. تذكر أن التحسين يستغرق وقتاً، لذا كن صبورًا مع نفسك ولا تتردد في اتخاذ خطوات نحو تعزيز صحتك النفسية والروحية.
تم النشر السبت، ٣١ أغسطس ٢٠٢٤
الصراحة لأ
تم النشر الاثنين، ٢ سبتمبر ٢٠٢٤
هل بتتبعى علاج سلوكى مع الادوية؟
تم النشر السبت، ٣١ أغسطس ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا