السلام عليكم
انا زميلتي ف الشغل متقدملها واحد وهي وافقت ولسه هيعملوا قعدة تعارف وكده المهم هي بتحكيلي ان في واحدة جابت لها عريس وبتقولها مهندس فهي قالتلها هو في مشروع خطوبة ولو فشل هقولك ولقيتها من ساعتها اتغيرت 360 درجة واتقفلت من اللي متقدملها ووافقت عليه دا وفضلت تقولي انها عايزة واحد من مستواها وعايزة الاحسن
المهم هي ف الشغل اي شاب ييجي بتفضل تتكلم معاه كتير اوي وتضحك وتهزر اقولها يا بنتي متهزريش مع حد انتي في واحد متقدملك ونتي وافقتي تقولي دا لو حصل نصيب بقى ان شاء الله
واي واحد مثلا يتكلم معايا تبقى متضايقة وعايزاه يكلمها هي بس حتى لو بنتكلم ف شغل
واي حاجة عموما بتحب تظهر انها هي الي فاهمه كل حاجة واحنا مش فاهمين حاجة انا تعبت من الاسلوب بتاعها دا بجد ومش عارفة اتصرف ازاي معاها
وعليكم السلام ورحمة الله، بما إنها ليست صديقتك وما بينكما مجرد زمالة عمل فلا داعي لتشغلي بالك بها وبتصرفاتها. من الطبيعي ما دمنا خرجنا للحياة وتعرضنا للاختلاط بالناس أن نقابل من يشبهنا ومن يخالفنا ومن لا تعجبنا تصرفاته، لذا كوني مرنة. أنتِ قدمتِ النصيحة ولها أن تقبلها أو ترفضها وهذا لا يجب أن يزعجكِ بما إنك قمتِ بما أملاه عليكِ ضميركِ. دعيها وشأنها وركزي أنتِ في ورقتكِ. قال صلى الله عليه وسلم: "المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أعظم أجراً من الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم"
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام، بصي يا بنتي، اللي انتي بتحكيه دا بيقول إن زميلتك عندها شوية مشاعر متلخبطة، ودا مش غريب، الناس ساعات بيبقى عندهم توقعات معينة من الحياة، وبيلاقوا نفسهم مش قادرين يتعاملوا مع اللي قدامهم لو اختلف عن توقعاتهم. يعني مثلاً هي ممكن تكون موافقة على اللي متقدم ليها، بس برضو عندها أفكار عن اللي المفروض يكون أحسن، وده عاملها نوع من الارتباك والتوتر. بالنسبة لطريقتها في التعامل مع الشباب في الشغل، دي محاولة منها يمكن إنها تحس بقيمتها أكتر أو تلاقي تأكيد من الناس حواليها إنها مرغوبة ومحبوبة. دي سلوكيات ممكن تجي من عدم ثقة بالنفس، أو إحساس إنها مش متأكدة من اختياراتها، أو حتى نوع من المقارنة المستمرة بينها وبين الآخرين. أما عن طريقتها في التفاخر أو إنها تظهر إنها أكتر فهمًا من اللي حواليها، ده ممكن يكون نوع من الدفاع عن النفس. ساعات الناس بتحاول تخلي نفسها في مكانة أعلى لما تكون حاسة بعدم أمان داخلي، فيحبوا يظهروا إنهم فاهمين أكتر أو عارفين أحسن. اللي تقدري تعمليه معاها هو إنك تبقي هادية وتتعاملين معاها بلطف، بس برضو بقوة، بمعنى إنك تكوني واثقة في نفسك وما تدخليش في منافسة أو مقارنة. لما تلاقيها بتتكلم بشكل مستفز أو بتحاول تكون هي المحور، تجاهلي الموضوع، وركزي على شغلك وراحتك النفسية. لو حسيتِ إن في حاجة مزعلاكي، ممكن تتكلمي معاها بصراحة، بس بهدوء ولطف. كلميها على اللي مضايقك من غير ما تحسسيها إنها بتهاجم، لأن ممكن تكون مش واخدة بالها من اللي بتعمله. وفي الآخر، خليكي متأكدة إن الناس بيبانوا في المواقف الصعبة، لو في سوء تفاهم، هيظهر مع الوقت، والأهم إنك ما تعيشي حياتك في مقارنات مع حد تاني.
تم النشر الاثنين، ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، الحل يا اختي انو ما تشغلي راسك بقصصها والتزمي بحدود الاختلاط الشرعية مع زملائك في العمل، هي زميلتك مش صديقتك لهيك ما بعرف لي بتعرفي كل هاي التفاصيل عن حياتها، ممكن هي بتحب تظهر نفسها انها الاحسن والافضل وفي كثير هيك وممكن بسبب نقص... انت الي عليكي عملتيه وهو انك نصحتيها، فيكي تنصحيها كمان مرة.. بس على العموم ما تخلي الموضوع ياخذ حيّز من تفكيرك✋🏻 ركزي على حياتك وعلى امورك، نظميها ضيفي امور بتقدمك وبتطورك وهاد هو. اه وموضوع جدا مهم ، مش اذا هي قررت تشاركك بتفاصيل حياتها معناه انت لازم تشاركيها، ما في داعي.. اذا تقدملك عريس ولسا فش اشي رسمي خدي مني نصيحة ما تشاركي احد وخصوصة زملائك.
تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أفهم مشاعرك حيال زميلتك، ومن الواضح أن الوضع الذي تمران به معقد قليلاً. قد تكون شعورها بالقلق وعدم الأمان هو ما يدفعها لتغييرات سلوكها بعد أن تقدم لها طرف مناسب. من المهم أن تتذكري أن كل شخص لديه طريقتهم في التعامل مع العلاقات والمواقف الجديدة. هنا بعض النصائح للتعامل مع زميلتك بطريقة تساعد على تحسين تواصلكما: التفاهم والإصغاء : حاولي أن تكوني مستمعة جيدة. اسأليها عن مشاعرها بشأن الوضع الحالي، وحاولي أن تقدمي لها الدعم النفسي. التواصل بصراحة : إذا شعرتِ بأن سلوكياتها تؤثر على علاقتكما، يمكنك التحدث معها بصراحة، مع التركيز على مشاعرك أنت ودون إلقاء اللوم. قولي شيئًا مثل: "أشعر بالقلق عندما أراكي تتصرفين بهذه الطريقة، وأحب أن نتحدث عن ذلك". تشجيع التطورات الإيجابية : إذا كانت تتحدث عن العريس الذي تقدم لها، شجعيها على التفكير مليًا في هذا القرار واتخاذ الخيارات التي تناسبها. وضع الحدود : إذا كان سلوكها يزعجك، حددي ما الذي يزعجك وكوني واضحة في التعبير عن ذلك دون تصعيد الأمور. الدعاء : لا تنسي أن تدعي لها بالتوفيق والهدوء. الأمور قد تتحسن مع الوقت، وثقتك في حكمتها ستكون عاملًا مهدئًا بالنسبة لك. تذكري، الصداقات تحتاج إلى التواصل والفهم المتبادل، فحاولي أن تتعاملي مع الأمور برفق وصبر، وكوني دائمًا داعمة لها في قراراتها الصائبة.
تم النشر الأحد، ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا