السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اولا انا طالبه تالت ثانوي اكيد عارفين يعني اي ضغط تالتة ثانوي مش فارق معايا ضغط المذاكرة لأن اللي كتبه لي ربنا هشوفه .... اللي خايفه منه رد فعل اهلي لو ربنا مكرمنيش بالمجموع اللي نفسهم فيه
الحتة دي دايما مخوفني ومن كتر التفكير بقيت اوصل لمرحله انهيار وصلت مرحله دي بسبب معاملتهم ليا معاملتهم قاسيه جدا زي انتي مش هتنفعي انتي لو مجبتيش مجموع خساره فيكي اي حاجه نفسي يبقا عند حد من اهلي يدعمني يقف جنبي مخفش لو حصل حاجه معايا وروح تقولهم نفسي ألاقي حنان وصحبه
أمي دايما تيجي عليا وتنصف اخواتي اكتر مني حنينه عليهم اكتر مني حتى اخواتي مش بيحترموني وصلت لمد الايد والشتيمه وبرغم أن انا اكبر وحده فيهم بس كل ده علشان مش لاقيين بابا وماما يقولوا لهم اختكم كبيره لا دائما وحيده والا عندي أهل حنين عليا ولا عندي صحاب واقفين جنبي معنديش حد اتعقدت وبقيت اخاف من كل حاجه ومفيڜ حد حاسس بده كله 😓😓
اولا أقدر مشاعر الاحتياج للتقدير ممن حولك ولكن ارجو ان تعطي ذاتك التقدير اولا فتقدير الشخص لا يكون بمجموعه او ما وصل اليه من مرحلة تعليمية ولكن بقدرته على العطاء والقيام بالدور الوظيفي الذي وضع فيه دورك كطالبه علم قومي به بكل استطاعتك واتركي ما تبقى من أقدار يعلم رب ربنا خيرها وشرها أما معاملة أسرتك لك فلا يحق لك أن تقبلي الإهانة على نفسك حاولي وضع حدود باحترام وأن تكون العلاقات بينك وبين الاخرين تبادلية ما دمت تحترمي الآخر فمن حقك أن يحترمك الاخرون وأرجو منك أن تقومي بكتابة مميزاتك وعيوبك وأن تحاولي تعزيز الإيجابيات وأن تحاولي وضع أهداف شخصية لعلاج السلبيات وفقك الله لكل خير
تم النشر الأربعاء، ٢٦ مارس ٢٠٢٥
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. أختي العزيزة، أود أن أبدأ بالتعبير عن تعاطفي مع مشاعرك الصعبة التي تواجهينها في هذه المرحلة الحرجة من حياتك. من الطبيعي أن يشعر الطالب بالضغط والتوتر خاصة في سنة الثانوية، حيث أن التوقعات عالية والمستقبل يبدو غير مؤكد. يبدو أن قلة الدعم العاطفي من العائلة تؤثر على صحتك النفسية وثقتك بنفسك. من المهم أن تعرفي أن قيمتك لا تقاس بالنتائج الدراسية فقط، بل أنت إنسانة لها مشاعر وأفكار وأحلام. لنكن صريحين، يمكن للعديد من الأشخاص أن يواجهوا صعوبات في دعم بعضهم البعض، وهذا يعود إلى العديد من العوامل مثل الضغوط الاجتماعية أو الاقتصادية. إليك بعض النصائح العملية التي قد تساعدك: التواصل : حاولي التحدث مع أهلك عن مشاعرك وحاجتك للدعم. قد لا يدركون مدى تأثير كلماتهم عليك، وكثير من الأحيان يكون الحوار المفتوح هو الوسيلة الأفضل للتفاهم. البحث عن الدعم : إذا كان لديك معلمة أو مشرفة أو شخص ثقة في المدرسة، قد تكون فكرة جيدة التحدث إليها. الدعم النفسي من الأشخاص الذين يفهمون وضعك يمكن أن يحدث فرقاً. انغماسي في الأنشطة : حاولي الانغماس في أنشطة تحبينها، قد تكون هوايات أو أنشطة مدرسية أخرى. هذا سيساعدك على تخفيف الضغط وإيجاد بعض السعادة. تأكدي من الانضباط الجيد : حاولي وضع جدول زمني لمراجعتك ومذاكرتك، من الجيد أن تضعي أهدافاً صغيرة يومية لتسهيل الأمر عليك. اعتني بنفسك : كوني لطيفة مع نفسك، واعتني بصحتك الجسدية والعقلية. من الضروري أن تتاح لك الفرصة للاسترخاء والترفيه عن نفسك. وأخيرا، تذكري أن الله معك دوماً، وثقي بأن كل ما تقدرين عليه هو كافٍ. تواصلي مع دعائك، وابتهلي إلى الله أن يوفقك ويرزقك، فليس هناك أحد أقرب من الله إليك. لا تترددي في طلب المساعدة إذا شعرت أنك بحاجة إليها. أنت قوية، ومن خلال المحاولة ستحققين النجاح بإذن الله.
تم النشر الجمعة، ٢١ مارس ٢٠٢٥
ركزي في مذاكرتك وسبيها ع الله
تم النشر السبت، ٢٢ مارس ٢٠٢٥
فما ظنكم برب العالمين
تم النشر الجمعة، ٢١ مارس ٢٠٢٥
استودع الفول مارك صابر محتسب محسبل وابشر بكل خير وسعاده وخد الكل في دعاك
تم النشر الجمعة، ٢١ مارس ٢٠٢٥
لعرض السؤال في فدني اضغط هنا